هذا مثال عن المعارضة التي هدفها معارضة النظام و فقط
بث اليوم لقاء جمع بين أحدهم و قد كان إمام منبر و خطيب ثم رئيس حزب وصف بالإسلامي بكاتب منسلخ عن كل فضيلة يدعو للباس ثوب الرذيلة صرح ذلك الكاتب بأنه يسعى لكسر الدين كسعيه لكسر النظام و له كتابة عن العشق المثلي و يدعو للتحرر و رفع الغبن عن من سموا مثليين
فسئل من كان يوما رئيس حمس عن نشر مثل تلك الكتابات فلم يعارض من نشرها و لكنه عارض لو قننها النظام
فأي سفه أكثر من هذا
فالمهم عندهم
عارض النظام و لو بما هو أسوأ من النظام