كلام في .......الممنوع !

[الإعصار الهادئ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ونحن لا زلنا صبية يافعين تستوقفنا مواقف وأحداث لا نفقهها نبحث لها عن إجابات لدى الأكبر سنّا وغالبا ما نجد بدلا عنها : صفعة ، إبتسامة صفراء ، قهقهة أو رد من قبيل:
عيب يا ولد .....أصمتْ !
أو
ستكبر وستعرف لا تقلقْ!
ونكبر دون أن نعرف لأننا نصطدم بطغيان ثقافة الطابو في المجتمع (ثقافة تمنع الحديث في عديد المواضيع وليس دوما لدوافع مقنعة )
والحقيقة أن التعامل مع الطابوهات أثار ولا زال يثير الكثير من الجدل وأسال ولا زال يسيل الكثير من الحبر دون الوصول إلى حد أدنى من الإجماع بين مؤيد ومعارض .
فمؤيدو كسر حاجز الطابوهات يرون أن ذلك أسلم في عالم أصبحت المعلومة مهما كانت نوعيتها متوفرة وعلى طبق من ذهب ولما نعلم أن كل ممنوع مرغوب يتساءلون أليس من مصلحة المجتمع أن يوفر على نفسه الكثير من المخاطر ؟ بأن لا يترك الحديث تتولاه وسائل قد تحيد به عن أهدافه شريطة أن لا يخوض في ذلك كل من هب ودب .
بينما يرى المعارضون أن الحديث عن الطابوهات ليس إلا ضوءا أخضرا
لممارسة ذلك الممنوع و إشهارا مجانيا له نحن في غنى عنه .
وبين هذا وذاك ، لا يخفى على أحد مدى حجم الإنحلال والتفسخ الذي يشهده المجتمع مما يجعل التساؤل :
هل العيب في الكلام أم في الممارسة ؟
أخي القارئ ، أختي القارئة : أين تجد نفسك من كل هذا ؟

[(الانسان الوفي)]

السلام عليكم....موضوع شيق ورائع لكن للاسف جاء وقت مغادرتي لكن غدا نتولى مناقشته معك أخي شكرا .

[الإعصار الهادئ]

السلام عليكم....موضوع شيق ورائع لكن للاسف جاء وقت مغادرتي لكن غدا نتولى مناقشته معك أخي شكرا .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

في إنتظار عودتك ونقاشك أخي الكريم : عبد الحميد .

شكرا لك .

[[مطمئنة]]

عِنْدَمَآ كُنَآ صِغآرآ قَآَلِوَآ لَنَآ حِيْن تُكَبِّرُوْن ..، وَحِيْن كَبُرنآ قَآَلِوَآ لَنَآ عِنْدَمَآ كُنْتُم صِغَآر... !

أَرْهَقَتْنِي [حِيْن] و [عِنَدَمّا] !!



لي عودة ان شاء الله

موضوع مميز وطرح في القمة

بتنا لا نستطيع رؤية موضوع لحضرتك دون قراءته


بوركتْ

[الإعصار الهادئ]

عِنْدَمَآ كُنَآ صِغآرآ قَآَلِوَآ لَنَآ حِيْن تُكَبِّرُوْن ..، وَحِيْن كَبُرنآ قَآَلِوَآ لَنَآ عِنْدَمَآ كُنْتُم صِغَآر... !

أَرْهَقَتْنِي [حِيْن] و [عِنَدَمّا] !!



لي عودة ان شاء الله

موضوع مميز وطرح في القمة

بتنا لا نستطيع رؤية موضوع لحضرتك دون قراءته


بوركتْ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

أخجلت تواضعي أختي الكريمة وأستسمحك في إعتبار ذلك شهادة أعتز بها من قلم راقٍ.

في إنتظار ما تنثره أناملك من حروف راقية ومفيدة .

بارك الله فيك ولك .

