ايران لديها مصالح عقائدية و امريكا لديها مصالح اقتصادية اما بالنسبة لعلاقاتها الدولية فمثلها مثل كل الدول وايران لم تفتح مجالها الجوي او البري او البحري لضرب العراق لانها تمتلك السلاح النووي أولا و لانها عدوة لصدام القائد السني من اجل سقوط النظام السني في العراق و سيطرة الشيعة على الحكم هناك اما بالنسبة لعلاقاتها مع الجزائر فمهما كانت اقتصادية فانها تنشر التشيع سرا . و لكن بامكاننا اقامة علاقات مع الكثير من الدول و لسنا بحاجة لايران فالدول العربية التي فيها مشاكل تجد الشيعة دائما طرفا فيها مثل العراق و اليمن مثل الحوثيين الذين تدعمهم ايران بالسلاح وغيرها فالعقيدة الشيعية خطر جدا علينا فهم يخفون حقيقتهم باستعمال التقية و هم قلة فلو كثروا لرأيت ما رأيت منهم.هناك جزائريون تشيعو لانهم لا يعرفون الاسلام حقيقة او لان لهم احقاد بسبب اخطاء بعض الجهلة فالشيعة يخفون 90 بالمئة من عقيدتهم و نرى منهم 10 بالمئة . و صدق من قال الشيعة خطر.