المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنظروا ماذا يكتب في منتدى الجلفة ولا حول ولا قوة إلا بالله


الأمل الحقيقي
2010-10-14, 15:01
أحدى العضوات كتبت في أحد الأقسام ردا في أحد المواضيع ---- أرجوا القراءة بتمعن---- ::::::::::::::::::-


انا شخصيا اعتبر اشد انواع العنف و الترويع ضد المراه هي اختزال او تدمير او منع حقها في :
الاختيار و الانتماء الديني و العقائدي و تسخير النظم الاجتماعيه و -او القانونيه او العزل و الاضطهاد الاقتصادي لتكبيل هذا الحق ( كل نفس بما كسبت رهينه( و ارى ان هذا الحق اذا لم يصان انعدمت امكانات التانسج الاجتماعي الصحي و الصحيح و الدليل ما يجري الان من قوانين منع الزواج من خارج القبيله او الطائفه او الدين و بحمايه القانون...او بالسماح القانوني اولا
ثاني انواع القهر هو التنميط الثقافي بحجب امكانات الاستمرار بالتعلم او من خلال تمييع الانجازات الفعليه و تحويلها الى انجازات وهميه
الثالث..استخدام انماط و اساليب السلب الجزئي او الكامل من شخصيه و استقلاليه المراة و نسبها الى العنصر الرجالي كوسيله لايقاف المراة عن الاستقلال الذاتي و العاطفي فتتصور النساء انهن لا ينضجن على مستوى الفكر و الشخصيه حتى ينالن شهادة من الرجال بذلك و ان تكون الشهادة بصياغات اغرائيه او مثيرة
رابعا نعم انا اعتبر ان التحرش الجنسي بالنساء هو نوع من المباركه الاجتماعيه و القانونيه لدنائه النفس و مباركه ان النفس المعتديه غير سويه و بالتالي قد تيحول التحرش الى اعتداء او اغتصاب او قتل
خامسا ارى ان القضيه تشارك فيها قطعان من الداعرات و المشوهات فكريا و تربويا و ان هناك من يحاولون ادارة مثل هذة القضيه بطريقه تقضي بان تطفوا حقوق الساقطات الى السطح مقابل الاخريات و بغض النظر عن نوعيه كل الاخريات من النساء
ارى ان القمع التربوي و منذ الصغر يهيء لتقبل المراة لاحقا لاي نوع من التحرشات الجنسيه و انصح كل الصغيرات و النساء ان يفضحن من يتحرش بهن جنسيا دون التخوف من ان ذلك قد يعيق ارتباطهن في المستقبل على اساس السمعه ذلك ان الذي يعبث بسمعتهن من الاقارب او المسؤولين لن يختاروا لهن الا مثل الذي اذاهن في بدايه البدءوقد لا يعزو كثير من الناس ما يجرى اليوم من ظواهر غلو وفتنة والقتل إلى حالة الجمود والضعف التي يعانى منها الفكر الإسلامي. فى معظم الدول الاسلاميه رغم أن هذه الحالة هي السبب الرئيس لحالة الضعف العامة التي يعاني منها العالم الإسلامي، وكذلك هي السبب الأهم لظواهر التشدد والغلو التي تنتج عن تعاظم المشاعر الدينية مع غيبة الوعي الإسلامي الذي يستند إلى علم وفهم عميق لمناهج الدين ومقاصده. إن الفقر الثقافي والفكري الذي يعانيه الشباب اليوم من ظاهرة القتل والتحرش الجنسى الذى ساد معظم الدول العربيه بظاهره قد تكون غريبه فى تعامل المجتمع معها .

ارجع اقول ان سبب هذه الظواهر عدم الوعى الاسلامى الكامل وهتمام الشباب بمظاهر ليس من ديننا فى شى واتباع حضاره اخذنا منها كل شى وتركنا نحن كل شى من الحضاره الاسلاميه التى هى ام كل الحضارات . واصبح مفهوم الشباب مغلق حتى فى اتخاذ قرار يرجع له او يغير منه اسلوب حياته والسبب فى ذلك يرجع الى عدم الادراك الحقيقى لمعنى الاسلام . واهمية حياة الناس وتعدى على الحقوق التى كفلها الاسلام لكل فرد فى المجتمع والذى يتعدى عليها كما تعدى على الناس جميعاً والذى يحفظ هذه الحقوق مثل ما حفظ الناس جميعاً .

