اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث مهدي
أهلا وسهلا ومرحبا بك " أحمد الجمل "
حَدِيثُكَ!
كَلاَمُكَ !
قَولُكَ !
شِعرُكَ !
أقسى عليَّ من الدموع بلا ضياء الشموع
تروح وتغدو أُخَيَّ بشعرك مقبلا
بوصف مشين ساء منك معملا
على غير ما عهدناه منك مجملا
أحقا بما أَنْبَيتَ أن أخيتي
أقامت طوال الدهر صبرًا وحوقلا
ثم رضاها بالوضيع السفيه وما علا
وكأن أباها رهين جهل مغفلا
أحــ الجمل ــمد
"رفقا بالقوارير"
حمدان مهلاً ..تسفهونا أحلامنا
بسير الهوينا فيغشاكم ملامنا
إليكِ أُخية :
لا تكترثي بظلمة الحرف الحزين
وإن طال عهدك فلا تلتفتي إلى ظلم أحمد بين الحين والحين
عِبارات تستجلب العَبرات من مقائيها ممزوجة بالحنين والأنين
أُخية :
هوني عليك ، ألا تتشوفين ؟
لليلة العرس التي تترقبين
نعم...سوف أمضي، سوف أسير، سوف أُهنئكِ يا بنت العشير
وأهديكِ ضيا عيني ، ودفء القول أعطيك
فمأساتي التي أحيا نصيبي من مأسيكِ
قولي:
أنا شطرك، فلا تحيى من دوني.... أنا بنتٌ.... أنا أُختٌ
أنا ما هُنتُ في وطني ، ولا شبيه الرجال يعنيني
مُسلِمَةٌ حُرَّةٌ أَبِيَّةٌ ...وَقَدَرُ الله حتم لابدَّ يأتيني
نَصيبَ مَنْ كُنتُ له زوجة ، بالروح يفديني |
أهلا ومرحبا ، بالكريم بن الكريم
أضحك الله سنك أخي أبي الحارث
أعجبني كثيرا مشاركتك وخفة ظلها ورسمت بسمة عريضة على شفتي
ف شكرا جزيلا لك
أما بعد ...
فلا يسعني إلا أن أقول لك
هذه شريحة من البنات طفت على السطح ولا يستطيع عاقل أن ينكر أنها موجودة بالفعل وتفعل مثلما أقول بالضبط وزيادة
وفي النهاية هي شريحة لا يجوز تعميمها أبدا على كل البنات
أشكر لك تشريفك لمتصفحي
بارك الله فيك
وشكر الله لك