قراندي عبد القادر
2009-01-29, 23:11
التقى الشيخ الدكتور عوض القرني يوم الثلاثاء 16/1/1430 مساء في ديوانيتة (أحداث غزه والنصر الموعود ) بجمع غفير من الناس وأساتذة الجامعة والدعاة في المنطقة
وتكلم الشيخ عن قضايا كثيرة ومهمة في الديوانية نذكر هنا أهم وأبرز ما دار فيها:
ـ تحدث الشيخ عن حقيقة دور بعض الزعماء في المؤامرة فقال : بعض زعماء العرب يساندون اسرائيل في حربها على فلسطين وتحدثت بعض الصحف الإسرائيلية نقلا عن أعضاء الوفد الأوربي الرئيس المصري يقول نحن لا نريد أن تنتصر حماس
ـ وقال الشيخ مالم تصبح الشعوب كلها على درجة من الوعي تعرف الحقائق كلها كما هي وتحولها إلى برامج عمل فواقعنا لن يتغير
ـ وفيما يتعلق بواقع الأمة والنصر لها قال : الله قد تكفل بكتابه وعلى لسان نبيه بالنصر وسننتصر حين نكون أهلا للنصر مهما كانت قوة عدونا المادية ومهما تضاءلت قوتنا المادية
ـ وسرد الشيخ بعض النصوص الدالة على النصر والتمكين للمسلمين وقال: نرى قوله تعالى ( إن تنصروا الله ينصركم ) عياناً في فلسطين وظاهراً في المقاومة فكلما حوربت وضربت أو سجن أفرادها تحرج أصلب مما كانت عليه
ـ وتكلم عن فلسطين فقال : فلسطين الأرض المباركة التي بارك الله حولها وفيها كانت المواقع الفاصلة بيننا وبين أعدائنا
ـ وقال الأصل و القاعدة المستمرة وجوب النصرة لأهل فلسطين ( لاتزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ـ وفي رواية لايضرهم من خذلهم إلا ما يصيبهم من لأواء حتى يأتي أمر الله وهم كذالك قيل أين هم قال في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس
ـ وقال: العهدة العمرية من عمر بن الخطاب لأهل بيت المقدس ألا يسمح لليهود بالإقامة فيها أكثرمن ثلاثة أيام ونحن تورطنا فيها بالسماح لهم أكثرمن ستين سنة
ـ وعن مصير اليهود في فلسطين قال : اليهود لاينتظرهم إلا الذبح على أيدينا كما هو الوعد النبوي لنا ونحن نرى كيف أن الله يأتي بهم من كل مكان
ـ وعن المقاومة الإسلامية قال : الإخوة في فلسطين بذلوا كل مايستطيعون ومالم نكن نظن انه في استطاعتهم ونحن ننتظر بذالك النصر من الله لهم ، والسؤال يتوجه إلينا ماذا فعلنا وماذا نستطيع أن نفعل لهم
ـ وعن الدور الغربي في المعركة قال: منذ أكثر من عشرين سنة وأنا أقول وأردد : أن الغرب ومن خلفهم الصهاينة قبل أن يقيموا دولة اسرايئل هيئو المنطقة لحمايتهم فهم يعرفون من التأريخ أنهم لوأتوبإسرائيل إلى المنطقة دون حماية فلن تستمر فشكلوا المنطقة سياسياً وفكرياً وثقافياً ، فالذي يحمي اسرائيل الآن بعد استدعاء الأحتياطي إلى غزة هي الجيوش العربية
ـ وتوجه الشيخ بسؤال إلى الزعماء العرب فقال: أنا أسأل الحكام العرب هل لديهم قدرة على التفكير أم سلبوا حتى هذه القدرة
ـ وفيما يتعلق بحديثنا للعالم قال: ينبغي أن نقول للعام أننا لواستطعنا الوصول إلى فلسطين فلن نتأخر بأنفسنا وأموالنا وحرفنا
ـ وطمئن الشيخ الحاضرين فقال: المجاهدين المقاتلين في فلسطين عشرة الآف ولم يستشهد منهم إلى يوم الإثنين قبل أربعة أيام إلا خمسة ممن هم معدون للقتال من بعد الضربة الأولى
ـ وفيما يخص قناة الأقصى قال: بقاء قناة الأقصى مع كل هذا الضرب آيةمن آيات الله وهي علامة على النصر والثبات ودعى الحاضرين لمن أراد معرفة الأخبار الحقيقية متابعتها لأنها تبث من الداخل
