جزاكم الله خيرا على هذا المجهود القيم
والنافع من خطر انتشر كالوباء في امتنا العربية
وللاسف وصل لبلدنا الحبيب الجزائرو للاسف استفحل امرهم .من الذي فتح الباب للرافضة في الجزائر أليس حزب الجزأرة التكفيري بتأييده لثورة الهالك الخميني, ولا يزال أتباعهم اليوم يؤيدون حزب الشيطان اللبناني؟ !فكل من أعلن الحرب ضد أمريكا فهو الأخ وهو الشهيد حتى لو كان زنديقا ملحدا ! أليس المقياس عندهم هو "إعلان الحرب ضد الحكام" ولا يهم عقيدته فهو شهيد حتى لو طعن في نبي الله موسى عليهم السلام وأنكر معجزات خاتم الأنبياء والمرسلين حتى ولو طعن في الصحابة ولعنهم ؟ ! فلماذا هذه المغالطة وهذا القلب للحقائق وتزييف الواقع؟ .