السلام عليكم
بداية اعتذر عن غيابي في المدة الاخيرة لظروف قاهرة و لكن ما اعجبني و ما تفاجات به صراحة هو التجاوب الكبير من الاعضاء. صراحة لم اعط لهذا الموضوع اهمية كبيرة و لكن بالنظر لما رايته من مداخلات و روايات فاننا يمكن ان نقول ان هذه الظاهرة فعلا تحتل حيزا كبيرا في الجامعة.
و لهذا اردت ان نذهب بالنقاش ابعد من ذلك. قمت بزيارة بعض المنتديات التي تحدثت في هذا الموضوع. و قد اثار انتباهي موضوع بعنوان
الأستاذ الجامعي.. عريس مرفوض
مما جاء فيه:
البعض يعتبرنه عريساً لقطة، والبعض يطلقن عليه لقب "عريس كامل الأوصاف"، والبعض يرين فيه زواج مجازفة، والكثرة يجدنه زواجاً مرفوضاً. الخروج من مرحلة الثانوية ودخول الجامعة، وتغير الوضع من الجلوس أمام معلمة، إلى الجلوس أمام استاذ جامعي، الذي قد يكون شاباً وسيماً؛ مما يجعل صورته، لفارص الأحلام أقرب، وربما يكون أستاذاً وقوراً أشيب الفودين؛ مما يجعله صورة مجسمة لفارس السبعينيات؛ الذي شغفت به بطلات السينما في الأفلام القديمة، وربما يمتد بهن الحلم لتغني به إحداهن: "يا واد يا تقيل".
لكن التجارب قد تعكس الحلم والخيال، فأستاذ أو معيد الجامعة، ليس دائماً بهذه الصور، وقد يصبح أستاذ الجامعة زوجاً منفرداً، حسب رأي البعض
فما رايكم في هذه العبارات