ـ وتلكلم الشيخ عن أهل غزة فقال: الكلام الذي نسمعه من أهل غزة من شيوخهم ومن نسائهم ومن الأطفال ونحن بعيداً عنهم يشعرنا بالأنتصار الذي هم عليه
ـ وعن رسالته إلى الشعوب العربية قال : لابد أن يساهم كل واحد منا بما هو في قدرته وداخل في استطاعته الأعلاميون في مجالهم والمحامون في تخصصهم والمفكرون بأرائهم والدعاة بخطبهم و تحركاتهم والشباب في الأنترنت لهم دور ولا يستنقص أي انسان منا جهده فلا بد أن تبقى القضية حية
ـ وقال : من استطاع أن يصل من الدول العربية او من الجيوش العربية ويضرب العدو ويضره ثم تلكأ فهو آثم
ـ وقال أيضا: المعتصم لبى نداء امرأه كانت من رعايا الدولة الرومية ولم تكن من رعايا الدولة العباسية التي يحكمها ونحن نقول عنه أنه معتزلي وأنه وأنه .. ونحن أهل السنة تحدث أمام أعيننا المجازر ولا تحرك لنا ساكنا
ـ وعن الفتاوى والأراء الصادره في هذه الحرب قال : يوم يراعي علماءنا ومفكرينا الكلمة قبل أن ينطقوها هل ستغضب أحد في الشرق أوالغرب ولا يطرحوا على أنفسهم ماهو الواجب الشرعي المستند إلى الدليل والذي به يطلب رضوان الله وبه يتوقع الدفع عن المسلمين والنصرة لقضيتهم يوم يكون هذا هو الحال فإن أمامنا مشوار طويل لنعيد صياغة عقليات وشخصيات وواقع أمتنا حتى تنهض
ـ وتكلم عن النصرللأمة فقال : أنا أتوقع أن أضواء الفجر القادم وتباشير النصر قادمة من بلد الفتنة المنصورة التي لا يضرها من خذلها
ـ وتحدث عن الكلام الذي ينقل في بعض وسائل الأعلام عن حماس فقال: تشويه حقيقة حماس وتصويرها بأنها شيعية في بعض الإعلام العربي دسيسة امريكية اسرائيلية ينبغي أن نفضحها ونكشفها
وتكلم الشيخ عن قضايا كثيرة ومهمة في الديوانية نذكر هنا أهم وأبرز ما دار فيها:
ـ تحدث الشيخ عن حقيقة دور بعض الزعماء في المؤامرة فقال : بعض زعماء العرب يساندون اسرائيل في حربها على فلسطين وتحدثت بعض الصحف الإسرائيلية نقلا عن أعضاء الوفد الأوربي الرئيس المصري يقول نحن لا نريد أن تنتصر حماس
ـ وقال الشيخ مالم تصبح الشعوب كلها على درجة من الوعي تعرف الحقائق كلها كما هي وتحولها إلى برامج عمل فواقعنا لن يتغير
ـ وفيما يتعلق بواقع الأمة والنصر لها قال : الله قد تكفل بكتابه وعلى لسان نبيه بالنصر وسننتصر حين نكون أهلا للنصر مهما كانت قوة عدونا المادية ومهما تضاءلت قوتنا المادية
ـ وسرد الشيخ بعض النصوص الدالة على النصر والتمكين للمسلمين وقال: نرى قوله تعالى ( إن تنصروا الله ينصركم ) عياناً في فلسطين وظاهراً في المقاومة فكلما حوربت وضربت أو سجن أفرادها تحرج أصلب مما كانت عليه
ـ وتكلم عن فلسطين فقال : فلسطين الأرض المباركة التي بارك الله حولها وفيها كانت المواقع الفاصلة بيننا وبين أعدائنا
ـ وقال الأصل و القاعدة المستمرة وجوب النصرة لأهل فلسطين ( لاتزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ـ وفي رواية لايضرهم من خذلهم إلا ما يصيبهم من لأواء حتى يأتي أمر الله وهم كذالك قيل أين هم قال في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس
ـ وقال: العهدة العمرية من عمر بن الخطاب لأهل بيت المقدس ألا يسمح لليهود بالإقامة فيها أكثرمن ثلاثة أيام ونحن تورطنا فيها بالسماح لهم أكثرمن ستين سنة
