paradox
2011-03-27, 01:25
السلام عليكم
قد ترون من العنوان موضوعا هزليا
وبين طياته يحمل كلاما غنيا
انها عضوة من المنتدى ............. كأنها مواطنة ببلد
هو مشرف بالمنتدى................قارنته الغبية وزير دولة!!!
المواطن البسيط في البلد -الجزائر-
الدكر الشاب ......... يقف امام جدران الاسوار العالية /يخاف عليها من الانهيار/ ..!!!**حيطيست**
الانثى الشابة..........تعمل في أحد /البيرويات/تخاف على مستقبل عائلتها المستقبلية فزوجها سيكون **حيطيست**
العضو بالمنتدى :
الدكر /غير معلوم السن..طفل ..مراهق...شاب....كهل...ام عجوز (يجوّز الوقت)/
الانثى / غير معلومة السن...طفلة ...مراهقة تبحث عن تسلية .... شابة (تفريمي) على (خيّاتها)...شابة تبحث عن مكتوبها.....اكبر من هدا راهي في المطبخ (الكوزينة) لا اعتقدها هنا!!/
كلاهما يكتبان....يقرآن...يبتسمان احيان....(خطرة على خطرة غمزة بين الكلمات)ويتحدثان بقمة الأخلاق
او ربما... لم تصدر كلمتهما في مجتمعهما الحقيقي
وقصدا المنتدى ليصرخان ويقولان ها نحن هنا
اسمعو وعوو
الوزير في البلد:
لا يلبث ساعات في البلد
ابناؤه هناك بعيدا عن البلد
وهو يحصد من البلد .... ليعيش بغير البلد
30 مليون +( كالي شارب ساكن محوّس.....)
المشرف في المنتدى:
:1::1::1::1::1::1:
ينتقم .........يعالج ......... (يفرّغ غيضو تاع النهار)......... يحاول الرقي بالمنتدى
شرّير ........ مخلص للأخلاق أمين
غبيّ يضيّع وقته (الناس تكتب وهو يلمّ الديشي)........صاحب أخلاق عالية يفني وقته من اجل رقي الكلمة
عرّفت الشخصيات
والآن اليكم القصة:
في أحـــــــــــدى الليالي المشمسة
كان الوزيــــــر في البـــــــلد !!!!
>> الدليل : المدينة اصبحت جنّة بين ليلة وضحاها <<
كان في سيّارته <<الليموزين>> ذاهبا من وزارته التي سكنها منذ عهد قد انطوى
وجعلها كهفا لأحفاد أحفاده
متجها نحو المطار .........<<الـــــــــــى غير البلد>>
في طريقه الى المطار ..... لمح قمرا يتجوّل في الأحياء
فتاة في منتهى الجمال
ابتسم ...وأكمـــــــل طريقه ...<<انه قد اعتاد زين الروميات>>
وصل الـــى المطار
وللصدفة لمــــــــــح القمر من جديد
كانت <الحلوة > تقصد مقصده
ولكن الفرق:
هو كان سيغادر الى غير البلد
وهي كانت ستنظّف غبار انطلاقته الى غير البلد
عاملة في المطار
ابتسم مجددا
ولكنه معجب بزين الروميات !!!!!
ركب الطائرة ......... لكنّه لاحظ تأخر الاقلاع على غير العادة!!!
فقد فُتِحَ باب الطائرة قبل اقلاعها بقليل من جديد!!!
انّها الحسناء تصعد الدرج!!!!
وتحمل حقيبة الوزيـــــــــــر !!!
...
أسرعت اليه بخطوات رشيقة
أخدت نفسا ........فابتسم هو وطأطأ رأسه على غير العادة
ثمّ كه كه و كه كه
حتّى سقطت اسنانه ارضا وارتبط شعره المستعار بكرسيه لخفة حركة كهكهته
تفاجأة الرشيقة
لما يكهكه؟؟؟؟؟
قال بصوت عال ......... اعتقدتك جميلة
أكـــــــــان ذلك مكياج؟؟؟؟
اتركي الحقيبة
ولا تجعلي من نفسي تأبى الغثيان
نظر الى السائق وقال:
خذني بسرعة الـــــــــى بلد الروميات
فغادر الوزيـــــــــــــــــر الى بلد الروميات
****
ويقول مراسلنا من عين المكان ....... ان الوزيــــــــــر تزوّج لحد الساعة
ب17 رومية والدالة في تزايد مستمر
فعــــــــــــــــاش الوزيـــــــر بسعادة وهناء
مع الروميات!!!
