التباكي ليس على الرئيس بل على النظام المفلس، فسواء بقي بوتفليقة في الحكم او استقال او حتى مات ، لن يغير ذلك مثقال ذرة في عقلية المسؤولين الحقيقين في الجزائر .................و لات شك ان المتابكين على بوتفليقة في هذه الفترة سيكونون اولى بريع برامج العهدة الرابعة ممن اعلنوا الطلاق او ينوون ...................