abdeljabbar
2008-11-04, 20:45
إعراب (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله)
أشهد: فعل مضارع مرفوع (الضمة) والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا)
(أن) المخففة من الثقيلة (أنّ )، وتبقى عاملة
واسمها ضمير الشأن المحذوف والتقدير: أشهد أنه ....
وخبرها الجملة الاسمية: لا إله إلا الله
لا: نافية للجنس
إله: اسم لا النافية
والخبر محذوف تقديره موجود او حق
إلا: أداة حصر
الله: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
فالجملة فيها نفي ثم حصر فيكون المعنى: الإلهُ اللهُ = مبتدأ وخبر
والجملة الاسمية من لا النافية مع اسمها وخبرها خبر (أن) المخففة من الثقيلة
وأنّ: الواو عاطفة
أنّ: حرف مشبه بالفعل يفيد التوكيد، يدخل على الجملة الاسمية
محمدا: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على اخره
رسول: خبر أن مرفوع، وهو مضاف
الله : لفظ الجلالة مضاف إليه
[حي على الصلاة، حي على الفلاح]
- حيَّ: اسم فعل أمر بمعنى أقبلْ، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره (أنت).
- على: حرف جر مبني على السكون.
- الصلاةِ: مجرور بـ"على"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة باسم الفعل "حيَّ".
- حيَّ على الفلاح: مثل "حي على الصلاة" إعرابَ مفردات.
[قدْ قامتِ الصلاةُ]
قدْ: حرف تحقيق (ويفيد التقريب هنا)، مبني على السكون.
قامتِ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، والتاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب، وحُركتْ لالتقاء الساكنين.
الصلاةُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
[الصلاةُ خيرٌ منَ النومِ]
الصلاةُ: مبتدأ مرفوع بالابتداء، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
خيرٌ: خبره مرفوع به، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وأصله: (أخيَرُ) فخُفف لكثرة الاستعمال.
مِنَ: حرف جر مبني على السكون، وحرك لالتقاء الساكنين.
النومِ: مجرور بـ"من"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وشبه الجملة "منَ النومِ" متعلقة بالخبر "خيرٌ".
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
أما الجمل المكرَّراتُ فكل جملة ثانية هي توكيد لفظي للجملة الأولى، وهي تابعة لها.
وبما أن كلَّ الجمل الأولى جُملٌ ابتدائية لا محل لها من الإعراب، فكذلك مكرَّراتـُها.
منقول ( ملتقى أهل الحديث )
أشهد: فعل مضارع مرفوع (الضمة) والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا)
(أن) المخففة من الثقيلة (أنّ )، وتبقى عاملة
واسمها ضمير الشأن المحذوف والتقدير: أشهد أنه ....
وخبرها الجملة الاسمية: لا إله إلا الله
لا: نافية للجنس
إله: اسم لا النافية
والخبر محذوف تقديره موجود او حق
إلا: أداة حصر
الله: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
فالجملة فيها نفي ثم حصر فيكون المعنى: الإلهُ اللهُ = مبتدأ وخبر
والجملة الاسمية من لا النافية مع اسمها وخبرها خبر (أن) المخففة من الثقيلة
وأنّ: الواو عاطفة
أنّ: حرف مشبه بالفعل يفيد التوكيد، يدخل على الجملة الاسمية
محمدا: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهرة على اخره
رسول: خبر أن مرفوع، وهو مضاف
الله : لفظ الجلالة مضاف إليه
[حي على الصلاة، حي على الفلاح]
- حيَّ: اسم فعل أمر بمعنى أقبلْ، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره (أنت).
- على: حرف جر مبني على السكون.
- الصلاةِ: مجرور بـ"على"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وشبه الجملة متعلقة باسم الفعل "حيَّ".
- حيَّ على الفلاح: مثل "حي على الصلاة" إعرابَ مفردات.
[قدْ قامتِ الصلاةُ]
قدْ: حرف تحقيق (ويفيد التقريب هنا)، مبني على السكون.
قامتِ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، والتاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب، وحُركتْ لالتقاء الساكنين.
الصلاةُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
والجملة الفعلية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
[الصلاةُ خيرٌ منَ النومِ]
الصلاةُ: مبتدأ مرفوع بالابتداء، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
خيرٌ: خبره مرفوع به، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. وأصله: (أخيَرُ) فخُفف لكثرة الاستعمال.
مِنَ: حرف جر مبني على السكون، وحرك لالتقاء الساكنين.
النومِ: مجرور بـ"من"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وشبه الجملة "منَ النومِ" متعلقة بالخبر "خيرٌ".
والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
أما الجمل المكرَّراتُ فكل جملة ثانية هي توكيد لفظي للجملة الأولى، وهي تابعة لها.
وبما أن كلَّ الجمل الأولى جُملٌ ابتدائية لا محل لها من الإعراب، فكذلك مكرَّراتـُها.
منقول ( ملتقى أهل الحديث )