والله قد تألمت كثيرا لرؤية ام ياسر وهي تبكي ولدها ولكن الذي ابكاني كثيرا انه يوجد الكثير من الكوارث في الجزائرتحدث لم تكترث لها النهار ولن تكترث لها وتعرض النهار عودة ام ياسر الى بيتها وبكاء جد ياسر وجدة ياسر كأن النهاراختارت هذه القصة بدقة لتجعل منها حلقات ولكن هل تكلمت النهار عن الاف الاطفال الذين نجدهم يجوبون الشوارع ليلا نهارا من 3سنوات الى15سنة واهمال الاولياء لابنائهم كانهم عالة عليهم والله على ما اقول شهيد