مشاهدة النسخة كاملة : صدق أو لا تصدق و لكنه صدق......
صالح القسنطيني
2010-04-13, 19:32
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
((صدق أو لا تصدق)) و لكّنه صدق
و بعد:
أراد أن يحصن نفسه من الشهوات ((الفتاكة)) فطرق باب الزواج و أراد أن يأتي البيوت من أبوابها، فقصد من أعجبته فخطبها و عقد عليها العقدين، خطبها لأنها أعجبته فأحبها و أحبته و مال قلب كل واحد إلى الآخر و تعلق به، ثم تطوى الأيام طيا محمّلة بهمومها و أقراحها و أفراحها، فتلد هذه الأحداث ((المعذبة)) المضيّعة للحب المضعفة له و ما أعجبها:
إدعّت أنها تغار عليه غيرة لا مثيل لها، و أنها لو رأت إحداهنّ تحدق فيه لقتلتها، فكيف بمن تطمع إلى الوصول إليه، اشغلت فكرها و وقتها بما أهلكها و أهلكته، فهي تريد أن لا يغيب عن عينيها خشية أن تصيده غيرها -(( والله عجيب))-، طلبت منه أن يتخلى عن المحمول بحجة أنه قد تكلمه إحداهن بحكم عمله فيعجبه صوتها فيقع في حبالها، و هجرته و قاطعته لتلزمه بأن يتخلى عن ((الجوال الكفي)) ثم لما أيقنت بأنها لو نطحت السماء برأسها فلن يتخلى عنه، فطلبت منه أن يعطيها ((الشريحة)) التي كسبها لمدة خمس سنين و أن يشتري غيرها ((و الله معضلة))، و لكنه تنزّل و أعطاها إياها و اشترى غيرها، فزين لها الشيطان بعد ذلك أمرا عجبا بأن أرسلت رسائل قصيرة (sms) للأرقام التي في تلك الشريحة سائلة عن زوجها هل رأوه مع إحداهن يوما أو لا ((و الله طامة))، - قلت زوجها لأنه كذلك شرعا و أن كان لم يدخل عليها بعد - ، فوصلت تلك الرسائل لأبيه و أخيه و أمه و غيرهم، فكان ما كان من مشكلات مع عائلته فقرر حينها أن يتركها و يسرحها سراحا جميلا فأخبرها بذلك و اسر في نفسه الهم و الغم الذي لحقه بأقعالها الطائشة، و لكنها مرضت و كادت أن تهلك نفسها لأنها حقا قد تعلقت به ((قاصمة للظهر))، رآها قد صامت عن كل شيء و وصلت ليلها بنهارها باكية، فراجع نفسه و قرر أن يعود إليها معتقدا أنه قد استفادت مما كان و لن تعود لمثل ذلك، و لكن......
صبرت لفترة عن إثارة المشكلات ثم تعود ((حليمة لعادتها القديمة)) و لكن في ثوب جديد ثوب المحاكم و المرافعات و الأيمان المغلطة فكان كلما هاتفها استهلت حديثها معه بأن يقسم بأنه لن يكذب عليها في الجواب عن كل شيء ثم تتهاطل عليه الأسئلة سائلة عن كل صغيرة و كبيرة يوميا، فكره ((المسكين)) من ((المرافعات)) فقرر يوما أن لا يهاتفها و يغلق جواله و ينام ظنا منه أنها بذلك سترتاح لجزمها أن زوجها في دار أبيه، و لكن شيطانها و نفسها العجيبة زينت لها أنه ليلتها له شريحة أخرى قد غيرها و ظل يحكي طوال الليل بها، فظلت مستيقظة منتظرة شعاع الشمس الأول لتقصد محله، فلما أرته أغرقت نفسها في الدموع قائلة ((علاه بعتني و بدلوك عليا ....))
و لا يزال ..........الكثير و الكثير
فماذا يفعل من أحب بصدق ثم مات حبه بسبب أفعال من أحبها و قد أقدمت على العجائب بدعوى أنها تغار عليه و تحبه حبا شيدا
من اراد ان يقف على بعض العجائب فيقف على ردي في الصفحة الثانية و هو رقم 29
hamzaalgerien
2010-04-13, 19:38
الله الله بارك الله فيك اخي قصة روعة
يوجد الكثير مم يعاونون من هذه المشاكل خخخخخخخ
وانا واحد منهم فانا فضلت ان ابقى وحيدا بدون حب حتى الزواج
كمال الاسلام
2010-04-13, 19:54
وعليكم السلام
الغيرة مليـــــــــــــــــــــــــــحة
لكن اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده
السلام عليكم
و إذا فقدت المرأة الثقة في الرجل سوف تحول حياته إلى جحيم بشكوكها . . .