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ونحن لا زلنا صبية يافعين تستوقفنا مواقف وأحداث لا نفقهها نبحث لها عن إجابات لدى الأكبر سنّا وغالبا ما نجد بدلا عنها : صفعة ، إبتسامة صفراء ، قهقهة أو رد من قبيل:
عيب يا ولد .....أصمتْ !
أو
ستكبر وستعرف لا تقلقْ!
ونكبر دون أن نعرف لأننا نصطدم بطغيان ثقافة الطابو في المجتمع (ثقافة تمنع الحديث في عديد المواضيع وليس دوما لدوافع مقنعة )
والحقيقة أن التعامل مع الطابوهات أثار ولا زال يثير الكثير من الجدل وأسال ولا زال يسيل الكثير من الحبر دون الوصول إلى حد أدنى من الإجماع بين مؤيد ومعارض .
فمؤيدو كسر حاجز الطابوهات يرون أن ذلك أسلم في عالم أصبحت المعلومة مهما كانت نوعيتها متوفرة وعلى طبق من ذهب ولما نعلم أن كل ممنوع مرغوب يتساءلون أليس من مصلحة المجتمع أن يوفر على نفسه الكثير من المخاطر ؟ بأن لا يترك الحديث تتولاه وسائل قد تحيد به عن أهدافه شريطة أن لا يخوض في ذلك كل من هب ودب .
بينما يرى المعارضون أن الحديث عن الطابوهات ليس إلا ضوءا أخضرا
لممارسة ذلك الممنوع و إشهارا مجانيا له نحن في غنى عنه .
وبين هذا وذاك ، لا يخفى على أحد مدى حجم الإنحلال والتفسخ الذي يشهده المجتمع مما يجعل التساؤل :
هل العيب في الكلام أم في الممارسة ؟
أخي القارئ ، أختي القارئة : أين تجد نفسك من كل هذا ؟


كلامك صحيح 100/100
أخي الكريم نحن فاقدون لصلاحية أن نكون بشرا إذا بقينا بثقافة (عيب/اصمت)
لا بد لنا أن نعرف الشر حتى لا نقع فيه فمن لم يعرف الشر من الناس يقع فيه كما قال عمر رضي الله عنه
موضوع شيق نرجو من إخواننا الجدية في الطرح والصدق في التفاعل
والله الموفق
لنا عودة بإذن الله للاستفادة والإفادة

[الإعصار الهادئ]

السلام عليكم .

الطابو كلمة أجنبية إرتبطت لديهم بالجانب الديني في فترة من الفترات لكنها عندنا

تشمل كل المواضيع التي يمنع الحديث عنها ليس بقوة القانون لكن بقوة أعراف وتقاليد

رغم أن تلك المواضيع تكون غالبا آفات تنخر جسد المجتمع .

يعتبر الجنس ، والسياسة من أكبر الطابوهات في المجتمعات الشرقية

وكما ورد في الموضوع إختلفت وجهات النظر في طريقة التعاطي مع هذه المواضيع الممنوعة

بين مؤيد للحديث عنها و معارض .

[imi02i]

السـلـــآمـ عليكمـ

أمهـــــآتنآ وآبآءنــــــآ ولفونـــآ بالعقلية نتاع ماهو زين وعيب عليكـ ومش مليح ...

حتــــى وإن كآن أمــــــور لابد نحكو فيهــآ بآش نتعلموآ

لكن للأسف ...

ونتيجــــة ذلكـ أننآ عندمـــآ ندرس ظآهــــرة عآدية أو نسمع عنهـآ في نشآهدهـــــآ

من الأمــــور التي يجب أن نعرفهــــــــــآ ...

تنقلبـ وجـــوه ضآحكــــــــــة ووجوه محتشمـــــة......

هذآ لـــــآيمنع أنـــي أرى أسر من المستويآتـ العآليى تتحدثـ في الأمور {الممنوعة عند من سبقنـآ}...