والاسف اليوم نراه انتهاك هذه الحرمات بابشع صوره التعدى دون رحمه وقد استيقظ العرب الأولون من سباتهم العميق الجاهلي ونومهم الثقيل الوثني على ‏صوت القرآن ووحي السماء، فأشعر فيهم نور الفكر الثاقب وساقهم إلى الوحدة ‏والتحرر والأخلاق والعلوم والفتح، ثم نام العرب والمسلمون، ونستيقظ اليوم فماذا ‏نرى شى لا يكون من الدين فى شى .

في أي شيء نتفكر؟ وعن أي شيء نبحث ونفحص، يقول القرآن العظيم: (لعلكم ‏تتفكرون في الدنيا والآخرة). أي في حياتكم الجسدية الأرضية وما يستتبعها من ‏ وقوة وجهاد، وصحة ومال: وتتفكرون أيضاً ‏في حياتكم الروحية الكاملة، وما يلزمها من فضائل وأخلاق وأداء واجبات ‏العبودية، وصلة الروح الإنسانية بنور الله العظيم الخلاق.

لكن اليوم اين الشباب من ذلك لابد من وجود طرق تغير فكر الشباب اليوم والاهتمام بما يرجع الاستفاده فى حياتهم من ناحية المفهوم . كما قال: الرسول الكريم (نصرنى الشباب حين خذلنى الشيوخ هل المتحرش مريض فنعالجة أم مجرم فنعاقبة ؟؟
هل لبس المراة له دور التحرش بها؟
هل لبس المراة له دور التحرش بها؟
هل تعتقد أن التحرش في البيوت بين المحارم أكثر من التحرش خارج البيوت ؟ أم العكس ؟
هل ظهور التحرش الجنسي نتيجة طبيعية لغياب الوازع الديني بالمجتمع وهل محاربةالتدين متمثلة في الحجاب والنقاب ممكن ان تؤدي كارثة اخلاقية بالمجتمع
كيف يمكن أن يكون للمجتمع دور في أنتشار ظاهرة التحرش الجنسي
الرغبة في التحرش بالآخرين هل السبب ورائها دوافع نفسية ؟ أم هناك عوامل أخرى وراء هذة الرغبة
كيف أحمي بناتي من التحرش الجنسي و خصوصا اننا نعيش في بلد أروبي تختلف تقاليده عن تقاليد مجتمعاتنا العربية ..ماذا أفعل ؟؟
هل تعتقد إن للأسرة دور في إنشاء متحرش ؟
قبل ان تسال ان تسال عن وسائل العلاج هل طرحت هذه الاسائلة عن نفسك ارجوا انك لم تمل اخي العزيز واسفة عن الطول



مـــــــــــــــــــــــــا رأي الأعضاء في مثل هذه الكوارث التي تكتب ؟؟؟؟؟؟؟

كمال الاسلام
2010-10-14, 15:36
انا رأيته موضوع فتح للنقاش فعليك ان تناقش صاحبه بحترام وكفى


وان كان كارثة كما تقول

فهنيئا لك لانك تساهم في نشر الكوارث فمن رد جعلت منه موضوع

ومن قسم مغمور اتيت به الى قسم مشهور



سلام

*جوداء*
2010-10-14, 15:45
كما قال الاخ كمال كان من المفروض ترد عليها في موضوعها وليس ان تخصص له موضوع خاص ..هكذا ستصبح فوضى ويرد كل شخص على الاخر في موضوع خاص يؤدي الى الفتن وانتشار الكراهية بين الاعضاء ....على كل مشكور للفت الانتباه لمثل هذه الامور

نظام الفوضى
2010-10-14, 15:49
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


http://images.huffingtonpost.com/2010-02-04-Questions.jpg

ع.جمال
2010-10-14, 17:06
السلام عليكم.
وأين دورك في الرد؟؟؟
ثم أنت تعرف كيف تعالج مثل هذه الردود وفق ماجاء في قانون المنتدى وعليه فالموضوع مغلق

م.عبد الوهاب
2010-10-14, 17:46
ما هو مكتوب أعلاه منقولاً ليس بالحرف بل مجملا لكتاب كامل يتكلم عن المرأة اليهودية من راحيل زوجة يعقوب عليه السلام و هاجر و سارة زوج إبراهيم عليه السلام و بما الحق من فتك مغرور غرسه الحاخامات في نساء بني اسرائيل حتى الساعة و كيف انتفضوا و عادوا مثل الرجال في كلّ شيء الحرب و السلام بالرغم من انه لا سلام لهم على الإطلاق ، فلا حبّ لهم مع الرجال دون الحاخام الذي يبارك لهم كلّ شيء ، إنما ردي هذا كنت سأطرحه على شكل موضوع منفصل لكن لا بأس في قول بعض الكلام كردّ عن هذا الذي يقال .