وشَـ،ـآحْ الـصـِـبـآا
2010-04-13, 20:41
السلام عليكم :
لكــل شيء حد ؛ والغيرة لا تفرق بين الأحباب فقط بل تفعل اكثر من هذا بكثيير..
قصة جميلة ؛ حتى حين اراد الشاب ان يأتي البيوت من ابوابها ؛ ظهرت علـه أخرى
حقا الزواج مؤسسة فاشلــه...!!
كان الله في عونه ..................آخر علاج الكي
الغيرة كالملح في الطعام يجب أن يكون و لكن إن زاد على حده أفسده أهذه قصتك يا أخي صالح
طارق القبطان
2010-04-13, 21:24
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه بدون تعليق
طاهر القلب
2010-04-13, 21:47
السلام عليكم
مشكور أخي الكريم على تناولك لهذه المعضلة الخطيرة .
نعرف ان الغيرة حقيقة و لا بد منها و لكنها إذا زادت عن معدلاتها المعلومة
إنقلبت على الجميع بالغم و الهم خاصة إذا إنعدمت الثقة بين الجانبين ...
دمت بخير و عافية أخي
حمـ 0418 ــزة
2010-04-13, 22:20
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما قال جل الاعضاء الغيرة الزائدة مخربة للبيوت
لانه ادا زاد الشىء عن حده انقلب الى ضد
أعتبرها مرض نفسي
- كان الله في عونه
سلام
** دنيا الأمل **
2010-04-13, 22:36
السلام عليكم
طبعا اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده
الغيرة مطلوبة في حدود واذا تجاوزت هذه الحدود
صارت مرضا مدمرا
واعتقد ان هذه الحالة لا تسمى غيرة و لكنها تسمى
فقدان الثقة بنفسها قبل ان تفقد الثقة في زوجها
ولهذا فقد تحولت من غيرة الى مرض نفسي ووسوسة شيطان
زهرة الجزائر 07
2010-04-13, 22:37
مثل ما قال اخي حمزة
أعتبرها مرض نفسي
حمادة المصرى
2010-04-13, 22:48
ههههههههههههههههههههه
ارى ان المنتدى بدات تعود له الروح مرة اخرى
جزاك الله خيرا
http://upload.daleelac.com/uploads/794f3b0648.gif
djamelbio
2010-04-13, 22:58
بارك الله فيك اخي
نورالدين17
2010-04-14, 09:02
هاته الفتاة دمرت حياتها بشكها المفرط وغيرتها الزائدة لأن الشيء اذا زاد عن حده انقلب الى ضده ....
الافراط في اي شيء يؤدي الى نتيجة عكسية
صوت خافت
2010-04-14, 09:27
السلام عليكم ..
على افتراض أن هذه القصة حقيقية ..
فإن هذه المرأة هي عبارة عن كتلة عظيمة من الأحاسيس الماطرة التي قلما تجدها
في نساء هذا الزمان ..
وهذا الإفراط في الغيرة يقابله افراط مرغوب في أمور محمودة ..
وإذا استطاع أن يعالج هذا الخلل النفسي سيحصل على زوجه تغنيه عن نساء الأرض .. والله أعلم
ولكن الأمر يحتاج لصبر ومجالدة ..
ومرحبا بالمبدع والمتألق ..
