ومنن منا لا يزال ينتمي إلى هذه النقابة المخادعة التي هي أصل المشكل عندما ركزت على فئة الأساتذة ولم تضع في الحسبان ممستشاري التربية في مسوداتها السوداء ولم تسع للفصل بين المسارين الإداري والتربويي ولو فعلت لكنا نحن اليوم في بر الأمان. إني اسمميها نقابة ناكل البيفتاك. فلننس هذه النقابة ولنركز على آليات التحرك وذلك بمعرفة الهيئة المسؤولة عن سحب المستشارين من التكوين .وكما قال الشاعر:
لا تقولن إذا لم ترد أن تتم الوعدفي شيء نعم
حسن قول نعم من بعد لا وقبيح قول لا من بعد نعم
إن لل بعد نعم فاحشة فبلا فابدأ إذا خفت نعم