صور حكماء اليهود التلموذيين للعالم من حولهم ان المرأة وسيلة لإشباع رغبة الرجل فقط لا غير و لم يفرقوا لا بين الأنبياء و لا بين عامة الناس فاخلطوا الخليط ولم يساووا بين نساء إسحاق النبي او يعقوب أو يوسف مع حاخامات او كبار و صغار و علماء و جهال بني اسرائيل فكانوا كلهم سواسية في هذا الجرم في نظر التلموذ و من يقرأ التوراة اليوم سيمر على بعض الكلام الذي يندى له الجبين كبنات لوط مثلا حين تحرشن بأبيهم النبي على لسان الحاخامات و مكتوب في التوراة المحرفة حتى ولدوا منه عرشين مازلت أصولهم ممتدة حتى اليوم في بني اسرائيل ، فلا حول ولا قوة الا بالله

إنما قرأنا أعلاه في هذا الموضوع ما يشبه ما كان يقوله حكيم بني إسرائيل و من كانت له يد في تأليف كتاب حكماء صهيون هرتزل اللعين ، حتى قال لهم خذوا من المرأة وسيلة لأشباع رغبة الراغب و في يده ملكا أو سلطانا به تفتح الطريق لليهود في احتلال ارض الميعاد
وكان السلطان العثماني أنذاك من غير ذكر اسمه يتعامل مع هرتزل بالرسائل و التبادل في كل شيء حتى النساء اليهوديات عششوا في بلاطه فأشتراه و أشترى منه ارضا كاملة رحّل اليها بني اسرائيل فاجتمعوا فيها من أقصى و ادني الأرض .

المهم من هذا كله

لم يبدأ هرتزل هذا حتى كان مؤلفا للكتاب ووضعه بين أيدي الحكماء دونه و بني اسرائيل وحدهم فقرأوه و قرأت المرأة فحين وجدت نفسها تعمل كالرجل او تفوته في ساعات العمل و بالتالي تكون خيراً منه في نظر الحاكم على أمرهم ، و بالتالي اخذت المسؤولية فكانت مسئولة عنه في المحاكم و في العسكر و في المدارس و في المعامل و في المطبخ و في كل شيء حتى عادت المراة اليهودية هي من تطلب الرجل للرذيلة فتدفع له المال فعاد الرجل في مكان المرأة يتسلى في الطرقات .

إن المرأة في نظر بني اسرائيل وسيلة ، و بفضلها احتلى اليهود المراكز العليا في العالم و في كلّ الدول و منها امريكا و العرب ولا داعي لذكر هذه البلدان من باب التحفظ لكنها ليست أسرار من أراد ان يعرف سيعرف الساعة فالباب مفتوح على مصراعيه للقراءة و الحذر في آن واحد
كانت المرأة اليهودية من اخطر الجواسيس في العالم حتى انها دخلت ابلطة الرؤساء و تزوجت هذه المرأة اليهودية برجالات الاعمال و الرؤساء و الامراء عبر البقاع و اسمائهم شاهدة عليهم في كتاب لم يترك لا كبيرة و لا صغيرة إلا و حدث بها ففضح امر الحكماء و ما يخططون و التوراة المحرفة و التناقض الذي فيها يندى له الجبين

و بهذا فإن رأيت كلاما كالذي ذكر اعلاه فأعلم علم اليقين بانه ماخوذ من شبه ذلك الكتاب او المغزى منه فقط يكفي بان ناخذ منه أفكار و القانون الوضعي الذي يتكلم عنه صاحب الموضوع ما هو الا قانون قد رسمه الحاخامات اليهود من قبل .
و خير دليل ما صوروه للأجداد تمهيدا لدخول فلسطين

كلمة مشهورة يعرفها الكبار طبعا و الطاعنين في السن و من شهدوا العشرينيات و الثلاثينيات

(شعب اليهود بلا ارض و ارض فلسطين بلا شعب )

هذه هي الكلمة التي مهدت لدخول اليهود فلسطين فاقتنع اليهودي انه شعب الله المختار و اقتنع العربي الجاهل ان فلسطين فعلا ارضاً بلا شعب

فدخلوها بسلام وكانت السبب الكبير في ذلك المرأة اليهودية التي تحرشت بالرجل فسقط في حبائلها فدخل اهلها بيتا غير بيتهم و هم فيه الان .

إن بعض مما جاء في الموضوع ، ذكروه الحكماء و الحاخامات في إجتماع 1896 بسويسرا على لسان الملعون ثيودور هرتزل

في امان الله