لقد قرأت من بعض المصادر أن الرجل اللغز مسعود زقار أو رشيد كازا كان له الإستعداد بتوفير حتى الطائرات الحربية للثورة
كماأن له فضل في تطوير سلاح يشبه سلاح البازوكا لكن أخف منه وذلك في إحدى المصانع السرية التي أسسها في المغرب
ولقد أعطى يوم محكمته من قبل رجالات الشاذلي بن جديد درسا في التاريخ عن دوره في تدعيم الثورة الجزائرية وانقاذ الجزائر من ضربة الحلف الأطلسي التي كانت موجهة إلى الجزائر بالخصوص زمن الرئيس بومدين
وذلك بفضل صداقاته التي بالقيادة العسكرية الأمريكية وقتها
ولقد كانت محاكمته زمن الشاذلي بن جديد إلى جانب العديد من الزعماء الثوريين ضربة لمصداقية العدالة الجزائرية وقتها
ولقد كان الرئيس بوتفليقة احد الرؤوس التي كان يراد القبض عليها وقتها لولا تدخل بعض الأشخاص الذين هربوه غلى الخارج
مع العلم أن مسعود رحمه الله خرج بريئا من المحكمة واراد بعدها ان يقيم في إسبانيا حتى حانت منيته
كان رجلا ومن الرجال قليل من نملك إلا أسماءهم
أما عن أعمالهم فقد سترها الله لهم إلى يوم البعث لتكون فرحتهم هناك بما قدموا