[طارق النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول

سنرجع رغـم إحتدام السّواد

و نشدوا بأنّ المعـالي لنــا
ونمضي وقد صحّ منّا المُرادْ
وندعوا إلى الحقّ أقوامنا
ونخلع بالعزم ثوب الرقادْ
ونصرخ في وجه أعدائنا
ونرفع راياتنا في البلادْ
وفي الرافدين وفي شامنا
فنحن الأسود الغلاظ الجِلادْ
إذا خالط السيف توحيدنا
وقد قال فينا الذي قد أجادْ
"شغلنا الورى وملأنا الدنا"
إذا الشعب يوما أراد الجهادْ

فلا بدّ أن يستعيد القنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب الحب

باسم الله مجراها وباسم الله مرساها

أرق كاس شاي ثمّ رتّل كلاميا

فقد ءان للشعر التدفّق حاميا

سلام للشاعرة القديرة بحق ندية و للأخ طارق النور
و لمن ينبض قلبه شعرا هنا...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول

وإن شئت فاكتب لي من الشعر وصفةً

تداوي جراحًا أوغلت في فؤاديا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب الحب

السيّد زغلول

لا فض فوك ...أجدت و أفدت

أنت لها إذن....طيب

سأعود لك

سلامي عليهما و عليك يا جرير

راهب الحب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب الحب

[COLOR="DarkSlateGray"]أرِق كاسَ شَايٍ ثمّ رتِّل كلامِيا

فقد آن للشّعْرِ التّدَفّقُ حامِيا

الزم يا زغلول درب أبي العلاء أكن
لك صاحبا

لك منّي هذه

أرِقْ كاْسَ شايٍ أَرْتَشْفْ مْنْ رُضَابِهِ
و يَحْمَدْكَ يا زَغْلولُ مِنِّي نِظَـــــامِيا

و خُذْ سَبعَــــةً من أكْأُسِ ذاتُ نَعْنَعٍ
عَمَــــــائِمُها البَيْضَاء تَحْكِي مَلَامِيا

أَزَغْـــــــــــلولُ لُطْفًا بالَّرويِّ فَإنَّهُ
قَلَا الدَّلَّ زُهْدًا واقْتَفَى ذِي 'المَوَامِيا

تَمــهَّلْ فَـــإِنِّي رَاهِـــــــــــبٌ مُتَأَلِّهٌ
و ذو شَـــغَفٍ بالشِّــعْرِ مُــنْذُ فطامِيا

وللنُّـــــورِ مِنّي والنَّديَّـــــــة حِزْمَةٌ
من الآسِ أمًَّــا عِـــــــطْرُها فَسَلَامِيا

أنـــامُ قَـــــــــرِيرَ العَيْنِ ثمَّ أقولُهَا
على عَجَلٍ كالسَّيْلِ بلْ كَــــــغَرَامِيا

و في سَــبْعَةٍ طِبٌّ.... دَوَاءُ صَـــبَابَةٍ
فَخُذْ وارْتَشِفْ حُلْوًا من الشِّعْرِ حَامِيا

زغلول

سيدي تحيّة قدر المقام

و لمن ينبض قلبه مشاعر طيبة و أحاسيس جيّاشة

و لمن راق له ما أريق

راهب الحب

/COLOR]

تالله إنه لمقهى القوافي.. وإنها لَقوافيكم يا روعة أخسأت برد الشتاء ووحشة أجواء الانتحاب بـ "حاء" غير معجمة أو معجمة هههههه؛ حتى أحللتم الأنس يا ما أحلاكم..
..
..
ثم يا أطيب سيد زغلول، زكت عبير ما ألقيت بساحتنا وسررت قلباً.. يبتسم فرحا ما إن يقع ناظره على مرورك..
..
فـ؛ شكرا
..
ويا أطيب راهب حب وأروعه.. ما أشد بريق ما أغمدت عنا، وإنا بلقائك يا حبيب لمسرورون.. وعظيم الشرف - صدقا - كلّ حرف منكم جدت به هنا في ثوب روعة.. تستحق ان تعشق، وأهل لرهبانية " اقترفتموها" فأجدتم وتمكنتم منا، ولترونّنا حيثما سار حرفكم معجبين مرتقبين..
..
و؛ شكرا
..
..
وأما سروري بالغالي النفيس الذي تلقون بمقهاكم، فعظيم لا وصف له إلا: الحمد لله..
..
..
و؛
إليكم بشايٍ؛ زكيّ.. ونعنعْ
... بكاس تلتها اثنتان وأربعْ
..
من الدفء فارت وبالحب فاضت
.... تُـلاقِي رفاقا على الشعر.. تجمعْ
..
وسبحان ربّي .. أتانا صِحابٌ
.. تميل النفوس إليــــــهم وترتعْ
..
تهادوا - هنيئا لمقهىً - بمقـــهى
بديع الفصيح، كـ؛ وردٍ و؛ أروعْ
..
تراءت لِيَ الكاس ملأى ودادا
فــقــلتُ هَـلـُــمّي؛ نراهــم ونسمع
..
-يـمـيني-؛ فصاحت يمينا أجادوا
رزين انـسكاب بمقـــهًى تـــلمّعْ
.../...