كثٌرَ عدد المدعين بأنهم سوريون و سوريات
و كَثُرَت الروايات
وكل يدَّعي وصلاً لليلى .... وليلى لا تقر لهم بذاكا
حتى منطق الإستغباء استفحل
إِلى اللّهِ فارغبْ لا إِلى ذا ولا ذاكا ... فإِنكَ عبدُ اللّه واللّهُ مولاكا
نسأل الله _عز وجل_
الثبات بالقول الثابت، وأن يجنّبنا الزلل،
ويحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن،
ويلهمنا العمل بمنهجه القويم المستمدّ من قرآنه الكريم
وسنّة نبيه المطهّرة
_صلى الله عليه وسلم_.