obrigado24
2011-01-22, 13:16
يعتبر الإعلام ولا يزال نافذة المجتمع على العالم من خلال ما يقدمه من حقائق حول قضية من قضايا مجتمع ما بمختلف أبعادها سواء السياسية أو الإجتماعية أو الإقتصادية.
وقد أدى الإعلام بنوعيه التقليدي أو الإلكتروني إلى تحرير أفكار المجتمعات والشعوب خاصة فيما يتعلق بالأزمة التونسية التي أثبتت بحق رغبة الشعب من التخلص من الحكم الفاسد الذي دام قرابة 23 عام فقد كان الإعلام في عهد بن علي مقيدا تقييدا شبه كلي شأنه شأن وسائل الإعلام الأخرى خاصة الأنترنت حيث قام نظامه بحجب الكثير من المواقع الإلكترونية والمدونات التي تدعوا إلى إصلاحات شاملة في تونس والتخلص من هذا النظام البوليسي المستبد الذي قام بكم أفواه الأحرار لعدم كشف الحقيقة المرة التي يعيشها المواطن التونسي لمدة عقدين من الزمن لن ستنكشف الحقيقة ولو كره الظالمون فقد ساهمت التقنيات الحديثة للصحافة الإلكترونية وشبكة الأنترنت بشكل كبير في كشف الحقائق حول الأوضاع الحقيقية التي يعيشها التوانسة بدأ من مواقع وكالات الأنباء الحكومية والخاصة حيث تناولت موضوع الأزمة التونسية بكثير من الجدية خاصة بعد حادثة البوعزيزي الذي يعتبر رمزا من رموز النظال صد الفساد والبيروقراطية كذلك المواقع الإجتماعية المشهورة مثل : الفايسبوك، وتويتر، ومايسبايس وغيرها من المدونات التي قامت بتعرية نظام الرئيس التونسي بن علي وممارساته التعسفية في حق شعبه حيث نشر المدونون الكثير من المقالات والصور حول هذه الأزمة التي تعتبر نقطة تحول حاسمة في تاريخ جارتنا العزيزة تونس، وبدون الإطالة في الحديث فالأنترنت والإعلام الإلكتروني بصفة خاصة أصبح يستعمل كسلاح ووسيلة ضغط ضد الممارسات التعسفية بحكم تحرره وعدم خضوعه للرقابة عكس الإعلام التقليدي الذي يجد فيه الصحفي صعوبات كبيرة في نشر آراءه
وقد أدى الإعلام بنوعيه التقليدي أو الإلكتروني إلى تحرير أفكار المجتمعات والشعوب خاصة فيما يتعلق بالأزمة التونسية التي أثبتت بحق رغبة الشعب من التخلص من الحكم الفاسد الذي دام قرابة 23 عام فقد كان الإعلام في عهد بن علي مقيدا تقييدا شبه كلي شأنه شأن وسائل الإعلام الأخرى خاصة الأنترنت حيث قام نظامه بحجب الكثير من المواقع الإلكترونية والمدونات التي تدعوا إلى إصلاحات شاملة في تونس والتخلص من هذا النظام البوليسي المستبد الذي قام بكم أفواه الأحرار لعدم كشف الحقيقة المرة التي يعيشها المواطن التونسي لمدة عقدين من الزمن لن ستنكشف الحقيقة ولو كره الظالمون فقد ساهمت التقنيات الحديثة للصحافة الإلكترونية وشبكة الأنترنت بشكل كبير في كشف الحقائق حول الأوضاع الحقيقية التي يعيشها التوانسة بدأ من مواقع وكالات الأنباء الحكومية والخاصة حيث تناولت موضوع الأزمة التونسية بكثير من الجدية خاصة بعد حادثة البوعزيزي الذي يعتبر رمزا من رموز النظال صد الفساد والبيروقراطية كذلك المواقع الإجتماعية المشهورة مثل : الفايسبوك، وتويتر، ومايسبايس وغيرها من المدونات التي قامت بتعرية نظام الرئيس التونسي بن علي وممارساته التعسفية في حق شعبه حيث نشر المدونون الكثير من المقالات والصور حول هذه الأزمة التي تعتبر نقطة تحول حاسمة في تاريخ جارتنا العزيزة تونس، وبدون الإطالة في الحديث فالأنترنت والإعلام الإلكتروني بصفة خاصة أصبح يستعمل كسلاح ووسيلة ضغط ضد الممارسات التعسفية بحكم تحرره وعدم خضوعه للرقابة عكس الإعلام التقليدي الذي يجد فيه الصحفي صعوبات كبيرة في نشر آراءه