=========================================
بكت الرشيقة لحظّها ....... فكم من الوقت وهي ترسم الخطة الغبية!!!!
وفي النهاية غادر وتركها
والاسوأ انه كه كه في وجهها
هي من تحسب نفسها الحسناء سندريلا !!!
يبدو وانها لم تختر التوقيت المناسب!!!
سندريلا كانت تذهب في منتصف الليل .............
وهي ذهبت في ليلة مشمسة
(ملاحظة: راكم من نيتكم كملتو الحكاية مع ليلة مشمسة؟؟؟؟ ههههههه)
ولا علينا نكمل القصة
عادة الرشيقة البشعة الى بيتها
فوجدت شقيقتها امام الحاسوب
في منتدى من المنتديات بالبلد ........ تبتسم تارة ويحمرّ وجهها تارة اخرى
كـــــــــــان الوزير ( يغازلها )
في الرسائل الخاصة
:1::1::1::1::1:
كانت الرشيقة البشعة محروقة النفس
مضروبة القلب
ملسوعة الكرامة!!
فنظرت لشقيقتها وقالت
دعك منهم علينا ان نتدبّر حياتنا
سنموت جوعا يا اختاه
قالت الشقيقة الغبية.........لقد أوقعته....وسنخرج مما نحن فيه
قالت : انه يكدب عليك
اسأليه ان يأتي لخطبتك
سألته الغبي ........ فوافق بسرعة داك الوزير بالاشراف
قال : اليوم سبت .... سآتي لخطبتك يوم الخميس
قفزت الغبية بخشونة ...لم تكن برشاقة شقيقتها
فأسقطت الحاسب
وفسدت الخلايا المتصلة به!!!!
ويوم الخميس!!! لم يُحَدَّد الزمن بعد بالتدقيق!!!
مادا ستفعل؟؟؟؟
غادرت البيت نحو (سيبار كافي) الخاص بالجوارين
اتصلت بالمنتدى
وحدّدت والوزير الموعد
(هل حقا فعلت؟؟؟ أولم يكن له رقم هاتفها او رقم من دارها؟؟؟؟)
(انسوو الامر وركزوا مع الحكاية)
مرت الايام كانها قرون
(هل القرن بعيد المدى لحد التشبيه البليغ!!! لم أعشه ولكن الاساطير تقول)
جاء اليوم الموعود
جاء العريس ......... وكان خجولا ...بريئا ..... لا يكاد ينطق حرفا
لم يكن صوته قويا كما كان بالمنتدى
ولم يكن قوية البنية كما كان يحظر...ويحدف مواضيع.....ويغلق احداها.....:confused::confused::confused::confused ::confused:
(ولا علينا)
دخل فقالت والدة الخجول ضعيف البنية:
جئناكم بالحسب والنسب نطلب يد ابنتكم لابننا
ردت والدتها بفرحة في نفسها (وأخيرا احدى بناتي العوانس ستخرج فتُنقِص من مصروف البيت!!)
أهلا ومرحبا بمن أتانا
تفضلو تفضلو
دخلت عائلة الخجول الصالون
نزع الخجول حداءه (لا تخافو كان قد عطّر قدميه لا رائحة تفوح من بين اصابع قدميه ...بامكانكم فتح نيوفكم...ماهو جمع انف؟؟؟ محيّرة!!)
ودخل الصالون
فدخلت احدى البشعات ...بارزة اسنانها الى الخارج.... انها اكبر العانسات بالبيت ....
نظرت اليه فوجدته اصغر منها
ولكنها واصلت الابتسام...فلعل وعسى!!!!!
نظرت والدته اليه بنظرة سائلة: هل هي هده؟؟؟؟
هزّ رأسه : لا من أكلّمها حسناء كيف اعتقدت انها هده الخنفساء
توالت العوانس واحدة تلو الأخرى
ولم يلقى الخجول عروسه بعد التي كان يتخيّل
وصلت الصغرى (المدللة بالبيت التي لم يسمع لها اهلها يوما كلمة)
قالت الام: انها اصغر (عوانسي) صغيراتي ...**وابتسمت ابتسامة صفراء ....تُخَنزِرُ في ابنتها الصغرى وتحلف بين طيات لسانها
(والله هاديك انترنت ماراهي قاعدة في الدار)*
*
قد ترون من العنوان موضوعا هزليا
وبين طياته يحمل كلاما غنيا
انها عضوة من المنتدى ............. كأنها مواطنة ببلد
هو مشرف بالمنتدى................قارنته الغبية وزير دولة!!!
