المهم الان هناك من تبنى مطالبنا بكل صراحة والدعوة لمقاطعة الامتحان لاول مرة تتخذ بشكل رسمي علينا جميعا اصحاب القضية بالدرجة الاولى تفعيلها
فما يمكننا القيام به هذد السنة ويمكن النجاح اذا وضعنا اليد في اليد اولا
مقاطعة الاعمال الادارية بعدم تسليم النتائج وعدم ملأ الكشوف والدفاتر سلاح فتاك نملكه لان هذا السلاح سيتسبب في تجميد الانتقال من مستوى الى مستوى ومن طور الى طور وسترضخ الوصاية ان تمسكنا به
المهم ان المقاطعة الان اصبحت تلاقي اجماعا والمهم هو تفعيلها
مقاطعة الامتحانات وبالطريقة التي سيعلنها زملائنا يجب الضغط على باقي التنظيمات لتبنيها فهي سلاح بيدنا هذا العام ولا نضمنه في العام القادم لاسباب معروفة او على الاقل تبنيها كزملاء دفاعا عن قضية مشتركة
الان فليتيقن الزملاء ان لنا من الوسائل الناجعة وستأتي ثمارها فيلتف الجميع حول الدعوة للمقاطعة
وسنسترجع ما سلب بنا بالقانون وبالقانون