المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أردت بخلكم ... لكن يجب أن يعرف كل الناس ... كيف تسير الأمور


houssam_09
2011-02-06, 21:36
السلام عليكم ....
كيفكم
كل الامور التي تحدث اليوم وكل فوضى العالم سببها
شيء واحد
وهو
الصهاينة
الذين خططوا للأمر منذ 115 سنة ، لكي تسير الامور
كما أرادوا
ومن هاته المخططات
ما يجري في مصر من أحداث
ومما جرى في تونس
ومما سيجري من أعمال أخرى
أقول لكم شي ء آخر
أنه ستأتي حرب عالمية ثالثة
وحسب علمي و حسب مصدري
ستكون بين
روسيا و أمريكا
والمستفيد الأكبر هو
إسرائيل
المهم
سأترككم مع مصدري الذي
ذبح بسبب عشؤات الآلاف من اليهود
في العالم
عنوان الكتاب هو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

(((( بروتوكولات حكماء صهيون ))))

ورابط قراءة النسخة العربية للكتاب
من ترجمة الكاتب المصري
عباس محمود العقاد
هاهو الرابط :
http://radioislam.org/protocols/index-arab.htm

houssam_09
2011-02-06, 21:38
نريد تشجيعات فقط ، لبذل المزيد من العطاء

والموضوع موجه للنقاش

عُضو مُحترم
2011-02-06, 21:42
بارك الله فيك اخي

لا تحزن اخي فالقليلون من يهتمون و يسمعون لمثل هذا الحديث


ربي يجازيك الخير

agm1991
2011-02-06, 21:45
{وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ ,فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ}

houssam_09
2011-02-06, 21:48
بارك الله فيك اخي

لا تحزن اخي فالقليلون من يهتمون و يسمعون لمثل هذا الحديث


ربي يجازيك الخير

أخي لا تحزن ، هاك هذه الفقرة و أقرأ ، ورد علي قل لي هل هو صحيح ما يحدث الان أم لا ************************************************** **
ـ بعض عناصر المؤامرة الصهيونية:
ان المجال لا يسمح بذكر كل عناصر المؤامرة كما جاءت في البروتوكولات، وحسبنا الإشارة إلى ما يأتي منها:
(أ‌) لليهود منذ قرون خطة سرية غايتها الاستيلاء على العالم أجمع، لمصلحة اليهود وحدهم، وكان ينقحها حكماؤهم طوراً فطوراً حسب الأحوال، مع وحدة الغاية.
(ب‌) تنضح هذه الخطة السرية بما أثر عن اليهود من الحقد على الأمم لا سيما المسيحيين، والضغن على الأديان لا سيما المسيحية، كما تنضح بالحرص على السيطرة العالمية.
(ج) يسعى اليهود لهدم الحكومات في كل الاقطار، والاستعاضة عنها بحكومة ملكية استبدادية يهودية، ويهيئون كل الوسائل لهدم الحكومات لاسيما الملكية. ومن هذه الوسائل اغراء الملوك باضطهاد الشعوب، واغراء الشعوب بالتمرد على الملوك، متوسلين لذلك بنشر مبادئ الحرية والمساواة، ونحوها مع تفسيرها تفسيراً خاصاً يؤذي الجانبين، وبمحاولة ابقاء كل من قوة الحكومة وقوة الشعب متعاديتين، وابقاء كل منها في توجس وخوف دائم من الأخرى، وافساد الحكام وزعماء الشعوب، ومحاربة كل ذكاء يظهر بين الأميين (غير اليهود) مع الاستعانة على تحقيق ذلك كله بالنساء والمال والمناصب والمكايد.. وما إلى ذلك من وسائل الفتنة. ويكون مقر الحكومة الاسرائيلية في أورشليم أولاً، ثم تستقر إلى الأبد في روما عاصمة الامبراطورية الرومانية قديماً.
(د) إلقاء بذور الخلاف والشغب في كل الدول، عن طريق الجمعيات السرية السياسية والدينية والفنية والرياضية والمحافل الماسونية، والاندية على اختلاف نشاطها، والجمعيات العلنية من كل لون، ونقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسي والديني، فالاشتراكية، فالاباحية، فالفوضوية، فاستحالة تطبيق مبادئ المساواة.
هذا كله مع التمسك بابقاء الأمة اليهودية متماسكة بعيدة عن التأثر بالتعاليم التي تضرها، ولكنها تضر غيرها.
(ه) يرون أن طرق الحكم الحاضرة في العالم جميعاً فاسدة، والواجب لزيادة افسادها في تدرج إلى أن يحين الوقت لقيام المملكة اليهودية على العالم لا قبل هذا الوقت ولا بعده. لأن حكم الناس صناعة مقدسة سامية سرية، لا يتقنها في رأيهم الا نخبة موهوبة ممتازة من اليهود الذين اتقنوا التدرب التقليدي عليها، وكشفت لهم أسرارها التي استنبطها حكماء صهيون من تجارب التاريخ خلال قرون طويلة، وهي تمنح لهم سراً، وليست السياسة بأي حال من عمل الشعوب أو العباقرة غير المخلوقين لها بين الأميين (غير اليهود).
(و) يجب أن يساس الناس كما تساس قطعان البهائم الحقيرة، وكل الاميين حتى الزعماء الممتازين منهم إنما هم قطع شطرنج في أيدي اليهود تسهل استمالتهم واستعبادهم بالتهديد أو المال أو النساء أو المناصب أو نحوها.
(ز) يجب أن توضع تحت ايدي اليهود ـ لأنهم المحتكرون للذهب ـ كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح وشركات السينما ودورها والعلوم والقوانين والمضاربات وغيرها.
وان الذهب الذي يحتكره اليهود هو أقوى الأسلحة لإثارة الرأي العام وافساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسرة، وأغراء الناس بالشهوات والقضاء على الضمائر والاديان والقوميات ونظام الأسرة، وأغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة، واشاعة الرذيلة والانحلال، حتى تستنزف قوى الاميين استنزافاً، فلا تجد مفراً من القذف بأنفسها تحت أقدام اليهود.
(ح) وضع اسس الاقتصاد العالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود، لا على أساس قوة العمل والانتاج والثروات الأخرى، مع أحداث الأزمات الاقتصادية العالمية على الدوام كي لا يستريح العالم ابداً، فيضطر إلى الاستعانة باليهود لكشف كروبه، ويرضى صاغراً مغتبطاً بالسلطة اليهودية العالمية.
(ط) الاستعانة بأمريكا والصين واليابان على تأديب أوروبا واخضاعها[2].
أما بقية خطوط المؤامرة فتتكفل بتفصيلها البرتوكولات نفسها.
************************************************** ********
اريد شعورك اخي الان

