منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - العداء للدولة السعودية عداء للحق والتوحيد
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-10-09, 23:21   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
شريف الجزائري
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمر مشاهدة المشاركة

الشيخ ابن باز..رحمه الله كان شيخا ضريرا ولا يرى من الدنيا غير ما يوصف له ولا يحكم الا بما يوصف له..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة

ابن باز..رحمه الله كان شيخا ضريرا ولا يرى من الدنيا غير ما يوصف...: لم لا تقول: جاهل، لا يعرف شيئا، يهرف بما لا يعرف، يتكلف الكلام فيما لا يحسن ولا يعرف ...، لم أر طعنا كهذا، هذه إنشاء الله تُجيب عنها الشيخ رحمه الله يوم القيامة
العالم هو الذي يستفرغ الوسع في طلب الظن بشيء من الأحكام الشرعية على وجه يحس من النفس العجز عن المزيد فيه، ولا تروعنك لفظة "الظن" هنا فالكلام عليها ليس هذا محله، فإذا كنت يا عمر تقر وتعترف كما زعمت أن بن باز من العلماء الذين تُجلهم، فكيف أجزت عليه أن يقول كلاما مخالفا للواقع بدعوى أنه كان ضريرا، يقول كلاما يشك هو في صحته؟؟ أو يقبل كلام كل أحد ولا يراعي ممن يأخذ كلامه، العلم يا عمر هو "إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكا جازما"، وبما أن بن باز كان ضريرا فهو لا يدرك الشيء على ما هو عليه إدراكا جازما، إذن هو لا يعلم، والعلم يقابله الجهل، فإن لم يكن عالما فهو جاهل
شيء آخر: هو كان ضريرا ويعلمُ أن الضرير لا يعرف الكثير عن الواقع، ورغم ذلك تكلم ولم يتورع، أليس هذا تكلف فيما لا يحسن
شيء آخر: العلماء في زمانه كانوا يعلمون أنه ضرير، ولم يقل أحد منهم أن العالم إذا كان ضريرا لا يتكلم في واقع الناس، لم يقل أحد من العلماء المعتبرين: إذا جاءك الكلام من بن باز فأعِدْ فيه النظر لأنه لا يبصر
شيء آخر: لماذا وافقه جميع إخوانه من العلماء العاملين الذين ذكرتُهم، هل كانوا هم كذلك عميانا
شيء آخر: أين في كلام العلماء المتقدمين اشتراط رؤية العين للعالم حتى يسعه الكلام في هذه المسائل وغيرها، إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
وأين جوابك عن سؤالي هذا:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة

وأقسم لو أن أحدهم سأل المشايخ الذين ذكرتهم عل الخاص عن علاقة حكامه بكفار الغرب وموالاتهم لهم لأجاب بما لايرضيكم..: إربأ بنفسك ولا تقسم قسما كهذا، ما هذا الهراء، أَفْهِمْنِي من فضلك لأني لم أعد أفهم شيئا، يعني هم إما منافقون يقولون ما لا يعتقدون، أو أنهم ينشرون الضلال والباطل بين الناس وعن علم، لا تقل أنك اجتمعت بأحدهم على الخاص وأخبرك بهذا، إنك بهذا الكلام أفصحت عن مستواك في الفهم، بل ورطت نفسك فيما لا تُحسِن.
نسيت أن أزيد: أو أنهم يعلمون الحق، ولكن لخوفهم من صاحب البلاط أن يجلدهم بالسياط: كتموا العلم









رد مع اقتباس