بآركـ اللهـ فيكـ

[الإعصار الهادئ]

كلامك صحيح 100/100
أخي الكريم نحن فاقدون لصلاحية أن نكون بشرا إذا بقينا بثقافة (عيب/اصمت)
لا بد لنا أن نعرف الشر حتى لا نقع فيه فمن لم يعرف الشر من الناس يقع فيه كما قال عمر رضي الله عنه
موضوع شيق نرجو من إخواننا الجدية في الطرح والصدق في التفاعل
والله الموفق
لنا عودة بإذن الله للاستفادة والإفادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

فعلا ومن أجل ذلك بالضبط قمت بطرحه .

الصمت والسكوت لم يسبق وأن حلا المشاكل وهذه الأخيرة تحل بالمواجهة .

ألم يقضي هذا السلوك على التساؤل لدينا ؟

وهل يمكن أن نجيب دون أن تساءل ؟

الطابو إن لم يكسر كسرته وسائل أخرى في إتجاه غير مرغوب .

شكرا لك .

[شهد حنان]

السلام عليكم
بالنسبة للموضوعك عن الطابوهات الموجدة عندنا هي ايجابية وسلبية في نفس الوقت
سأقول لك كيف اولا الطابوهات في سن معين هي ايجابية وذلك كون الطفل في هذه المرحلة هو في مرحلة اكتشاف
ولديه فضول كسر مثل هذه الطابوهات يجعلوه وبدافع الفضول الى تجريب الكثير من الممنوعات فلذلك انا ضد فكرة تعليم الثقافة الجنسية في المدارس
فالحديث عنها يجعله يخوض في كثيرم من الاشياء لكن لا مانع من تعريفه على بعض الاشياء البسيطة في مرحلة معينة ثم الانتقال به الى مراحل اخرى ويكون ذلك باعطائه كتب متخصصة لمطالعته حتى يكتسب الكثير منها واراها الطريقة الصحيحة للذلك

اما بالنسبة للجانب السلبي فيها هو اخذها من طريق اخر وبطريق الخطأ
لذلك على كل مربي او شخص ان يكون متوازنا في ذلك يعني يتدرج في تعليم اطفاله حسب السن والتوعية لابد منها لتفادي بعض الاخطاء التي يقع فيها الشخص نتيجة لاخذ المعلومات بطريقة غير مناسبة
شكرا لك على الموضوع

[الشتاء]

سلاامــــ

أعجبتني فكرة الموضوع

لكن ليست لدي أية إضافات .
.
الأمر يتعلق بفئة حساسة من المجتمع وهي الأطفال

لذا أظننا نحتاج من لديه تجارب وخبرة في الحياة

متشوقة لقراءة باقي الردود


دام قلمك بارزا

[بهاء الدين 93]

ارى ان المسئولية يتحملها الوالدين و من ثم البرنامج التربوي
فمن االاكيد انه اذا حصل استفهام عند الطفل ,, فان حب الاطلاع لديه يؤدي به الى البحث عن المعلومة اينما كانت
خاصة و انه مع وسائل الاعلام الحديثة .. لا شيء يخفى
فالاحسن ان يتحصل على المعلومة من شخص قريب احسن من الحصول عليها من مصدر خطير

مع ذلك
اذكر بقول الله تعالى
يا أيها الذين ءامنوا لا تسألوا عن أشياء ان تبد لكم تسئكم

صدق الله العظيم

كل امر يأتي بوقته ......لكل مقام مقال ... و لكل حادث حديث
بارك الله فيك على الطرح
سلاااام

[اسما88]

وعليه يجب تكسير حاجز الصمت عند الوالدين بدرجة الاولى
ووجود وعي كافي

موضوع فيه نكهة خاصة ويستحق المناقشة بطرق علمية تنتهي بنتائج


=======بارك الله فيك


====== مرت من هنا اسماء
تحياتي

[الإعصار الهادئ]

السـلـــآمـ عليكمـ



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

ليس أبدا الحل في الصمت ولكن هل الحل في الكلام المباح ؟

هنا تكمن الإشكالية أختي الكريمة .

