كان اولى للمجاهدين الذين دعو السلطات الجزائرية الى مقاطعة الألعاب الأولمبية عبر جريدة الشرور ان يدعو السلطات الجزائرية ان تصوت على قانون تجريم الإستدمار الفرنسي على الأقل تستعيد الدولة الجزائرية شخصيتها التي اراها اليوم ملغية وغائبة