ـــ مــــــــداراة المـــــــــــــدراء ـــ

[فارس الجزائري]

:dj_17:

السلام عليكم

قد نجد في الكثير من المؤسسات أولئك الذين يقومون بنقل الأخبار إلى المدير حرفيا فلا هم لهم سوى فلان قال فيك وفلانة ضحكت عليك وابن الفاعلة كتب فيك ... الخ
وهذا النوع مذموم احتقر نفسه قبل أن يحتقره الآخرون وهذا الفعل كما يعلم الجميع يسمى المداهنة التي تفضي إلى اللاشيء.
إلا أن هناك نوع آخر من التصرف والذي عن نفسي أجد فيه ذكاء ودهاء غير مسبوق وهو المداراة(1) التي تفضي إلى خير في الدين قبل الدنيا، ومنه تغليب مصلحة التلاميذ، فعندما يتعلق الأمر بهم، لابد لنا من انتهاج هذا الأسلوب حتى نحفظ حق التلميذ وضمانه مع تلك الفئة من المديرون الذين يغلِبون مصالحهم الشخصية على مصلحة التلميذ تحت غطاء هذه الأخيرة.
إلا أن هناك نقطة بالغة في الخطورة قد يقع فيها حتى اللبيب بفطنته، وهي السقوط في دائرة الكرامة والشرف والتنازلات التي لا معنى لها فيجد الشريف نفسه بين شقي رحى، فبسبب أسلوبه هذا يقع في خطاء عمره، ويجد نفسه قد تحول من مدار إلى مداهن ومن محترم إلى ناقل أخبار فلا يستطيع الرجوع ولا يستطيع التقدم.
لذا وجب تغليب مصلحة التلميذ ومحاولة ضمان حقه بكل الطرق المشروعة والتي من بينها المداراة ولكن بحرص شديد وبمهارات الأذكياء وبدهاء العباقرة، حتى نحقق غرض ديني قد يعود بالفائدة لغرض دنيوي. وحتى نستطيع أن نحقق ذلك لابد أن لا تتعدى مدارتنا حدود العمل إلى أمور شخصية قد تكون مفتاحا لاقتناص الخطاء والوقوع فريسة لأهواء بعض من أصحاب النفوس السلطوية أو الدنيئة، فكلاهما شر، فالأول محب للتملك يعتقد أنك أصبحت تحت جناحه، والثاني ذئب بشري يعتقد أنه اصطاد فريسة حُق له أن يلتهمها بالشكل الذي يشاء.
فبين مصلحة التلميذ وبين مبادئك وقناعاتك وشخصيتك شعرة رقيقة لابد من الحفاظ عليها حتى تعيش مرتاحا في عملك..... .

(1) - المداري: هو الذي يظهر المحبة والمودة وحسن المعاملة لصاحب الخلق السيئ أو ليدفع أذاه عنه وعن غيره، دون أن يشجعه على الباطل أو يعينه عليه بالقول أو بالفعل

[جطو30]

:dj_17:

