المشكلة ليست في ديانة الوزير أو الوالي أو لاعب الفريق الوطني، بل في طبيعة النظام الذي يفتقر للديموقراطية و الشفافية و لا يخضع للقانون و المحاسبة... تحويل الأمر لمناقشة ديانة الوزيرة هو مغالطة و عبث ، نحن نتسامح أكثر مع المسلم حتى إذا كان فاسدا و لا نتسامح أبدا مع الجزائري غير المسلم حتى و لو كان صاحب كفاءة و نزاهة... هذا على فرض صحة هذه الإشاعة