ولا بُدَّ أن تعلمي أنه لا يوجَد رجلٌ كاملٌ، وأن الإنسانَ يجتهد في أنْ يَخْتارَ أكثر الناس قربًا من الله - عزَّ وجل، وأنسبهم له، وصاحب السمعة الطيبة، والخَلُوق، وبعد أن تبحثي عن أسباب الرفض التي وجدتِها، فلتُخْبِري والديك بها، لكي يَتَفَهَّموا مبررَ الرفض، كما عليكم أن تتناقشوا في ذلك.
أعجبتني كثيرا هاته العبارة