houssam_09
2011-02-08, 19:32
بصح الان
عرفت كان بخلتكم خير
ناس متحبش تعرف كيفاه صاري
عالم
ويقولك نعرف السياسة

عُضو مُحترم
2011-02-08, 20:08
أخي لا تحزن ، هاك هذه الفقرة و أقرأ ، ورد علي قل لي هل هو صحيح ما يحدث الان أم لا ************************************************** **
ـ بعض عناصر المؤامرة الصهيونية:
ان المجال لا يسمح بذكر كل عناصر المؤامرة كما جاءت في البروتوكولات، وحسبنا الإشارة إلى ما يأتي منها:
(أ‌) لليهود منذ قرون خطة سرية غايتها الاستيلاء على العالم أجمع، لمصلحة اليهود وحدهم، وكان ينقحها حكماؤهم طوراً فطوراً حسب الأحوال، مع وحدة الغاية.
(ب‌) تنضح هذه الخطة السرية بما أثر عن اليهود من الحقد على الأمم لا سيما المسيحيين، والضغن على الأديان لا سيما المسيحية، كما تنضح بالحرص على السيطرة العالمية.
(ج) يسعى اليهود لهدم الحكومات في كل الاقطار، والاستعاضة عنها بحكومة ملكية استبدادية يهودية، ويهيئون كل الوسائل لهدم الحكومات لاسيما الملكية. ومن هذه الوسائل اغراء الملوك باضطهاد الشعوب، واغراء الشعوب بالتمرد على الملوك، متوسلين لذلك بنشر مبادئ الحرية والمساواة، ونحوها مع تفسيرها تفسيراً خاصاً يؤذي الجانبين، وبمحاولة ابقاء كل من قوة الحكومة وقوة الشعب متعاديتين، وابقاء كل منها في توجس وخوف دائم من الأخرى، وافساد الحكام وزعماء الشعوب، ومحاربة كل ذكاء يظهر بين الأميين (غير اليهود) مع الاستعانة على تحقيق ذلك كله بالنساء والمال والمناصب والمكايد.. وما إلى ذلك من وسائل الفتنة. ويكون مقر الحكومة الاسرائيلية في أورشليم أولاً، ثم تستقر إلى الأبد في روما عاصمة الامبراطورية الرومانية قديماً.
(د) إلقاء بذور الخلاف والشغب في كل الدول، عن طريق الجمعيات السرية السياسية والدينية والفنية والرياضية والمحافل الماسونية، والاندية على اختلاف نشاطها، والجمعيات العلنية من كل لون، ونقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسي والديني، فالاشتراكية، فالاباحية، فالفوضوية، فاستحالة تطبيق مبادئ المساواة.
هذا كله مع التمسك بابقاء الأمة اليهودية متماسكة بعيدة عن التأثر بالتعاليم التي تضرها، ولكنها تضر غيرها.
(ه) يرون أن طرق الحكم الحاضرة في العالم جميعاً فاسدة، والواجب لزيادة افسادها في تدرج إلى أن يحين الوقت لقيام المملكة اليهودية على العالم لا قبل هذا الوقت ولا بعده. لأن حكم الناس صناعة مقدسة سامية سرية، لا يتقنها في رأيهم الا نخبة موهوبة ممتازة من اليهود الذين اتقنوا التدرب التقليدي عليها، وكشفت لهم أسرارها التي استنبطها حكماء صهيون من تجارب التاريخ خلال قرون طويلة، وهي تمنح لهم سراً، وليست السياسة بأي حال من عمل الشعوب أو العباقرة غير المخلوقين لها بين الأميين (غير اليهود).
(و) يجب أن يساس الناس كما تساس قطعان البهائم الحقيرة، وكل الاميين حتى الزعماء الممتازين منهم إنما هم قطع شطرنج في أيدي اليهود تسهل استمالتهم واستعبادهم بالتهديد أو المال أو النساء أو المناصب أو نحوها.
(ز) يجب أن توضع تحت ايدي اليهود ـ لأنهم المحتكرون للذهب ـ كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح وشركات السينما ودورها والعلوم والقوانين والمضاربات وغيرها.
وان الذهب الذي يحتكره اليهود هو أقوى الأسلحة لإثارة الرأي العام وافساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسرة، وأغراء الناس بالشهوات والقضاء على الضمائر والاديان والقوميات ونظام الأسرة، وأغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة، واشاعة الرذيلة والانحلال، حتى تستنزف قوى الاميين استنزافاً، فلا تجد مفراً من القذف بأنفسها تحت أقدام اليهود.
(ح) وضع اسس الاقتصاد العالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود، لا على أساس قوة العمل والانتاج والثروات الأخرى، مع أحداث الأزمات الاقتصادية العالمية على الدوام كي لا يستريح العالم ابداً، فيضطر إلى الاستعانة باليهود لكشف كروبه، ويرضى صاغراً مغتبطاً بالسلطة اليهودية العالمية.
(ط) الاستعانة بأمريكا والصين واليابان على تأديب أوروبا واخضاعها[2].
أما بقية خطوط المؤامرة فتتكفل بتفصيلها البرتوكولات نفسها.
************************************************** ********
اريد شعورك اخي الان


