يا اخت ان الانسان ان لم يكن خياليا وحالما ، فانى له من الرقي و التنمية وصناعة الحضارة ومع هذا فلا يمكن ان نلتمس اعذارا لمن ارتمى في احضان السلطة ، والله لن يجني الا الشوك ، هذه التي تسمي نفسها حماس ، تدعي المعارضة في حين هي اصبحت قطبا من اقطاب السلطة ، وماذا جنت غير الويلات ، واصبحت شريكة في جرائم السلطة ضد الامة السليبة ، ومع ذلك فهي تنتسب الى التيار الاسلامي بهتانا وزورا .