لا تراجع و لا رجوع و لا استسلام و لا خنوع ....حتى تتحقق المطالب و يرفع الغبن عنا، أما من تخاذل و تنكر و تردد كيفما كانت تبريراته و ذرائعه التي لا تصمد أمام واقعنا المزري و كيد بعض الحاقدين و المناوئين...فالتاريخ لا يرحم..