السلام عليكم

قد نجد في الكثير من المؤسسات ألئك الذين يقومون بنقل الأخبار إلى المدير حرفيا فلا هم لهم سوا فلان قال فيك وفلانة ضحكت عليك وابن الفاعلة كتب فيك ... الخ
وهذا النوع مذموم احتقر نفسه قبل أن يحتقره الآخرون وهذا الفعل كما يعلم الجميع يسمى المداهنة التي تفضي إلى اللاشيء.
إلا أن هناك نوع آخر من التصرف والذي عن نفسي أجد فيه ذكاء ودهاء غير مسبوق وهو المداراة التي تفضي إلى خير في الدين قبل الدنيا، ومنه تغليب مصلحة التلاميذ، فعندما يتعلق الأمر بهم، لبد لنا من انتهاج هذا الأسلوب حتى نحفظ حق التلميذ وضمانه مع تلك الفئة من المديرون الذين يغلبون مصالحهم الشخصية على مصلحة التلميذ تحت غطاء هذه الأخيرة.
إلا أن هناك نقطة بالغة في الخطورة قد يقع فيها حتى اللبيب بفطنته، وهي السقوط في دائرة الكرامة والشرف والتنازلات التي لا معنى لها فيجد الشريف نفسه بين شقي رحى، فبسبب أسلوبه هذا يقع في خطئ عمره، ويجد نفسه قد تحول من مداري إلى مداهن ومن محترم إلى ناقل أخبار فلا يستطيع الرجوع ولا يستطيع التقدم.
لذا وجب تغليب مصلحة التلميذ ومحاولة ضمان حقه بكل الطرق المشروعة والتي من بينها المدارة ولكن بحرص شديد وبمهارات الأذكياء وبدهاء العباقرة، حتى نحقق غرض ديني قد يعود بالفائدة لغرض دنيوي. وحتى نستطيع أن نحقق ذلك لبد أن لا تتعدى مدارتنا حدود العمل إلى أمور شخصية قد تكون مفتاحا لاقتناص الخطأ والوقع فريسة لأهواء بعض من أصحاب النفوس السلطوية أو الدنيئة، فكلاهما شر، فالأول محب لتملك فيعتقد أنك أصبحت تحت جناحه، والثاني ذئب بشري يعتقد أنه اصطاد فريسة حُق له أن يلتهمها بالشكل الذي شاء.
فبين مصلحة التلميذ وبين مبادئك وقناعاتك وشخصيتك شعرة رقيقة لبد من الحفاظ عليها حتى تعش مرتاحا في عملك..... .





رجاء شرح كلمة مداراة...ورجاء مراجعة الموضوع إملائيا قبل النشر ...عفوا زميلي.

[adelcom]

نصيحة غالية من فارس مميز
شكرا لك

[مرواني]

أخي فارس أعرفك قلما مميّزا
فمابالك تخلّط وتجخلط هل كتبت وأنت نائم ؟
تحياتي

[صائد الافكار 28]

وكأنك تكتب بغير قلمك اوان احدا استغل اسمك

لا أتكلم عن موضوعك من الناحية اللغوية او الادبية فهفواتك فيه لا تخفى عن احد بل ما حيرني اكثر ماتطرقت اليه وجعلت منه موضوعا

اعلم اخي -رغم انني مدير- لم اشعر يوما ولم افكر بالطريقة التي ذكرت مذ كنت في السنوات الاولى من تعليمي

ما علاقتك انت بالمدير حتى تداريه او تتملقه . او تسقط في بير السبع معه .

يا أخي القانون يحدد مهامك ومهامه فلا علاقة عاطفية لك معه الا في حدود التعاون فإن وجدت منه الاحترام فلأصل ان تكون اكثر احتراما له وإن كان غير ذلك فكن كما يملي عليك ضميرك وتربيتك . واعلم ان كل مافي دولتنا من عيوب الا انه في الامور المعنوية احترام وكرامة العامل او الانسان بصفة عامة اجزم لك بأنها مصونة الى حد كبير ربما اكثر مما هي عليه عند ارقى الامم . ولا تنسى ان النيف والرجلة والفخرة كل الجزائريين قد شربوها وتربو عليها ايام كانو الشاوية شاوية وكانت مقاليد الجزائر بأيديهم ايام كان رئيسنا يصدح عاليا -ارفع راسك يا ابا- -رانا قاع خدامين حزام- الكولون زعكناهم- وما الى ذلك من كلام ايام الزمن الجميل...
انصحك اخي انجز ماعليك ولا تطمع في اكثر من حقوقك ولا تهتم ابدا للمدير بل عامله كما تعامل باقي زملائك فهو لا يعدو ان يكون اكثر من ذلك . الا اذا تميز بمكارم الاخلاق فذاك شأن آخر.
وعذرا اخي ورجاءا ان تفهم كلامي على النحو الذي اريد. فإنني معك من الصادقين.

[جطو30]

وكأنك تكتب بغير قلمك اوان احدا استغل اسمك

لا أتكلم عن موضوعك من الناحية اللغوية او الادبية فهفواتك فيه لا تخفى عن احد بل ما حيرني اكثر ماتطرقت اليه وجعلت منه موضوعا

اعلم اخي -رغم انني مدير- لم اشعر يوما ولم افكر بالطريقة التي ذكرت مذ كنت في السنوات الاولى من تعليمي

ما علاقتك انت بالمدير حتى تداريه او تتملقه . او تسقط في بير السبع معه .

