kamelio258
2011-12-30, 19:48
اليوم تمر خمس سنوات على اعدام صدام حسين
في مثل فجر هذا اليوم من سنة 2006 تمت اهانتنا كمسلمين سنة من طرف أحفاد القرود و الخنازير و حلفائهم من الروافض حين زامنوا بين أضحية العيد و اعدام صدام في رسالة قذرة أرسلوها لكل المسلمين
أتذكر جيدا في ذلك اليوم كذب الجرذ موفق الربيعي حين وصف عملية اعدام صدام قائلا أن الزعيم الراحل ظهر مرتجفا و مستسلما ومهزوزا، لتأتي بعد سويعات صور الفيديو المسربة تظهر الراحل أسدا لا يخشى الموت و الرافضون من حوله يستأسدون و هو يضحك على أشباه الرجال في زمن قل فيه الرجال.
رحمك الله يا صدام و بارك الله في الشيخ عائض القرني حين قال "
اللهُ أكْبَرُ يَا صَلْدًا بِهِ شَــمَخَتْ
نُفُوسُــنا عِزَّةً من وَجْهِكَ اقُتُبِسَـت
وَجْهًا مُضيئًا به الإيمانُ أشـرقَهُ
فبُرْقِعَت أوجُهُ الغدرِ، لذا انْطَمَسَت
وَآ عزةً وإبَاءً (فيك)! تسبقهم
لمِنْبَرِ المَوتِ، بَلْ في ضحكةٍ (بَرَقت)
أحْرَقْتَ فيها وُجُوهَ الخَوْفِ فانفَجَرَت
حَنَاجِرُ الفُرْسِ بالمعتوه إذ نبحت
قُبْحًا لهم ختموا الصلاة بمقتدى
وخَتَمْتَ قَوْلَكَ بالشَّهادَةِ إذْ عَلَت
أرســلتها رَعْدًا به أرعدتّهُم
وبه نفوس المؤمنين تَبَاشَـــرَت
تمَّت شَهَادَتُكَ ورغم أنُوفِهِم
جَلَّتْ وَصَحَّتْ باليَقِينِ تَتَوَّجّت
أنتَ الشهيدُ وكانوا كالتي
صلَّتْ لكنَّها وبآخر ركعةٍ نَقَضَتْ
نَقَضَتْ عُرَى التَّوحِيدِ قَبْلَ وضُوئها
كيف القَبُولُ وَلوْ لَبَّتْ وَ هَلَّتْ
بانَتْ عَقِيدَتُهُم وَبَانَ مَعِينُها
حِقْدٌ وَمنْ عَفَنِ العَمَائِمِ نَـبَّـتْ
والله ما زادُوكَ إلا رِفْعَةً
واللهِ حُبُّكَ فِي العُرُوقِ ثَبَّت
زَعَمَ الكَذُوبُ بِأَنْ قُواك تَخَوَّرَت
فَأَجَابَ صَوْتُكَ بالثَّبَاتِ وأَثْبَتْ
أثْبَتَّ حَيَّاً حينَمَا أحْرَقْتَهُم
أنَّ الضِّباع تَرُوغُ لا تَتَلَفَّت
وثَبَتَّ مَيْتَاً فاستشاظوا حُرْقَةً
أحْرَقْتَهُم حَيَّاً وَميْتا، فا شْمَتْ
فاشْمَتْ بهم صدامُ وارحل إنما
القيد ودّعك وحُورُكَ أقبلت
رادوك شرا فانتقلتَ لراحمٍ
اللهُ خيرٌ أم سجون وِصٌدت
وبذا اعتليتَ على المجوسِ إلى الهنا
للرَّوْحُ في الفردوس رُوحُكَ رفت
أبْشِرْ بِمَا وَعَدَ الحَبيبُ مُحَمَّدٌ
مَنْ كَانَ آخِرَهُ الشــــهادةُ كَفَّتْ
في مثل فجر هذا اليوم من سنة 2006 تمت اهانتنا كمسلمين سنة من طرف أحفاد القرود و الخنازير و حلفائهم من الروافض حين زامنوا بين أضحية العيد و اعدام صدام في رسالة قذرة أرسلوها لكل المسلمين
أتذكر جيدا في ذلك اليوم كذب الجرذ موفق الربيعي حين وصف عملية اعدام صدام قائلا أن الزعيم الراحل ظهر مرتجفا و مستسلما ومهزوزا، لتأتي بعد سويعات صور الفيديو المسربة تظهر الراحل أسدا لا يخشى الموت و الرافضون من حوله يستأسدون و هو يضحك على أشباه الرجال في زمن قل فيه الرجال.
رحمك الله يا صدام و بارك الله في الشيخ عائض القرني حين قال "
اللهُ أكْبَرُ يَا صَلْدًا بِهِ شَــمَخَتْ
نُفُوسُــنا عِزَّةً من وَجْهِكَ اقُتُبِسَـت
وَجْهًا مُضيئًا به الإيمانُ أشـرقَهُ
فبُرْقِعَت أوجُهُ الغدرِ، لذا انْطَمَسَت
وَآ عزةً وإبَاءً (فيك)! تسبقهم
لمِنْبَرِ المَوتِ، بَلْ في ضحكةٍ (بَرَقت)
أحْرَقْتَ فيها وُجُوهَ الخَوْفِ فانفَجَرَت
حَنَاجِرُ الفُرْسِ بالمعتوه إذ نبحت
قُبْحًا لهم ختموا الصلاة بمقتدى
وخَتَمْتَ قَوْلَكَ بالشَّهادَةِ إذْ عَلَت
أرســلتها رَعْدًا به أرعدتّهُم
وبه نفوس المؤمنين تَبَاشَـــرَت
تمَّت شَهَادَتُكَ ورغم أنُوفِهِم
جَلَّتْ وَصَحَّتْ باليَقِينِ تَتَوَّجّت
أنتَ الشهيدُ وكانوا كالتي
صلَّتْ لكنَّها وبآخر ركعةٍ نَقَضَتْ
نَقَضَتْ عُرَى التَّوحِيدِ قَبْلَ وضُوئها
كيف القَبُولُ وَلوْ لَبَّتْ وَ هَلَّتْ
بانَتْ عَقِيدَتُهُم وَبَانَ مَعِينُها
حِقْدٌ وَمنْ عَفَنِ العَمَائِمِ نَـبَّـتْ
والله ما زادُوكَ إلا رِفْعَةً
واللهِ حُبُّكَ فِي العُرُوقِ ثَبَّت
زَعَمَ الكَذُوبُ بِأَنْ قُواك تَخَوَّرَت
فَأَجَابَ صَوْتُكَ بالثَّبَاتِ وأَثْبَتْ
أثْبَتَّ حَيَّاً حينَمَا أحْرَقْتَهُم
أنَّ الضِّباع تَرُوغُ لا تَتَلَفَّت
وثَبَتَّ مَيْتَاً فاستشاظوا حُرْقَةً
أحْرَقْتَهُم حَيَّاً وَميْتا، فا شْمَتْ
فاشْمَتْ بهم صدامُ وارحل إنما
القيد ودّعك وحُورُكَ أقبلت
رادوك شرا فانتقلتَ لراحمٍ
اللهُ خيرٌ أم سجون وِصٌدت
وبذا اعتليتَ على المجوسِ إلى الهنا
للرَّوْحُ في الفردوس رُوحُكَ رفت
أبْشِرْ بِمَا وَعَدَ الحَبيبُ مُحَمَّدٌ
مَنْ كَانَ آخِرَهُ الشــــهادةُ كَفَّتْ