أرجو من كل من يمر بهذه الأبيات أن يترحم على..... الذي بكاه أئمة بريكة و سكانها، أطفالهم و شيوخهم رجالهم و نساؤهم، الواعظ بن الواعظ ، أستاذ الشريعة و اللغة العربية الذي لم يبخل بعلمه بدروس كانت مساجد مدينة بريكة شاهدا عليها.
تحية إلى الموطن الذي قدم منه الأستاذ و عائلته و هو مدينة جامعة.