"الأئمة مجمعون من كل مذهب على أنّ من تغلَّب على بلد أو بلدان، له حكم الإِمام في جميع الأشياء"
هذا قول لابن عبد الوهاب
مادام قد فعلها وثار على القبائل القريبة من نجد فهو يبرر .
مصيبة الأمة في هذا الكم من النقولات المبررة وأصبح الناس يتناقشون في (قال وقال) كأنه مقدس وتناسوا القرآن الأولى بالتقديس والاهتمام والأولى بالتدبر . قول هذا وذاك لايعني أنه صحيح مهما دعم بالتفسيرات والحواشي.
أصبحنا نقدس الأشخاص وأقوالهم كأن في ديننا كهنوتا.