توفي بلال في الشام مرابطا في سبيل الله كما أراد ودفن تحت ثرى دمشق سنة عشرين للهجرة
ويوجد قبر ومدفن ومقام للصحابي الجليل بلال بن رباح في دمشق . حينما أتى بلالا الموت ، قالت زوجته :
وا حزناه فكشف الغطاء عن وجهه و هو في سكرات الموت وقال : لا تقولي واحزناه و قولي وا فرحاه ثم قال : غدا نلقى الأحبة ، محمدا و صحبه
رضي الله عنهم أجمعين