يا أخي القانون يحدد مهامك ومهامه فلا علاقة عاطفية لك معه الا في حدود التعاون فإن وجدت منه الاحترام فلأصل ان تكون اكثر احتراما له وإن كان غير ذلك فكن كما يملي عليك ضميرك وتربيتك . واعلم ان كل مافي دولتنا من عيوب الا انه في الامور المعنوية احترام وكرامة العامل او الانسان بصفة عامة اجزم لك بأنها مصونة الى حد كبير ربما اكثر مما هي عليه عند ارقى الامم . ولا تنسى ان النيف والرجلة والفخرة كل الجزائريين قد شربوها وتربو عليها ايام كانو الشاوية شاوية وكانت مقاليد الجزائر بأيديهم ايام كان رئيسنا يصدح عاليا -ارفع راسك يا ابا- -رانا قاع خدامين حزام- الكولون زعكناهم- وما الى ذلك من كلام ايام الزمن الجميل...
انصحك اخي انجز ماعليك ولا تطمع في اكثر من حقوقك ولا تهتم ابدا للمدير بل عامله كما تعامل باقي زملائك فهو لا يعدو ان يكون اكثر من ذلك . الا اذا تميز بمكارم الاخلاق فذاك شأن آخر.
وعذرا اخي ورجاءا ان تفهم كلامي على النحو الذي اريد. فإنني معك من الصادقين.


كفيت وشفيت شكرا لك.

[aimen63]

إخوتي السلام عليكم وبعد-أشاطركم الرأي في ما كتبه أخونا فارس و أني أجد فيه مايلي إما ليس قلمه لا من حيت الأخطاء أو الطرح
و من جهة أخرى وهي عندي الغالبة و هو أنه كتب المقال و هو في حالة غضب و إنفعال لما رآه من البعض أو سمعه.و أرجو أن يجيبنا
لما عرفناه منه من رزانة.وفقكم الله وبارككم.

[algerien99]

معنى مداراة في قاموس المعاني عربي عربي

دري : دارى يُداري، دارِ، مُداراةً، فهو مُدارٍ، والمفعول مُدارًى:

• دارَى فلانًا
لاينه ولاطفَه ورفَق به ليتّقيه "أظهر كثيرًا من المداراة".
• دارى الشَّيءَ/ دارى الأمرَ: غَطّاه وستره، خبَّأه وأخفاه "دارِ هذا الأمرَ فليس من المصلحة إعلانُه".
المعجم: اللغة العربية المعاصر
مداراة - مُدَارَاةٌ:

[د ر ي]. (مصدر دَارَى). "يُرِيدُ مُدَارَاتَهُ" : أَيْ مُلاَيَنتَهُ، مُلاَطفَتَهُ أَوْ مُخَاتَلَتَهُ

المداهنة - ترك ما يجب لله من الغيرة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتغافل عن ذلك، لغرض دنيوي، وهوى نفساني، كما في حديث: "إن من كان قبلكم كانوا إذا فعلت فيهم الخطيئة، أنكروها ظاهراً، ثم أصبحوا من الغد يجالسون أهلها، ويواكلونهم ويشاربونهم كأن لم يفعلوا شيئا بالأمس" (1) . فالاستئناس والمعاشرة، مع القدرة على الإنكار، هي المداهنة.

المداراة، فهي: درء الشر المفسد بالقول اللين، وترك الغلظة، أو الإعراض عنه إذا خيف شره، أو حصل منه أكبر مما هو ملابس؛ وفي الحديث: "شركم من اتقاه الناس خشية فحشه"، وعن عائشة، رضي الله عنها: "أنه استأذن على النبي رجل، فقال: بئس أخو العشيرة هو. فلما دخل على النبي صلى الله عليه وسلم، ألان له الكلام، فقالت عائشة: قلت فيه يا رسول الله ما قلت؟ فقال: "إن الله يبغض الفحش والتفحش" (2) .

