إذا كان الإخوان أغبياء بل أنهم تفوقوا على الغباء ، فالناس لا تريد أن يصيبها عدوى هذا الغباء من هؤلاء ، مقارنة بسيطة بين الفيديو الأول والثاني تبين حجم الفيديو الحقيقي والفيديو الذي صور في إحدى مقاهي الدوحة ، ماذا فعل " المجاهدون " على طول شريط الجولان لما حلقت هذه الطائرات لضرب سورية ، الكل سيقول لك أن بنادق هؤلاء المتصهينيين
كانت تغطي على هذه الطائرات والجائزة علاج في مستشفيات تل أبيب .