الاشكال ليس في المستوى بقدر ماهو في القناعات والقدرة على التفاعل مع عالم التربية والتعليم بكل ابعاده و مكنوناته وفهم واقعه ومتطلباته وادراك ان هذا المجتمع له خصوصياته ومتطلباته وان التعليم هو الكفيل الوحيد والأوحد للنهوض به ومن ثم اعطاء العناية للمتعلم والمعلم وكل مايرتبط بوضع الأول في حالة استعداد تام للتعلم ووضع الثاني في حالة استعداد تام للتعليم . .... ولاأظن أن بن غبريط ولا غيرها سيغير من الواقع شيئا اذا كانت السياسة العامة والتوجهات نفسها