لا أرى أن الصمت ينفع بل إن مخاطره كبيرة جدا ولكن هل الكلام يباح في مواضيع حساسة

لكل من هب ودب ؟

هنا أيضا الأمر ليس محمود العواقب .

أعتقد أننا بحاجة قبل الحديث لمن يستطيع الحديث ويحسنه .

أقصد أن نراعي الفئة العمرية والطريقة الأنسب .

شكرا لك .

[الإعصار الهادئ]

السلام عليكم




السلام عليكم .

رؤيتك للموضوع لا تختلف عن ما ورد في موضوعي وأشاطرك الرأي بشأنها تماما .

الدعوة لكسر الطابو بدون قيود تعني دعوة للإنحلال مخاطرها أكبر من الصمت المطبق عليها

والحديث يجب أن يراعي الفئة العمرية ومدى إمكانية تقبلها للأمر .

بعبارة أخرى نحتاج لحل وسط ينقذنا من براثن الطابوهات في زمن يتيح المعلومة بسهولة

ويقينا شر الوقوع في فخ الإنحلال .

ليس من الحكمة ترك الحديث عن الجنس مثلا لدعاة الثقافة الجنسية .

نعم لخرق الطابوهات لكن ليس لكل من هب ودب .

شكرا لك مداخلتك القيمة .

[مشكاة الهدى]

شكرا على المضوع الاكثر من الرائع
انا وفي رايي الشخصي المتواضع ارى انه من الاحسن الحديث في المواضيع التي تصنف طابوهات لانه كما سبق وقلت نحن في عصر المعلومة ومن السهل جدا الحصول على مانريد المشكل ليس هنا المشكل في المصدر الذي قد لا يكون موثوق او يسوق لافكار قد تضر بدل ان تنفع بالتالي فان كسر الطابوهات من طرف ذوي الاختصاص قد يسهل كثيرا عملية التواصل سواء كان الموضوع عام او خاص

[الإعصار الهادئ]

سلاامــــ

أعجبتني فكرة الموضوع

لكن ليست لدي أية إضافات .
.
الأمر يتعلق بفئة حساسة من المجتمع وهي الأطفال

لذا أظننا نحتاج من لديه تجارب وخبرة في الحياة

متشوقة لقراءة باقي الردود


دام قلمك بارزا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الأمر ليس متعلقا حصريا بالأطفال رغم أنهم الاكثر تعرضا وحساسية

فالطابو هات تعشش في كل فئات المجتمع .

لا شك أن إختراقها يحتاج لحكمة وروية يراعي ليس فقط الفئة العمرية والحاجة

بل أن لا يتم بطرق و بأساليب تؤتي النقيض في نتائجها .

ثم أن الطابو يحتاج لمختصين لكسره وإلا أصبح مجرد إشهار مجاني له

شكرا لك .

[الإعصار الهادئ]

ارى ان المسئولية يتحملها الوالدين و من ثم البرنامج التربوي
فمن االاكيد انه اذا حصل استفهام عند الطفل ,, فان حب الاطلاع لديه يؤدي به الى البحث عن المعلومة اينما كانت
خاصة و انه مع وسائل الاعلام الحديثة .. لا شيء يخفى
فالاحسن ان يتحصل على المعلومة من شخص قريب احسن من الحصول عليها من مصدر خطير

مع ذلك
اذكر بقول الله تعالى
يا أيها الذين ءامنوا لا تسألوا عن أشياء ان تبد لكم تسئكم

صدق الله العظيم

كل امر يأتي بوقته ......لكل مقام مقال ... و لكل حادث حديث
بارك الله فيك على الطرح
سلاااام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طبعا أختي وذاك ما ضمنته موضوعي .

ليس متاحا بل لا يجب أن يتاح الحديث في الطابوهات لكل من هب ودب ويجب أن يراعي

السن والعوامل الأخرى خاصة في ظل عالم يهب المعلومة على طبق من ذهب .

