اصارحكم، إخواني المصنفون على رتب "آيلة للزوال"، أني :
من جهة معكم على طول الحق، فلا يُعقل أن الذي ضيع حقوقنا وتساهل في طمسها، سينقلب بين عشية أو ضحاها،...
لكن من جهة ثانية، صعب الإستكانة للواقع المرير، والرضى بهكذا مظالم....
فما الحل؟ وما ذا نفعل في هذا الموقف؟؟؟....