قوله تعالى:
{من يطع الرسول فقد أطاع الله} النساء:80 ،
{وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} النساء: 64
قال تعالى:
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليمًا} النساء:65
قال تعالى:
{وإن تطيعوه تهتدوا} النور:54
قال تعالى:
{وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون} آل عمران:132
قال تعالى:
{مَن يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا . ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيمًا} النساء:69، 70
قال تعالى:
{ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم} النساء:13 ، وقال تعالى:
{ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون} النور:52
قال تعالى:
{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} آل عمران:31
قال تعالى:
{ويغفر لكم ذنوبكم} آل عمران:31
قال تعالى:
{فأمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون} الأعراف:158
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال:
"كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبي، قالوا: يا رسول الله ومن يأبي؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى" رواه البخاري
2- عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إنما مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوما فقال إني رأيت الجيش يعيني وإني أنا النذير العريان فالنجاء، فأطاعه طائفة من قومه فأدلجوا فانطلقوا على مهلهم فنجوا، وكذبت طائفة منهم فأصبحوا مكانهم فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به ومثل من عصاني وكذب ما جئت به من الحق" رواه البخاري
3- وعن العرباض بن سارية في حديثه في موعظة النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة" .
أبو داود وإسناده صحيح.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" متفق عليه
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فرخص فيه، فتنزه عنه قوم، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطب فحمد الله ثم قال: ما بال أقوام يتنزهون عن الشيء أصنعه فوالله إني لأعلمهم بالله وأشدهم له خشية" متفق عليه