آخر خبر من قطر : حمد بن جاسم آل ثاني يعفى من مهامه

[mnr14]

نقلت صفحة العربية في الفيسبوك خبر إعفاء رئيس الوزراء و وزير خارجية قطر حمد بن جاسم آل ثاني من مهامه و تم تعيين تميم بن حمد ولي العهد في المناصب الشاغرة فهل هذا أيضا إختراق قراصنة لموقع العربية ؟؟؟؟

رابط الخبر من صفحة الفيسبوك للعربية قبل أن يحذف ربما ؟؟؟

/AlArabiya/posts/370444806325150

[أسـد الجزائر]

اضن ان الصفحة مخترقة
وجدت فيها الخبر
عاجل : إطلاق رصاص في محيط الديوان الأميري بالدوحة و سماع أصوات سيارات إسعاف قرب سوق واكف لا يزال حريق حقل الغاز خارج السيطرة وسط تخبط أمني

[mnr14]

اضن ان الصفحة مخترقة
وجدت فيها الخبر
عاجل : إطلاق رصاص في محيط الديوان الأميري بالدوحة و سماع أصوات سيارات إسعاف قرب سوق واكف لا يزال حريق حقل الغاز خارج السيطرة وسط تخبط أمني

بالفعل صفحة العربية في الفيسبوك تنهار شيئا فشيئا بأخبار غريبة تصف "قمع" المظاهرات في البحرين ؟؟ و فوضى في الدوحة إلى غيرها من الأخبار الغريبة

لكن

العربية منذ بضعة أيام عملت ضجة كبيرة و حكاية ضخمة حول إيمايلات قيل أنها لبشار الأسد فهل عجزت العربية الآن عن حماية مواقعها من القراصنة؟ و ماذا لو تسرب إيمايلات ملك السعودية؟ هذا إن كان يملك إيمايل أصلا ؟؟

[أسـد الجزائر]

بالفعل صفحة العربية في الفيسبوك تنهار شيئا فشيئا بأخبار غريبة تصف "قمع" المظاهرات في البحرين ؟؟ و فوضى في الدوحة إلى غيرها من الأخبار الغريبة

لكن

العربية منذ بضعة أيام عملت ضجة كبيرة و حكاية ضخمة حول إيمايلات قيل أنها لبشار الأسد فهل عجزت العربية الآن عن حماية مواقعها من القراصنة؟ و ماذا لو تسرب إيمايلات ملك السعودية؟ هذا إن كان يملك إيمايل أصلا ؟؟


قرصنة الصفحة اما ان يكون واحد من ثلاثة

من مدير الصفحة في حديداته

من اختراق الجهاز الذي تعمل منه الصفحة

من ادارة الفيسبوك وهذا بعد دفع اموال باهضة لهم وهو الراجح طالما ان الاخبار مختلطة هكذا.

[الزمزوم]

هي محاولة فاشلة عن تعاطف وشعبية غير موجودة أصلا بعد الدور القذر الذي لعبته هذه القناة بداية من إحتلال العراق زمن صدام حسين رحمه الله .

إلعبوا غيرها ، تشويش وقرصنة ..... إذا كان كلمكم هذا فما تفسير إعطاءكم حيزا كبيرا للإيميلات الكاذبة و المزيفة التي قلتم أنها تعود للسيد بشار الأسد

والسيدة الأولى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[mnr14]

هي محاولة فاشلة عن تعاطف وشعبية غير موجودة أصلا بعد الدور القذر الذي لعبته هذه القناة بداية من إحتلال العراق زمن صدام حسين رحمه الله .

إلعبوا غيرها ، تشويش وقرصنة ..... إذا كان كلمكم هذا فما تفسير إعطاءكم حيزا كبيرا للإيميلات الكاذبة و المزيفة التي قلتم أنها تعود للسيد بشار الأسد

والسيدة الأولى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صحيح يا زمزوم و كما يقول المثل من يلعب بالنار تحترق أصابعه و إذا زاد الشيء (الفبركة و تلفيق الأخبار) إنقلب إلى ضده و حتى حساب تويتر للعربية بدأ ينشر مثل أخبار الفيسبوك لكن موقع العربية لا ينشر شيئا حتى الآن و بالتأكيد لو يقع أي إنقلاب في قطر فإن السعودية ستكون مستفيدة بشكل أو بآخر و قد تكون هذه الأخبار في الفيسبوك و التويتر متعمدة من السعودية ثم يقولون أن القراصنة إخترقوا المواقع لإبعاد الشبهات و تفادي هجوم معاكس من الجزيرة
العربية الآن و رسميا تتهم قراصنة بإختراق مواقعها
http://www.alarabiya.net/articles/2012/04/24/209849.html

[الزمزوم]

توني بلير قدم استشارات للأسرة الحاكمة في قطر لشراء خمسة فنادق فخمة بلندن
2012-04-24


لندن- (يو بي اي): كشفت صحيفة (الغارديان) الثلاثاء أن شركة استشارات أسسها توني بلير رئيس الوزراء البريطاني الأسبق تحت اسم (توني بلير أسوشيتس)، قدّمت استشارات لم تنجح في نهاية المطاف للأسرة الحاكمة في قطر بشأن خطة لشراء خمسة فنادق فخمة في لندن، بما في ذلك كلاريج وكونوت وباركلي.
وقالت الصحيفة إن هذا الكشف جاء في محكمة بريطانية بشأن خلاف حول عملية الاستحواذ على الفنادق الخمسة.

وأضافت أن شركة المرقاب، العربة الاستثمارية التابعة لعائلة آل ثاني، كانت من بين جهات ثرية مهتمة بالاستحواذ على الفنادق المتعثرة التي كانت غارقة في الديون عام 2008.

وأشارت الصحيفة إلى أن الأخوين البريطانيين ديفيد وفردريك باركلي، مالكي فندق ريتز بوسط لندن وصحيفة تلغراف، تمكنا في نهاية المنافسة من هزيمة القطريين ووضع أيديهم على الفنادق الخمسة، لكن التنافس انتهى في المحاكم وسط ادعاءات وادعاءات مضادة بممارسة سلوك غير قانوني.

وقالت إن الملياردير الايرلندي بادي ماكيلين العامل في مجال التطوير العقاري استاء من تكتيكات الأخوين باركلي وحرّك دعوى قضائية ضدهما مدعياً بأنهما دفعا مبالغ كبيرة جداً لزوجة أحد المساهمين في صفقة جانبية لتسهيل سيطرتهما على الفنادق الخمسة.

ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم شركة طوني بلير أسوشيتس "نحن لسنا طرفاً في الدعوى ولا طرفاً في العقد المعني".

وأضافت أن شركة بلير تم الكشف عنها عام 2009 إلى لجنة الرقابة البرلمانية المسؤولة عن التدقيق بالمدفوعات التي يحصل عليها الوزراء البريطانيون السابقون.