fadila16
2010-04-14, 09:53
الثقة هي كل شيئ في هذه الحياة فاذا انعدمت فلا داعي للعيش تحت سقف واحد
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ارجوا ان تكون بخير اخي صالح
اما بعد
في الحقيقة طبيعة غيرة المراة امرا فطري و هي درجات
و كل مراة مختلفة في هذا الجانب فهناك من تبدي غيرتها بطريقة فاضحة مميلة
و هناك من تكتموها و تصيغها بعقلانية و فطنة
فالمرأة الراجحة في التفكير ان تجعل من غيرتها وسيلة تعمق في أن يحبها اكثر زوجها لا ان ينفر منها
و في هذه الحالة هو خوف اكثر مما هو غيرة كونهما زوجان شكليا
و هناك دور لرجل في هذا خاصة ان كان ذو سوابق غرامية
ماعليه إلا ان يصبر عليها و ان يمنحها الامان فأول شيء تبحث عنه المرأة في الرجل الامان و السكينة و ليعلم أنها تكن له حب كبير و غيرتها ما هي إلا وسيلة لدفاع عن هذا الحب خوفا من ان تخسره
ارجوا ان تقبل مروري اخي صالح
و ان تسقي ضمئنا بمواضيعك المميزة المثقفة
شكرا
sheherazed
2010-04-14, 10:21
والله مشكلة عويصة
كان الله في عون هذا الزوج المسكين
عطر الندى
2010-04-14, 10:58
************************
هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه
************************
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
((صدق أو لا تصدق)) و لكّنه صدق
لكّنه صدق
و بعد:
أراد أن يحصن نفسه من الشهوات ((الفتاكة)) فطرق باب الزواج و أراد أن يأتي البيوت من أبوابها، فقصد من أعجبته فخطبها و عقد عليها العقدين، خطبها لأنها أعجبته فأحبها و أحبته و مال قلب كل واحد إلى الآخر و تعلق به، ثم تطوى الأيام طيا محمّلة بهمومها و أقراحها و أفراحها، فتلد هذه الأحداث ((المعذبة)) المضيّعة للحب المضعفة له و ما أعجبها:
إدعّت أنها تغار عليه غيرة لا مثيل لها، و أنها لو رأت إحداهنّ تحدق فيه لقتلتها، فكيف بمن تطمع إلى الوصول إليه، اشغلت فكرها و وقتها بما أهلكها و أهلكته، فهي تريد أن لا يغيب عن عينيها خشية أن تصيده غيرها -(( والله عجيب))-، طلبت منه أن يتخلى عن المحمول بحجة أنه قد تكلمه إحداهن بحكم عمله فيعجبه صوتها فيقع في حبالها، و هجرته و قاطعته لتلزمه بأن يتخلى عن ((الجوال الكفي)) ثم لما أيقنت بأنها لو نطحت السماء برأسها فلن يتخلى عنه، فطلبت منه أن يعطيها ((الشريحة)) التي كسبها لمدة خمس سنين و أن يشتري غيرها ((و الله معضلة))، و لكنه تنزّل و أعطاها إياها و اشترى غيرها، فزين لها الشيطان بعد ذلك أمرا عجبا بأن أرسلت رسائل قصيرة (sms) للأرقام التي في تلك الشريحة سائلة عن زوجها هل رأوه مع إحداهن يوما أو لا ((و الله طامة))، - قلت زوجها لأنه كذلك شرعا و أن كان لم يدخل عليها بعد - ، فوصلت تلك الرسائل لأبيه و أخيه و أمه و غيرهم، فكان ما كان من مشكلات مع عائلته فقرر حينها أن يتركها و يسرحها سراحا جميلا فأخبرها بذلك و اسر في نفسه الهم و الغم الذي لحقه بأقعالها الطائشة، و لكنها مرضت و كادت أن تهلك نفسها لأنها حقا قد تعلقت به ((قاصمة للظهر))، رآها قد صامت عن كل شيء و وصلت ليلها بنهارها باكية، فراجع نفسه و قرر أن يعود إليها معتقدا أنه قد استفادت مما كان و لن تعود لمثل ذلك، و لكن.....
صبرت لفترة عن إثارة المشكلات ثم تعود ((حليمة لعادتها القديمة)) و لكن في ثوب جديد ثوب المحاكم و المرافعات و الأيمان المغلطة فكان كلما هاتفها استهلت حديثها معه بأن يقسم بأنه لن يكذب عليها في الجواب عن كل شيء ثم تتهاطل عليه الأسئلة سائلة عن كل صغيرة و كبيرة يوميا، فكره ((المسكين)) من ((المرافعات)) فقرر يوما أن لا يهاتفها و يغلق جواله و ينام ظنا منه أنها بذلك سترتاح لجزمها أن زوجها في دار أبيه، و لكن شيطانها و نفسها العجيبة زينت لها أنه ليلتها له شريحة أخرى قد غيرها و ظل يحكي طوال الليل بها، فظلت مستيقظة منتظرة شعاع الشمس الأول لتقصد محله، فلما أرته أغرقت نفسها في الدموع قائلة علاه بعتني و بدلوك عليا ....))
و لا يزال ..........الكثير و الكثير
فماذا يفعل من أحب بصدق ثم مات حبه بسبب أفعال من أحبها و قد أقدمت على العجائب بدعوى أنها تغار عليه و تحبه حبا شيدا
بارك الله فيك حقا إنها قصة تدمع لها العين وبقدر ما كانت مملوؤة بالحب إلا أن النهاية كانت حزينة
بكل صراحة أخي صالح القسنطيني ألا ترى أن أسباب المشكلة هي : الشريحة والهاتف المحمول
لماذا شباب اليوم رغم العقدين إلا أنه يؤخر الدخول
وحتى وإن لم يكن قادرا على الزواج لماذ يتكلم معها عبر الهاتف حتى أننا نستطيع أن نقول :
( الدراهم فليكسي يقدر يدير بيهم العرس )
كلنا يعرف أن الحب بعد الزواج والله يزيد بين الزوجين مودة ورحمة
يعني الخطا في الرجل ولو كان يحبها كان يعجل بالزواج وكانت عنده حلول كثيرة .......
