جزاك الله خيرا على ما متعتنا به من فرائد نحسبها قد انتهت عند كثير من أدباء هذا العصر ولكنه البشير وما أدراك مالبشير المطوع للضاد والعالم بالأضداد لايرضى بالفساد ولا يعجزه السهاد ولا يكترث بالرقاد هو من هو في علمه وأدبه.
أرجو من الله أن يجزيه عنا خير الجزاء وأن ينفع بعلمه وأدبه شبابنا .
شكرا مرة أخرى