ـ وعن مصير اليهود في فلسطين قال : اليهود لاينتظرهم إلا الذبح على أيدينا كما هو الوعد النبوي لنا ونحن نرى كيف أن الله يأتي بهم من كل مكان
ـ وعن المقاومة الإسلامية قال : الإخوة في فلسطين بذلوا كل مايستطيعون ومالم نكن نظن انه في استطاعتهم ونحن ننتظر بذالك النصر من الله لهم ، والسؤال يتوجه إلينا ماذا فعلنا وماذا نستطيع أن نفعل لهم
ـ وعن الدور الغربي في المعركة قال: منذ أكثر من عشرين سنة وأنا أقول وأردد : أن الغرب ومن خلفهم الصهاينة قبل أن يقيموا دولة اسرايئل هيئو المنطقة لحمايتهم فهم يعرفون من التأريخ أنهم لوأتوبإسرائيل إلى المنطقة دون حماية فلن تستمر فشكلوا المنطقة سياسياً وفكرياً وثقافياً ، فالذي يحمي اسرائيل الآن بعد استدعاء الأحتياطي إلى غزة هي الجيوش العربية
ـ وتوجه الشيخ بسؤال إلى الزعماء العرب فقال: أنا أسأل الحكام العرب هل لديهم قدرة على التفكير أم سلبوا حتى هذه القدرة
ـ وفيما يتعلق بحديثنا للعالم قال: ينبغي أن نقول للعام أننا لواستطعنا الوصول إلى فلسطين فلن نتأخر بأنفسنا وأموالنا وحرفنا
ـ وطمئن الشيخ الحاضرين فقال: المجاهدين المقاتلين في فلسطين عشرة الآف ولم يستشهد منهم إلى يوم الإثنين قبل أربعة أيام إلا خمسة ممن هم معدون للقتال من بعد الضربة الأولى
ـ وفيما يخص قناة الأقصى قال: بقاء قناة الأقصى مع كل هذا الضرب آيةمن آيات الله وهي علامة على النصر والثبات ودعى الحاضرين لمن أراد معرفة الأخبار الحقيقية متابعتها لأنها تبث من الداخل
ـ وتلكلم الشيخ عن أهل غزة فقال: الكلام الذي نسمعه من أهل غزة من شيوخهم ومن نسائهم ومن الأطفال ونحن بعيداً عنهم يشعرنا بالأنتصار الذي هم عليه
ـ وعن رسالته إلى الشعوب العربية قال : لابد أن يساهم كل واحد منا بما هو في قدرته وداخل في استطاعته الأعلاميون في مجالهم والمحامون في تخصصهم والمفكرون بأرائهم والدعاة بخطبهم و تحركاتهم والشباب في الأنترنت لهم دور ولا يستنقص أي انسان منا جهده فلا بد أن تبقى القضية حية
ـ وقال : من استطاع أن يصل من الدول العربية او من الجيوش العربية ويضرب العدو ويضره ثم تلكأ فهو آثم
ـ وقال أيضا: المعتصم لبى نداء امرأه كانت من رعايا الدولة الرومية ولم تكن من رعايا الدولة العباسية التي يحكمها ونحن نقول عنه أنه معتزلي وأنه وأنه .. ونحن أهل السنة تحدث أمام أعيننا المجازر ولا تحرك لنا ساكنا
ـ وعن الفتاوى والأراء الصادره في هذه الحرب قال : يوم يراعي علماءنا ومفكرينا الكلمة قبل أن ينطقوها هل ستغضب أحد في الشرق أوالغرب ولا يطرحوا على أنفسهم ماهو الواجب الشرعي المستند إلى الدليل والذي به يطلب رضوان الله وبه يتوقع الدفع عن المسلمين والنصرة لقضيتهم يوم يكون هذا هو الحال فإن أمامنا مشوار طويل لنعيد صياغة عقليات وشخصيات وواقع أمتنا حتى تنهض
ـ وتكلم عن النصرللأمة فقال : أنا أتوقع أن أضواء الفجر القادم وتباشير النصر قادمة من بلد الفتنة المنصورة التي لا يضرها من خذلها
ـ وتحدث عن الكلام الذي ينقل في بعض وسائل الأعلام عن حماس فقال: تشويه حقيقة حماس وتصويرها بأنها شيعية في بعض الإعلام العربي دسيسة امريكية اسرائيلية ينبغي أن نفضحها ونكشفها