- فقد روى البخاري في صحيحه من حديث عائشة رضي الله تعالى عنها ( أن رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما راءه قال بئس أخو العشيرة، فلما جلس تطلق النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه وانبسط إليه، فلما انطلق الرجل، قالت له عائشة يا رسول الله حين رأيت الرجل قلت كذا وكذا، ثم تطلقت في وجهه وانبسطت إليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم، يا عائشة متى عهدتني فاحشاً؟ إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس لقاء فحشه) قال ابن حجر في الفتح (وهذا الحديث أصل في المداراة) ونقل قول القرطبي ( والفرق بين المداراة والمداهنة أن المداراة بذل الدنيا لصلاح الدنيا أو الدين أو هما معا، وهي مباحة وربما استحبت، والمداهنة ترك الدين لصلاح الدنيا ).
وكان مِن مُداراة النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان لا يواجه الناس بما يكرهون ،وإذا غضب عُرِف ذلك في وجهه .
ومن ذلك ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال : ما عاب النبي صلى الله عليه وسلم طعاماً قط ؛ إن اشتهاه أكله ، وإن كرهه تركه . رواه البخاري ومسلم .

فالمداراة إذاًهي الملاينة ، وحسن الصحبة واحتمال الأذى حتى لاينفر منك وعنك الناس ،.وتسمَّى أيضاً «المجاملة».
وقيل: فالمحب يُجامل ويُداري محبوبه ،والمُبغِض يُنافق مبغوضه !

أما المُداهنة والإدْهان فهي إظهار خلاف ما يضمر .
وقد تكون في أمر مُحرّم مكثال:أن يقدم رجل من المسلمين على مجالسة شارب الخمرعلى مائدة الخمر، مداهنة له وقيل: والكريم يُجامل ويُداري ويُصانِع ،واللئيم يُداهن ويُنافق !
وقد يكون الإدهان في الكفر. قال عز وجل ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ ) القلم
قال ابن عباس فيها : ودوا لو تكفر فيكفرون .
وقال عليه الصلاة والسلام "مثل الْمُدهِنِ في حدود الله والواقع فيها ، مثل قوم استهموا سفينة ، فصار بعضهم في أسفلها ، وصار بعضهم في أعلاها ، فكان الذي في أسفلها يمرّون بالماء على الذين في أعلاها ، فتأذّوا به ، فأخذ فأسا فجعل ينقر أسفل السفينة فأتوه فقالوا ما لك قال تأذيتم بي ولا بد لي من الماء فإن أخذوا على يديه أنجوه ونجوا أنفسهم وإن تركوه أهلكوه وأهلكوا أنفسهم" رواه البخاري .
وهناك "التقية "تحتاج الى موضوع مستقل

والله الموفق

[فارس الجزائري]

رجاء شرح كلمة مداراة...ورجاء مراجعة الموضوع إملائيا قبل النشر ...عفوا زميلي.

:dj_17:


لقد تم الشرح
أما بالنسبة للأخطاء صراحة أنا لست سبويه وأنا أحاول على قدر الاستطاعة اخراج الموضوع دون أخطاء، الا تلك التي لا ننتبه لها بسبب التكنولوجيا التي أحيانا لا تمكننا من ذلك بسبب السرعة في الكتابة أو الرغبة في طرح الموضوع والذي يجعلنا نركز في محتواه أكثر من الشكل
عموما بارك الله فيك]

[فارس الجزائري]

نصيحة غالية من فارس مميز
شكرا لك

:dj_17:

بارك الله فيك

[فارس الجزائري]

يا صائد الأفكار يبدو أنك لم تصد شيئا من كلامي

اعلم اخي -رغم انني مدير- لم اشعر يوما ولم افكر بالطريقة التي ذكرت مذ كنت في السنوات الاولى من تعليمي.

أنا لا أتكلم عنك أستاذي فالكلام عام ويسقط من مضمونه كل شخص عرف ماله وما عليه


ما علاقتك انت بالمدير حتى تداريه او تتملقه . او تسقط في بير السبع معه .

كيف تقل ذلك وأنت المدير بل العلاقة كل العلاقة بينك وبين باقي زملائك في العمل، فأنتم تشتركون في الهم والغاية، والهدف هو مصلحة التلميذ التي تغيب في بعض الأحيان على المدرون فتتغلب المصلحة الشخصية على المصلحة العامة، وهنا لكي نتجنب الاصطدام أو المداهنة لبد لنا من المداراة كأسلوب نضمن به الشيء البسيط للتلميذ



يا أخي القانون يحدد مهامك ومهامه فلا علاقة عاطفية لك معه الا في حدود التعاون فإن وجدت منه الاحترام فلأصل ان تكون اكثر احتراما له وإن كان غير ذلك فكن كما يملي عليك ضميرك وتربيتك .

وهنا مربط الفرس، فعندما يكون معك مدير متسلط متعصبا لرأيه وهو يغلب مصلحته على مصلحة التلميذ، وتعلم علم اليقين أنك لا تستطيع أن تفرض عليه منطقك بسلطة القانون
فلا سبيل إلى ذلك إلا بالمداراة.




واعلم ان كل مافي دولتنا من عيوب الا انه في الامور المعنوية احترام وكرامة العامل او الانسان بصفة عامة اجزم لك بأنها مصونة الى حد كبير ربما اكثر مما هي عليه عند ارقى الامم . ولا تنسى ان النيف والرجلة والفخرة كل الجزائريين قد شربوها وتربو عليها ايام كانو الشاوية شاوية وكانت مقاليد الجزائر بأيديهم ايام كان رئيسنا يصدح عاليا -ارفع راسك يا ابا- -رانا قاع خدامين حزام- الكولون زعكناهم- وما الى ذلك من كلام ايام الزمن الجميل...

هذا أتفق معك فيه




انصحك اخي انجز ماعليك ولا تطمع في اكثر من حقوقك ولا تهتم ابدا للمدير بل عامله كما تعامل باقي زملائك فهو لا يعدو ان يكون اكثر من ذلك . الا اذا تميز بمكارم الاخلاق فذاك شأن آخر.
وعذرا اخي ورجاءا ان تفهم كلامي على النحو الذي اريد. فإنني معك من الصادقين.


ولكن علاقات العمل تفرض عليك بعض الأمور من أجل تحقيق غاية نبيلة
وقد تصطدم بن يعرقلك فوجب اختيار الأسلوب الايجابي الذي يجعلك مرتاح الضمير لا أن تكون سلبيا في العمل تؤدي عملك دون أن تلفت لما يصدر من حولك من عديمي الضمير أصحاب المصالح الشخصية

[فارس الجزائري]

إخوتي السلام عليكم وبعد-أشاطركم الرأي في ما كتبه أخونا فارس و أني أجد فيه مايلي إما ليس قلمه لا من حيت الأخطاء أو الطرح
و من جهة أخرى وهي عندي الغالبة و هو أنه كتب المقال و هو في حالة غضب و إنفعال لما رآه من البعض أو سمعه.و أرجو أن يجيبنا
لما عرفناه منه من رزانة.وفقكم الله وبارككم.

:dj_17:
يا أستاذ الفاضل والله الموضوع ليس فيه تهجم ولا هو بعيد عن الواقع
كل ما هنالك أنني أردت أن أوضح أسلوبا في التعامل مع المدير المتسلط والمتعصب لرأيه وفقط
وهذا الأسلوب قد اعتمده سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم وقد بينه أستاذنا algerien99 في رده في هذا الموضوع
الذي أصبحت ألاحظه في الآونة الأخيرة أننا لا نقرأ المواضيع جيدا فنحن نقتبس ما نستطيع أن نعلق عنه ونبتعد عن الهدف الذي يريد صاحب الموضوع طرحه
يبدو أن القراءة أصبحت كذلك مثل الهنبورقر (سريعة)

[فارس الجزائري]

معنى مداراة في قاموس المعاني عربي عربي



:dj_17:
بارك الله فيك أستاذي الفاضل