منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - فكر سيد قطب هو قاعدة انطلاق كل الحركات التكفيرية.
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-05-19, 19:53   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع الانس مشاهدة المشاركة
لم تجيبى على السؤال سبحان الله الامر واضح و السؤال بين و لا ننتظر منك الا الجواب على قدره

فلما النسخ و اللصق و كثرة نقل الكلام

الكلام ليس على الخروج هذا موضوع لاحق الكلام عن التكفير

و هؤلاء قالوا بكفر حاكم الجزائر

هل مصدر كلامهم من كتب سيد قطب و هل هم تكفريون

أرجو أن أجد جوابا عندكم بصراحة دون لف أو دوران





اما هذه فيردها الالبانى بنفسه و هذا كلامه و بصوته

قال الشيخ الألباني: " أي جماعة مسلمة تقوم اما بمقاتلة المعتدي كما وقع في الافغان مثلا او بالخروج علي الحاكم الذي ظهر كفره كما وقع في الجزائر مثلا مثلا فهذا الواقع المؤسف يدل علي ان الجهاد الفردي او الحزبي لا يثمر الثمرة المرجوة من فرضية الجهاد " .

المقطع الصوتى تحميل مباشر صيغة جوال

الألباني : " النظام الحاكم الآن في دولتكم وفي كل الدول والتي نقول إنها دول إسلامية نظرًا إلى شعوبها وليس إلى حكامها " .


قال في موضع ثالث مكتوب: " سمعت كثيراً منهم يخطب بكل حماسٍ وغيرةٍ إسلامية محمودة ليقرر أن الحاكمية لله وحده، ويضرب بذلك النظم الحاكمة الكافرة، وهذا شيء جميل، وإن كنا الآن لا نستطيع تغييره " .

كتاب ( الحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام ص 97،96 ) .

و لم ارى لك تعليق على الكلام سواء للالبانى رحمه الله أو الشيخ صالح أل الشيخ

و انا أنتظر الجواب هل إباحة الربا كفر بواح أم لا

يا سي ربيع ، فهمك لكلام العلامة الألباني خاطئ ، و قد حمّلته ما لم يحتمل ، و السبب جهلك ـ كما يجهل ذلك التكفيريون ـ لأصول العلماء في الحكم على الفعل و الحكم على المعين ، و الفرق بينهما كالفرق ما بين السّماء و الأرض

و تأمّل ـ هدانا الله و إيّاك ـ قول الشَّيخ رحمه الله " ظهر كفره " و لم يقل " الحاكم الفلاني كافر " أي أنّ الشيخ حكم على فعله الظاهر و يقصد بذلك الكفر العملي ، وليس الكفر الاعتقادي المخرج من الملة ..

و إليك هذه الهدية من الشَّيخ الألباني رحمه الله ، فافقهها جيدا و احفظها تنجو من التكفير المنفلت :

الفرق بين الاستحلال في الكفر القلبي والعملي

للعلامة المحدّث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه وبعد:

فهذه فائدة من كلمة للشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى حول فتنة التكفير وقد تكلم على مسألة هامة جدا ألا وهيه مسألة الحكم بغير ما أنزل الله وذكر التفصيل في ذلك ... ثم ذكر الفرق بين الإستحلال الإعتقادي والإستحلال العملي وقد وقع فيها بعض الدعاة وكفروا بها بعض عوام المسلمين - نسأل الله العافية والسلامة - وحيث تم تسجيل هذه الكلمة على الشريط السبعون بعد المائة السادسة بتاريخ 1413/5/12 الموافق 1991/11/7م حيث قال فيها رحمه الله ...

وخلاصة الكلام: لابد من معرفة أن الكفر - كالفسق والظلم -, ينقسم إلى قسمين:

* كفر وفسق وظلم يخرج من الملة, وكل ذلك يعود إلى الاستحلال القلبي .

* وآخر لا يخرج من الملة, يعود إلى الاستحلال العملي .

فكل المعاصي - وبخاصة ما فشا في هذا الزمان من استحلال عملي للربا, والزنا, وشرب الخمر, وغيرها - هي من الكفر العملي, فلا يجوز أن نكفر العصاة الملتبسين بشيئ من المعاصي لمجرد ارتكابهم لها, واستحلالهم إياها عمليا, إلا إذا ظهر - يقينا - لنا منهم - يقينا - ما يكشف لنا عما في قرارة نفوسهم أنهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله اعتقاديا, فإذا عرفنا أنهم وقعوا في هذه المخالفة القلبية حكمنا عليهم بأنهم كفروا كفر ردة . ( 1 )


أما إذا لم نعلم ذلك فلا سبيل لنا إلى الحكم بكفرهم, لأننا نخشى من أن نقع تحت وعيد قوله عليه الصلاة والسلام: ( إذا قال الرجل لأخيه : يا كافر, فقد باء بها أحدهما ) . أخرجه البخاري برقم ( 6103 ) و ( 6104 ) . ومسلم برقم ( 158 ) .

والأحاديث الواردة في هذا المعنى كثيرة جدا, أذكر منها حديثا ذا دلالة كبيرة, وهو في قصة ذلك الصحابي الذي قتل أحد المشركين, فلما رأى هذا المشرك أنه صار تحت ضربة سيف المسلم الصحابي, قال : لا إله إلا الله, فما بالاها الصحابي فقتله, فلما بلغ - النبي صلى الله عليه وسلم - أنكر عليه أشد الإنكار, فاعتذر الصحابي بأن المشرك ما قالها إلا خوفا من القتل, وكان جوابه - صلى الله عليه وسلم: ( هلا شققت عن قلبه ؟ ) . أخرجه البخاري برقم ( 4269 ) . ومسلم برقم ( 96 ) . من حديث أسامة بن زيد رضى الله عنه .

إذا الكفر الإعتقادي ليس له علاقة أساسية بمجرد العمل ( 2 ) إنما علاقته الكبرى بالقلب .

ونحن لا نستطيع أن نعلم ما في قلب الفاسق, والفاجر, والسارق, والمرابي ... ومن شابههم, إلا إذا عبر عما في قلبه بلسانه, أما عمله فينبئ أنه خالف الشرع مخافة عملية .

فنحن نقول: إنك خالفت , وإنك فسقت, وإنك فجرت, لكن لا نقول: إنك كفرت, وارتددت عن دينك, حتى يظهر منه شيئ يكون لنا عذر عند الله عزوجل في الحكم بردته, ثم يأتي الحكم المعروف في الإسلام عليه؛ ألا وهو قوله عليه الصلاة والسلام : ( من بدل دينه فاقتلوه ) . أخرجه البخاري برقم ( 3017 ) من حديث ابن عباس رضى الله عنهما .

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=761973

ملاحظة : سي ربيع لم تجد إلا موقع الصوفية لتنقل منه هذه الشبه الهزيلة ، فما علاقتك بهم يا ترى ؟؟؟









رد مع اقتباس