السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
يا أخي الحمد لله الذي هداك إلى صلاة الإستخارة في أمرك هذا ، وحسب ما ذكرته فإني أقول أنه مادام قلبك فيه شيء من الندم وضيق في الصدر من الدرك الوطني فإني أنصحك بالجامعة والتخرج ، وأنا لم أقل بنصيحتي هذه إلا على يقين بقول الرسول عليه الصلاة والسلام : إستفتوا قلوبكم . وشكرا