لا نظلم الشاب فقط
لكن كذلك الفتاة أخي صالح
الفتاة عندما يتقدم شاب لخطبتها وخاصة بالعقدين تقول في نفسها أنني ملكته وتحب تعيش حياتها وفترة الخطوبة ومتعيشش الفترة
إلا بالتقلاش ولازم يفششها ويصبر عليها سورتوا لكانت صغيرة وشابة .فتاة اليوم حابة تعيش حياتها كيما راهي تشوف بنات عايشين
حياتهم يعني تقلد بصح معلابلهاش أنها راح تهلك روحها .................
واليوم الفتاة نقدر نقولك مهيش قادرة تسيطر على قلب الرجل لأن قلب الرجل راه ساهل بزاف بزاف وضعيف للدرجة أن المرأة مهيش قادرة تحكموا ......يعني الفتاة الجايحة الي القط يأكل عشاها تقدر تلعبهالوا .........
شباب اليوم تقريبا فاقدين الوعي والعقل ( إن شاء الله تكون فهمتني )
بصح نقولك الصح لم أرى شباب وبنات تافهين مثل هذا الجيل ................
ولا أظن أن يوجد شيئء من الحب لكن مثلما قلت أعجبته
وكلنا يعلم أن المرأة زينة للرجل يريد أن تكون جميلة وإن لم تكن المهم مقبولة الشكل لكن يبحث عن العقل .........Non
الفتاة اليوم خوي صالح ماهيش تغير لكن تحب تنكد عليه برك والشاب اليوم معجب بيها لكن يحبها مشكيتش
نستعرف بحاجة يحبها يدير العرس ويعلن الدخول
( مايقعدوش يلعبوا في لعب الذراري الصغار )
في الدموع قائلة علاه بعتني و بدلوك عليا . .................مسكينة ......غاضتني قسمتلي قلبي .....نزيد عليها........خداع
ذكرتني في كتاب روضة المحبين ونزهة المشتقين للإمام والعلامة والبحر الفهامة إبن القيم الجوزية رحمه الله ......
كتاب ترتاح له النفس خاصة إذا تمعنا في كلماته
وأخيرا : إذا إبتلينا بشيىء إسمه الحب لازم نرجعوا للكتابالجواب الكافي لمن سال عن الدواء الشافي لإبن اليم الجوزية
ربي يجيب الخير وربي يرزقنا بالزوج الصالح الناصح الذي .......و.............ولا .........
ولا تنسونا بالدعاء الصالح جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرااااااااااااااااااااااا
يوسُف سُلطان
2010-04-14, 11:06
السلام عليك ورحمة الله....
أجبرني الاشتياق فقط لدخول مواضيعك بعد الذي انزلت علينا من قساوة .........
بخصوص القصة .. صدقتك فقط ، انما ليس لي كما تعلم في هذه المسائل ... خبرات .. لذلك انا اميل بين نظرة صديقنا صوت خافت ، وبين نظرة استاذنا نور الدين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان في ذلك عبرة لأولي الالباب
موفق أخي صالح
وماتنساش................
سلام
والله امرهما عجيب فهل هي ضحية ام جلاد وهل هو ضحية ام جلاد
الغيرة الزائدة عن حدها تؤدي الى الاغارة وكانها حرب
عبد القادر
2010-04-14, 11:21
الغيرة انواع ............وهده اخطر نوع
الصديق عثمان
2010-04-14, 11:37
سلام على الزعيم
ليس لي كلام بعد الذي قيل
مثلما قال أخونا مارس بعبارات عامية ومعبرة * الغيرة مثل الملح في الطعام إذا زاد عن حدو يدير الضغط
خالدينهو
2010-04-14, 11:41
ربما هي الحياة هكذا
السلام عليكم...
هذا حال الرجل ولم يدخل بها بعد...
لو علمتُ أن القصة حقيقة وعلمتُ الى الرجل سبيلا. لذهبتُ إليه زحفًا وناشدتهُ بالله..أن يفك الرباط قبل أن تقع الفأس في الرأس..لاول ولاقوة الا بالله...
