عندما يدخل الجمل في سم الخياط أو عندما يصل وعي الشعب الجزائري إلى قول الشعب يريد إسقاط الوزير ما دام أن لا أحد فيهم استحى وأعلن استقالته بسبب تقصيه أو فشله.