الإشكالية التي أمامنا بسيطة : الصمت وبالالي إتاحة الفرصة لبدائل غير موثوقة

أو الحديث التربوي العلمي الجاد والهادف .

وأظن أن الخيار المناسب يبدو واضحا .

شكرا لك .

[الإعصار الهادئ]

وعليه يجب تكسير حاجز الصمت عند الوالدين بدرجة الاولى
ووجود وعي كافي

موضوع فيه نكهة خاصة ويستحق المناقشة بطرق علمية تنتهي بنتائج


=======بارك الله فيك


====== مرت من هنا اسماء
تحياتي




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

دور الوالدين في مرحلة عمرية دور فعال جدا ولكن المشكلة أنهما

متشبعين غالبا بثقافة الطابو تلك ومن هنا يبدو أن دور المدرسة ، الإعلام والمسجد أيضا في غاية الأهمية

العملية كل متكامل يحتاج كما تفضلت مشكورة للوعي .

وعي بخطورة الطابو في زمن أصبح العالم مجرد قرية صغيرة المعلومة فيه تنتقل بسهولة ويسر

ووعي بطرق وسبل خرقه وكسره .

شكرا لمرورك الفيم .

[هيا الجزائر]

السلام عليكم
موضوع في الصميم بارك الله فيك على اثرائه
في وقتنا الحاليا لم نعد بحاجة لكسر تلك الطابوهات مع من هم اكبر سنا منا فكل السبل المتاحة للوصول للمعلومة
لكن
اولا : -مجتمعنا -يرفض الخوض في البعض منها كونه خط احمر لا يمكن تجاوزه وعدم النقاش فيه ليس من باب خطورة الوضع('فمخلفاتهانخرت المجتمع) بل الخجل هو الطابع الغالب على التكتم على تلك الطابوهات
لكن غض النظر في الحديث عن بعض الطابوهات بدلا من اصلاح المجتمع فككه ووقع المحظور فبدلا ما ان يكون امر ايجابي تعدى ان يكون سلبي فان فتحت فمك فيقول لك لا تستحي باسم العادات والتقاليد في مجتمعنا الشرقي

ثانيا : فتح المجال اما تلك الطابوهات وتناولها بين الناس ووسائل الاعلام زاد الطين بلة وساهم في نشر الرديلة والانحلال الخلقي كونهاسلطت الضوء عليها بطريقة سلبية
فلا الصمت عن الطابوهات افاد ولا الجهر بها افاد
لكن ارى الامر بين ايدي الاختصاص في اطار القيم والاخلاق
والله اعلم

[الإعصار الهادئ]

شكرا على المضوع الاكثر من الرائع

انا وفي رايي الشخصي المتواضع ارى انه من الاحسن الحديث في المواضيع التي تصنف طابوهات لانه كما سبق وقلت نحن في عصر المعلومة ومن السهل جدا الحصول على مانريد المشكل ليس هنا المشكل في المصدر الذي قد لا يكون موثوق او يسوق لافكار قد تضر بدل ان تنفع بالتالي فان كسر الطابوهات من طرف ذوي الاختصاص قد يسهل كثيرا عملية التواصل سواء كان الموضوع عام او خاص

السلام عليكم .

بالضبط تلك هي وجهة نظري و أعتقد أنها الصواب فلا الصمت ينفع لأنه ترك للحبل على الغارب

ولا الحديث المباح لكل من هب ودب يفيد لأنه إختلاط للحابل بالنابل .

بارك الله فيك .

[الإعصار الهادئ]

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

من أجل ذلك بالضبط كان التساؤل وكان موضوعي .

أن لا نترك بصمتنا أبناءنا وشبابنا عرضة لمضادر غير موثوقة .

الحديث يجب أن يتولاه من يحسنه ومن يوثق فيه لأن غير ذلك يحمل

مخاطر ليست أقل ضررا من الصمت المطبق نفسه .

شكرا لك .