هل سنصل إلى وقت تصبح فيها الجزائر كلها وهابية وتتبع للسعودية دينيا وثقافيا خاصة وأن الأمر حصل على نفس المنوال في أفغانستان التي لم تعرف الوهابية قبل العام 1979 وكذا حصل في مصر التي لم يعرف المصريون أنهم ثلثهم وهابي إلا العام الحالي بعد ظهور نتائج الإنتخابات.