المواطن البسيط في البلد -الجزائر-
الدكر الشاب ......... يقف امام جدران الاسوار العالية /يخاف عليها من الانهيار/ ..!!!**حيطيست**
الانثى الشابة..........تعمل في أحد /البيرويات/تخاف على مستقبل عائلتها المستقبلية فزوجها سيكون **حيطيست**
العضو بالمنتدى :
الدكر /غير معلوم السن..طفل ..مراهق...شاب....كهل...ام عجوز (يجوّز الوقت)/
الانثى / غير معلومة السن...طفلة ...مراهقة تبحث عن تسلية .... شابة (تفريمي) على (خيّاتها)...شابة تبحث عن مكتوبها.....اكبر من هدا راهي في المطبخ (الكوزينة) لا اعتقدها هنا!!/
كلاهما يكتبان....يقرآن...يبتسمان احيان....(خطرة على خطرة غمزة بين الكلمات)ويتحدثان بقمة الأخلاق
او ربما... لم تصدر كلمتهما في مجتمعهما الحقيقي
وقصدا المنتدى ليصرخان ويقولان ها نحن هنا
اسمعو وعوو
الوزير في البلد:
لا يلبث ساعات في البلد
ابناؤه هناك بعيدا عن البلد
وهو يحصد من البلد .... ليعيش بغير البلد
30 مليون +( كالي شارب ساكن محوّس.....)
المشرف في المنتدى:
:1::1::1::1::1::1:
ينتقم .........يعالج ......... (يفرّغ غيضو تاع النهار)......... يحاول الرقي بالمنتدى
شرّير ........ مخلص للأخلاق أمين
غبيّ يضيّع وقته (الناس تكتب وهو يلمّ الديشي)........صاحب أخلاق عالية يفني وقته من اجل رقي الكلمة
عرّفت الشخصيات
والآن اليكم القصة:
في أحـــــــــــدى الليالي المشمسة
كان الوزيــــــر في البـــــــلد !!!!
>> الدليل : المدينة اصبحت جنّة بين ليلة وضحاها <<
كان في سيّارته <<الليموزين>> ذاهبا من وزارته التي سكنها منذ عهد قد انطوى
وجعلها كهفا لأحفاد أحفاده
متجها نحو المطار .........<<الـــــــــــى غير البلد>>
في طريقه الى المطار ..... لمح قمرا يتجوّل في الأحياء
فتاة في منتهى الجمال
ابتسم ...وأكمـــــــل طريقه ...<<انه قد اعتاد زين الروميات>>
وصل الـــى المطار
وللصدفة لمــــــــــح القمر من جديد
كانت <الحلوة > تقصد مقصده
ولكن الفرق:
هو كان سيغادر الى غير البلد
وهي كانت ستنظّف غبار انطلاقته الى غير البلد
عاملة في المطار
ابتسم مجددا
ولكنه معجب بزين الروميات !!!!!
ركب الطائرة ......... لكنّه لاحظ تأخر الاقلاع على غير العادة!!!
فقد فُتِحَ باب الطائرة قبل اقلاعها بقليل من جديد!!!
انّها الحسناء تصعد الدرج!!!!
وتحمل حقيبة الوزيـــــــــــر !!!
...
أسرعت اليه بخطوات رشيقة
أخدت نفسا ........فابتسم هو وطأطأ رأسه على غير العادة
ثمّ كه كه و كه كه
حتّى سقطت اسنانه ارضا وارتبط شعره المستعار بكرسيه لخفة حركة كهكهته
تفاجأة الرشيقة
لما يكهكه؟؟؟؟؟
قال بصوت عال ......... اعتقدتك جميلة
أكـــــــــان ذلك مكياج؟؟؟؟
اتركي الحقيبة
ولا تجعلي من نفسي تأبى الغثيان
نظر الى السائق وقال:
خذني بسرعة الـــــــــى بلد الروميات
فغادر الوزيـــــــــــــــــر الى بلد الروميات
****
ويقول مراسلنا من عين المكان ....... ان الوزيــــــــــر تزوّج لحد الساعة
ب17 رومية والدالة في تزايد مستمر
فعــــــــــــــــاش الوزيـــــــر بسعادة وهناء
مع الروميات!!!
