هناك عدل بوجود مسارين مسار بيداغوجي و مسار إداري ومن يريد الإدارة فهي أمامه ومن يريد التدريس فهو أمامه و كلاهما في الرتبة 16 و14 على التوالي يبقى دائما المدير مسؤول على الأساتذة أما المغالطات و الحجج الضعيفة التي كل يوم تأتون بها فهي معروفة والهدف منها الحصول على منحة المسؤولية من أجل التمييز عن الأستاذ المكون و هذه هي عقلية المدراء و عقلية نقابة unpefالتي خانت أمانة مطالب المعلمين و دفنتهم وهم أحياء لا أمل في الترقية يعمل و يتقاعد أو يموت في رتبته