شعوري هو نفس شعوري عندما قرأت الكتاب لاول مرة

يومها كان عمري 12 سنة على الاكثر

و لازلت كل مرة اقرأ و اكتشف الجديد في هذا الكتاب

بارك الله فيك اخي

مصريه جدا
2011-02-08, 23:53
اولا انا بشكرك على الموضوع اخى الكريم
وطبعا مفيش اختلاف على كلامك ان اليهود سبب اساسى فى كل الى بيحصل للعرب من تفرقه وتدمير للاقتصاد وحجات كثير كلنا عرفنها
لكن احنا كعرب كان دورنا ايه
دورنا وبكل اسف يااخى الكريم اننا بدينا نساعد اليهود فى نجاح مخططهم
اليهود عارفين كويس اوى قوة العرب لو اتجمعوا عشان كدا بيسعوا بكل الطرق لتشتت العرب
وحنا برافوا علينا بنساعدهم
دمروا اقتصادنا واحنا برضه بنساعدهم
شوف اوربا اخى اقتصاد واحد احنا كعرب
حتى مش عارفين نعمل اتفاقيه دفاع مشترك
ولا سوق عربيه مشتركه
ياخى الكريم للاسف كلنا عارفين مخطط اليهود
ومع ذلك بنقدملهم كل الطرق لنجاحه على طبق من ذهب

لان العرب مشغولين
شكرا على الطر اخى

البليدي 88
2011-02-09, 01:46
السلام عليكم ....
كيفكم
كل الامور التي تحدث اليوم وكل فوضى العالم سببها
شيء واحد
وهو
الصهاينة
الذين خططوا للأمر منذ 115 سنة ، لكي تسير الامور
كما أرادوا
ومن هاته المخططات
ما يجري في مصر من أحداث
ومما جرى في تونس
ومما سيجري من أعمال أخرى

http://radioislam.org/protocols/index-arab.htm

سبحان الله يكاد تقول لنا ان اليهود آلهة وجب علينا عبادتها
يعرفون الغيب و خططوا لما يحدث الآن ....
و هم وراء الثورة البلشفية و الفرنسية و و .....و الحرب العالمية الأولى و الثانية و الثالثة ستقوم متى شاءوا

إذن فلا حول و لا قوة لنا أمامهم. بل هؤلاء ليس بشر بل آلهة يسيرون كل شيء متى شاءوا و كيفما أرادوا.

اتقوا الله يا ناس . اليهود أذل شعب فوق الأرض و أوهنهم و لا يساوون شيء دون أمريكا.

من الطبيعي أنهم كانوا يخططوا و يفكروا لإقامة دولتهم التي عجزوا عن تجسيدها لآلاف السنين و عاشوا مهمشين و محقورين في كل مكان.
و بفضل الأوروبيين الذين سأموا من اليهود و كرهوا منهم أقاموا لهم دولة للتخلص منهم.

و قال الله تعالى عن اليهود

" {ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباؤوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون}

حبل من الله : أيام الأنبياء و الرسل
حبل من الناس: كالحبل الممدود لهم اليوم من أمريكا و الغرب. و دونه سيعودون لذلتهم و مسكنتهم.

فالعيب في ضعفنا و ليس في قوتهم