إنه و الله لموضوع في المستوى و بدون مجاملة و الله إنها لدليل إثبات من بين مجموع الأدلة الدامغة للضغط على فرنسا من أجل إعترافها بجرائمها في وطننا المفدى و بهذه المناسبة أطلب من جميع صناع القرار في الجزائر العمل على أخذ حقوق كل الجزائريين و شكرا