لو كان للاخوان غرفة عمليات يقودها العقلاء و الحكماء لما علت اصوات من داخلهم لا يقدروا عواقب الأمور و لما احتكموا الى لغة الغوغاء الأمور تقاس بنتائجها النتائج كانت كارثية على الاخوان