تمنيت أن لن يعطى قيمة لا للقائل و لا للقول لأنه كان من الأسباب التي أفرغت الحزب من المضمون فاصبح خالي من أسوده و نموره و مملوء بأشباه الضباع من من تأكل الجيفة و كيف لا و بإمكانه الآن أن يحتل كل البلديات لان الديموقراطية معدومة و كل من لديه شان اعتزل و انزوى بعيد عن السياسة من هذا الحزب