=========================================
بكت الرشيقة لحظّها ....... فكم من الوقت وهي ترسم الخطة الغبية!!!!
وفي النهاية غادر وتركها
والاسوأ انه كه كه في وجهها
هي من تحسب نفسها الحسناء سندريلا !!!
يبدو وانها لم تختر التوقيت المناسب!!!
سندريلا كانت تذهب في منتصف الليل .............
وهي ذهبت في ليلة مشمسة
(ملاحظة: راكم من نيتكم كملتو الحكاية مع ليلة مشمسة؟؟؟؟ ههههههه)
ولا علينا نكمل القصة
عادة الرشيقة البشعة الى بيتها
فوجدت شقيقتها امام الحاسوب
في منتدى من المنتديات بالبلد ........ تبتسم تارة ويحمرّ وجهها تارة اخرى
كـــــــــــان الوزير ( يغازلها )
في الرسائل الخاصة
:1::1::1::1::1:
كانت الرشيقة البشعة محروقة النفس
مضروبة القلب
ملسوعة الكرامة!!
فنظرت لشقيقتها وقالت
دعك منهم علينا ان نتدبّر حياتنا
سنموت جوعا يا اختاه
قالت الشقيقة الغبية.........لقد أوقعته....وسنخرج مما نحن فيه
قالت : انه يكدب عليك
اسأليه ان يأتي لخطبتك
سألته الغبي ........ فوافق بسرعة داك الوزير بالاشراف
قال : اليوم سبت .... سآتي لخطبتك يوم الخميس
قفزت الغبية بخشونة ...لم تكن برشاقة شقيقتها
فأسقطت الحاسب
وفسدت الخلايا المتصلة به!!!!
ويوم الخميس!!! لم يُحَدَّد الزمن بعد بالتدقيق!!!
مادا ستفعل؟؟؟؟
غادرت البيت نحو (سيبار كافي) الخاص بالجوارين
اتصلت بالمنتدى
وحدّدت والوزير الموعد
(هل حقا فعلت؟؟؟ أولم يكن له رقم هاتفها او رقم من دارها؟؟؟؟)
(انسوو الامر وركزوا مع الحكاية)
مرت الايام كانها قرون
(هل القرن بعيد المدى لحد التشبيه البليغ!!! لم أعشه ولكن الاساطير تقول)
جاء اليوم الموعود
جاء العريس ......... وكان خجولا ...بريئا ..... لا يكاد ينطق حرفا
لم يكن صوته قويا كما كان بالمنتدى
ولم يكن قوية البنية كما كان يحظر...ويحدف مواضيع.....ويغلق احداها.....:confused::confused::confused::confused ::confused:
(ولا علينا)
دخل فقالت والدة الخجول ضعيف البنية:
جئناكم بالحسب والنسب نطلب يد ابنتكم لابننا
ردت والدتها بفرحة في نفسها (وأخيرا احدى بناتي العوانس ستخرج فتُنقِص من مصروف البيت!!)
أهلا ومرحبا بمن أتانا
تفضلو تفضلو
دخلت عائلة الخجول الصالون
نزع الخجول حداءه (لا تخافو كان قد عطّر قدميه لا رائحة تفوح من بين اصابع قدميه ...بامكانكم فتح نيوفكم...ماهو جمع انف؟؟؟ محيّرة!!)
ودخل الصالون
فدخلت احدى البشعات ...بارزة اسنانها الى الخارج.... انها اكبر العانسات بالبيت ....
نظرت اليه فوجدته اصغر منها
ولكنها واصلت الابتسام...فلعل وعسى!!!!!
نظرت والدته اليه بنظرة سائلة: هل هي هده؟؟؟؟
هزّ رأسه : لا من أكلّمها حسناء كيف اعتقدت انها هده الخنفساء
توالت العوانس واحدة تلو الأخرى
ولم يلقى الخجول عروسه بعد التي كان يتخيّل
وصلت الصغرى (المدللة بالبيت التي لم يسمع لها اهلها يوما كلمة)
قالت الام: انها اصغر (عوانسي) صغيراتي ...**وابتسمت ابتسامة صفراء ....تُخَنزِرُ في ابنتها الصغرى وتحلف بين طيات لسانها
(والله هاديك انترنت ماراهي قاعدة في الدار)*
*