طوني بلير الكلب مازال يتدخل في شؤون المسلمين كيف لا ونحن في زمن غابت فيه نخوة المعتصم وغاب فيه من يكتب الى كلب الروم نقفور وحل محلهما من يقبل يد زوجة هولاند بمجرد نزولها من سلم الطائرة وما صبرش
في الماضي كنت استغرب واستهجن اقوال من يقول ان الحكومات العربية هم عملاء للغرب وانهم اكبر حامي لاسرائيل ولكن تبين لي كل ذلك اليوم بوضوح بل الادهى من ذلك من سبقوا عصرهم وقالوا مثل هذا الكلام في زمن الامة بكاملها كانت مخدوعة بالانظمة وشعاراتها الرنانة
فعلا هناك ناس ذوي قدرات عقلية جبارة لا تمر عليهم الخدع مهما كانت معقدة ومتقنة وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء