المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السيوف السنية السلفية على العقيدة الأشعرية الكفرية: حمل كتاب: الشريعة للإمام الحافظ محمد بن الحسين الآجري


أم سلمة عادت
2011-07-20, 17:50
عنوان الكتاب: الشريعة
المؤلف:الإمام الحافظ المحدث المفسر أبو بكر محمد بن الحسين الآجري
المحقق: د.عبد الله بن عمر بن سليمان الدميجي
الناشر: دار الوطن
سنة النشر: 1418 - 1997
عدد المجلدات: 6
رقم الطبعة: 1
الحجم (بالميجا): 32
نبذة عن الكتاب: - تم دمج المجلدات للتسلسل.
- أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة من جامعة أم القرى 1409 هـ
التحميل المباشر: الكتاب (http://www.archive.org/download/ksagksag/ksag.pdf)

fatimazahra2011
2011-08-04, 22:11
http://noorfatema.com/images/b/noorfatema12.gif

http://i4.glitter-graphics.org/pub/120/120694amtl4adb8a.gif

http://s002.radikal.ru/i197/1006/78/3df41f42b29c.gif

http://img5.dreamies.de/img/575/b/25f6vl3tvca.gif

http://noorfatema.com/vb/images/smilies/12996024843.gif

ி ιllιl رمضًــــآن كــَريـــمَ (( ^_^ ))

أم سلمة عادت
2011-08-19, 17:03
نفس الردود دائما

لماذا غستعمال ذلك البرنامج

المهم
بارك الله فيك

رحمون
2011-08-19, 18:39
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

عبد الحفيظ بن علي
2011-08-21, 17:31
الأخت برك الله فيك على الكتاب الممتع، ولكن لماذا هذا الكلام:السيوف السنية السلفية على العقيدة الأشعرية الكفرية، فليكن في علمك لم يتجرأ أحد من العلماء قاطبة ليحكم على الأشاعرة بالكفر، بل هم أقرب الفرق المؤولة إلى أهل السنة كما قال شيخ الاسلام. وكفاك من هاته الكلمات المضلة، قال القاضي عياض رحمه الله « يجب الاحتراز من تكفير أهل التأويل، فإنّ استباحة دماء المصلين الموحدين خطر، والخطأ في ترك ألف كافر أهون من الخطأ في سفك محجمة من دم مسلم» الشفا بتعريف حقوق المصطفى 2/277

وقال أبو المعالي: « إنّ الغلط فيه يصعب موقعه، لأنّ إدخال كافر في الملّة وإخراج مسلم منها عظيم في الدّين» ذكر هذا القول العلامة محمد شقرون الوهراني ثم قال: هذا أبو المعالي إمام الحرمين خاف من الغلط في إخراج مسلم من الدين واستعظمه، واعتذر به لمن سأله.
فكيف يصح بعد تقرير هذا كله لمن لَمْ يبلغ معشار عشر الأئمة المتقدمين المذكورين أن يتجاسر على المسارعة إلى التصريح بالتكفير في حق عباد الله المسلمين .الجيش والكمين لقتال من كَفَّر عامة المسلمين: 33-35.
ورحمنا الله وإياك

تواتي سماعيل
2011-08-21, 23:05
الأخت برك الله فيك على الكتاب الممتع، ولكن لماذا هذا الكلام:السيوف السنية السلفية على العقيدة الأشعرية الكفرية، فليكن في علمك لم يتجرأ أحد من العلماء قاطبة ليحكم على الأشاعرة بالكفر، بل هم أقرب الفرق المؤولة إلى أهل السنة كما قال شيخ الاسلام. وكفاك من هاته الكلمات المضلة، قال القاضي عياض رحمه الله « يجب الاحتراز من تكفير أهل التأويل، فإنّ استباحة دماء المصلين الموحدين خطر، والخطأ في ترك ألف كافر أهون من الخطأ في سفك محجمة من دم مسلم» الشفا بتعريف حقوق المصطفى 2/277

وقال أبو المعالي: « إنّ الغلط فيه يصعب موقعه، لأنّ إدخال كافر في الملّة وإخراج مسلم منها عظيم في الدّين» ذكر هذا القول العلامة محمد شقرون الوهراني ثم قال: هذا أبو المعالي إمام الحرمين خاف من الغلط في إخراج مسلم من الدين واستعظمه، واعتذر به لمن سأله.
فكيف يصح بعد تقرير هذا كله لمن لَمْ يبلغ معشار عشر الأئمة المتقدمين المذكورين أن يتجاسر على المسارعة إلى التصريح بالتكفير في حق عباد الله المسلمين .الجيش والكمين لقتال من كَفَّر عامة المسلمين: 33-35.
ورحمنا الله وإياك


بارك الله فيك على الرد الكافي

اصبح كلمة كافر لعبة على السنة البعض الذين لا يدرون لها بالا او اخذتهم العصبية عصبية الجاهلية لحزب معين

قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما"، وقال: "تكفير المسلم كقتله"، وقال: "إن قال الرجل لأخيه كافر فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه".

محمد الهوازني
2011-08-22, 09:51
حكم الأشاعرة عند أتباع الأئمة الأربعة
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي

من كتاب: مقدمة المؤلف

وسنأتي بحكمهم عند أئمة المذاهب الأربعة من الفقهاء فما بالك بأئمة الجرح والتعديل من أصحاب الحديث: -

[1] عند المالكية:
روى حافظ المغرب وعلمها الفذ ابن عبد البر بسنده عن فقيه المالكية بالمشرق ابن خويز منداد : أنه قال في كتاب الشهادات شرحاً لقول مالك لا تجوز شهادة أهل البدع والأهواء، وقال:

'أهل الأهواء عند مالك وسائر أصحابنا هم أهل الكلام، فكل متكلم فهو من أهل الأهواء والبدع أشعرياً كان أو غير أشعري، ولا تقبل له شهادة في الإسلام أبداً، ويهجر ويؤدب على بدعته فإن تمادى عليها استتيب منها'[8] .

وروى ابن عبد البر نفسه في "الانتقاء " عن الأئمة الثلاثة "مالك وأبي حنيفة والشافعي " نهيهم عن الكلام وزجر أصحابه وتبديعهم وتعزيرهم.

ومثله ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ، فماذا يكون الأشاعرة إن لم يكونوا أصحاب كلام؟!

[2] عند الشافعية:
قال الإمام أبو العباس بن سريج الملقب بالشافعي الثاني، وقد كان معاصراً للأشعري : 'لا نقول بتأويل المعتزلة و الأشعرية والجهمية والملحدة والمجسمة والمشبهة والكرامية والمكيفة ، بل نقبلها بلا تأويل ونؤمن بها بلا تمثيل'.

قال الإمام أبو الحسن الكرجي من علماء القرن الخامس من الشافعية ما نصه: 'لم يزل الأئمة الشافعية يأنفون ويستنكفون أن ينسبوا إلى الأشعري ويتبرءون مما بنى الأشعري مذهبه عليه، وينهون أصحابهم وأحبابهم عن الحوم حواليه على ما سمعت من عدة من المشايخ والأئمة" وضرب مثالاً بشيخ الشافعية في عصره الإمام أبي حامد الإسفرائيني الملقب "الشافعي الثالث" قائلاً: 'ومعلوم شدة الشيخ على أصحاب الكلام حتى ميز أصول فقه الشافعي من أصول الأشعري ، وعلقه عنه أبو بكر الزاذقاني وهو عندي، وبه اقتدى الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في كتابيه اللمع والتبصرة ، حتى لو وافق قول الأشعري وجهاً لأصحابنا ميَّزَه وقال: "هو قول بعض أصحابنا وبه قالت الأشعرية ولم يعدهم من أصحاب الشافعي ، استنكفوا منهم ومن مذهبهم في أصول الفقه فضلاً عن أصول الدين'[9] .

وبنحو قوله بل أشد منه قال شَيْخ الإِسْلامِ الهروي الأنصاري .[10]

[3] الحنفية:
معلوم أن واضع الطحاوية وشارحها كليهما حنفيان، وكان الإمام الطحاوي معاصراً للأشعري ، وكتب هذه العقيدة لبيان معتقد الإمام أبي حنيفة وأصحابه وهي مشابهة لما في الفقه الأكبر عنه، وقد نقلوا عن الإمام أنه صرح بكفر من قال: إن الله ليس على العرش أو توقف فيه، وتلميذه أبو يوسف كفر بشراً المريسي ، ومعلوم أن الأشاعرة ينفون العلو وينكرون كونه تعالى على العرش ومعلوم أيضاً أن أصولهم مستمدة من بشر المريسي [11] .

[4] الحنابلة:
موقف الحنابلة من الأشاعرة أشهر من أن يذكر، فمنذ بدَّع الإمام أحمد " ابن كلاب " وأمر بهجره- وهو المؤسس الحقيقي للمذهب الأشعري -لم يزل الحنابلة معهم في معركة طويلة، وحتى في أيام دولة نظام الملك - التي استطالوا فيها - وبعدها كان الحنابلة يخرجون من بغداد كل واعظ يخلط قصصه بشيء من مذهب الأشاعرة ، ولم يكن ابن القشيري إلا واحداً ممن تعرض لذلك، وبسبب انتشار مذهبهم وإجماع علماء الدولة لا سيما الحنابلة على محاربته أصدر الخليفة القادر منشور "الاعتقاد القادري " أوضح فيه العقيدة الواجب على الأمة اعتقادها سنة 433 هـ. [12] .

هذا وليس ذم الأشاعرة وتبديعهم خاصاً بأئمة المذاهب المعتبرين بل هو منقول أيضاً عن أئمة السلوك الذين كانوا أقرب إلى السنة واتباع السلف ، فقد نقل شَيْخ الإِسْلامِ في الاستقامة كثيراً من أقوالهم في ذلك وأنهم يعتبرون عقيدة الأشعرية منافياً لسلوك طريق الولاية والاستقامة حتى أن عبد القادر الجيلاني لما سئل: هل كان لله ولي على غير اعتقاد أحمد بن حنبل ؟ قال: 'ما كان ولا يكون"[13] .

فهذا موجز مختصر جداً لحكم الأشاعرة في المذاهب الأربعة، فما ظنك بحكم رجال الجرح والتعديل ممن يعلم أن مذهب الأشاعرة هو رد خبر الآحاد جملة، وأن في الصحيحين أحاديث موضوعة أدخلها الزنادقة.. وغيرها من الطوام!!

وانظر إن شئت ترجمة إمامهم المتأخر الفخر الرازي في الميزان ولسان الميزان .

فالحكم الصحيح في الأشاعرة أنهم من أهل القبلة ولاشك في ذلك، أما أنهم من أهل السنة فلا، وسيأتي تفصيل ذلك في الموضوعات التالية.

وهاهنا حقيقة كبرى أثبتها علماء الأشعرية الكبار بأنفسهم -كـالجويني وابنه أبي المعالي والرازي والغزالي وغيرهم- وهي حقيقة إعلان حيرتهم وتوبتهم ورجوعهم إلى مذهب السلف ، وكتب الأشعرية المتعصبة مثل طبقات الشافعية أوردت ذلك في تراجمهم أو بعضه فما دلالة ذلك؟

إذا كانوا من أصلهم على عقيدة أهل السنة والجماعة فعن أي شيء رجعوا؟ ولماذا رجعوا؟ وإلى أي عقيدة رجعوا؟

عبد الحفيظ بن علي
2011-08-24, 09:53
لسلام عليكم الأخت.
هذه نصيحة أحببت أن أقدمها لك تتعلّق ببعض مسائل الوعيد، كاستعمالك الفاظ الزندقة والتكفير على المبتدعة، ووالله لهي قاسمة الظهر، بحيث لم يكفر المبتدعة أحد من العلماء المحققين من قديم الزمان، أختي في الدين: والله لقد أمتعتنا بمواضيعك المهمة وخاصة العقدية منها، ولكن عندما يطالع أيّ منّا كتاب من تلك الكتب يجد خطأك ظاهر بخصوص التكفير، وباب تكفير المبتدعة يدخل في باب التكفير بلازم القول، وهو أن تفهمي أنت من كلامه أنّه كفر ولكن هو لايقصده ولا يريده، مثال، قال ذلك الإمعة شمس الدين عن كتاب التوحيد لابن خزيمة: ذلك كتاب يدعو للوثنية، وهل يعتقد هو هذا الكلام، بل مقصوده أنك إذا أثبثت الصفات الواردة في الكتاب والسنة على ظاهرها، تكون قد جسمته أو شبهته بالمخلوقين، وعبادة المخلوق والوثنية سيان، قال شيخ الإسلام في موضوعنا:«ولازم المذهب لا يجب أن يكون مذهباً، بل أكثر الناس يقولون أقوالاً ولا يلتزمون لوازمها؛ فلا يلزم إذا قال القائل ما يستلزم التعطيل أن يكون معتقداً للتعطيل، بل يكون معتقداً للإثبات ولكن لا يعرف ذلك اللزوم"مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام 16/ 461.
مع هذا المبتدعة لا يجوز تكفيرهم إلا إذا أجمع العلماء على كفرهم قال الحافظ ابن حجر: «وأما البدعة فالموصوف بها إما أن يكون ممن يكفر بها أو يفسق، فالمكفّر بها لا بد أن يكون ذلك التكفير متفقا عليه من قواعد جميع الأئمة» هدي الساري مقدمة فتح الباري ص404
الأخت سامحيني لعليّ أكون قد أخطات في حقك وكل بني آدم خطاء وأستغفر الله والسلام عليكم