صالح القسنطيني
2010-04-14, 14:45
السلام عليكم
سأرد على كل من خط من بعد إن شاء الله و مسبقا بكم جميعا شكرنا موصول
ثم بعد:
لغرابة القصة و على حقيقتها صدرتها بقولي ((صدق أو لا تصدق)) و قد قصدت بإظاهرها و قصها أمرين:
1- ربما يقرؤها من مرت عليه أحداث مثل هذه فيخبرنا كيف دفع شرها...
2- تذكير لكل امرأة............
و ها هي بعض الحقائق ((العجيبة)) التي سأذكرها و إني أنصح كل من مر أن يقول (( اللهم إنّي اسالك العفو و العافية)) لأنّ العافية لا يعدلها شيء
و من جملة غرائب و عجائب هذه البنت أنها كل ليلة إذا حدثها زوجها و هاتفها ثم انهيا حديثهما الذي لا يخرج عن كونه محاكمة ثم قطع الاتصال و انصرف للنوم ظنا منه أنها ستنام و لكنها و الله لا تنام بل تبقى ترسل الرسائل النصية للجوال و تنتظر منه أن يرد عليها ((حابة تخليه فاطن كما ضال هيا فاطنة)) و لكنه المسكين لكثرة التعب ينام و في الصباح يجد أكثر من 15 رسالة فيرسل رسالة كل صباح كما هيا العادة ((السلام عليكم، صباح الخير فلانة، كيف أصبحت)) فترد عليه برد و الله عجيب (( و عليكم السلام، و صباح خير تاعك منحتاجهاش، ليلة كل قريب مت و أنا مخلوعة عليك، كما رديتش عليا، قلت بلاك صراتلك حاجة، و كما قريب مت، ضك جاي تقولي صباح خير))
و لدفع هذا الأمر و هذه المعضلة قرر أن يغلقه مباشرة بعد أن ينهي حديثه معها فرضت بهذا الحل و لكن نفسها العجيبة أمرتها بأمر و الله ((محيّر)) و هو أن ترسل رسالة كل ليلة منتصف الليل لتعلم الوقت الذي فتح زوجها فيه هاتفه ((لأنه كما هو معلوم أن الشبكة و بعض الجوالات مزودة بهذه الخدمة و هي الرد على الجوال إذا أرسل رسالة بأن المرسل إليه قد استلمها في الوقت المعين)) و هو الله كالفخ الذي ينصبه العدو لعدوه فكيف يفعل ذلك المحب مع من أحب
فاتي مصيبة من وراء فعلتها هذه و ذلك أن زوحها ((المسكين)) بعد أن اغلق جواله اصابه الأرق فلم ينم فأراد ان يعرف الوقت ففتح الجوال في حدود الساعة الثانية صباحا فوصلت رسالتها الغارفة فردت عليها الشبكة بأنه قد وصلته في ذلك الوقت و في صباح ذلك اليوم ما ان اسيقظت إلا و المصيبة قد استيقضت معها و هي أنك قد فتحت الجوال في ذلك الوقت ظنا منك أني قد نمت و أنك تريد أن تتحدث مع إحداهن و لهذا كنت دائما تبقى جوالك مفتوحا طوال اليل و تكبر المشكلة فتصير مصيبة ثم معضلة ثم قاصمة للظهر فلا ينفعها ((يا فلانة اتق ربك فوالله قد فتحته لمعرفة الوقت)) و لا اي امر آخر بل ينفعها أن تقر بجرم لم تقترفه......
و أما إذا فتح المسكين جواله وقت الخامسة أو السادسة صباحا و لم يقل لها صباح الخير إلا بعد الثامنة فالمصيبة أعظم
((من 6 تاع صباح و انت نسيني و دك باه جاي تقولي صباح خير ))
***************************
و المغربة أنها تحبه صدقا و حقا و متعلقة به و هو يحدثها بانها و الله أنها تدفعه دفعا لتركها بهذه التصرفات و لكن .......................................؟؟؟؟؟؟؟؟
يا لطيف من هذي الخطيبة هذا إذا تزوجها أحكم على نفسو أعمال شاقة مؤبد أن شاء الله مشي انت بطل القصة ههههه
الـ^ـسَّــآآحِـ^ــرْ ،
2010-04-14, 14:56
جنـــون الحيــاة !!
عطر الندى
2010-04-14, 15:17
السلام عليكم
سأرد على كل من خط من بعد إن شاء الله و مسبقا بكم جميعا شكرنا موصول
ثم بعد:
لغرابة القصة و على حقيقتها صدرتها بقولي ((صدق أو لا تصدق)) و قد قصدت بإظاهرها و قصها أمرين:
1- ربما يقرؤها من مرت عليه أحداث مثل هذه فيخبرنا كيف دفع شرها...
2- تذكير لكل امرأة............
و ها هي بعض الحقائق ((العجيبة)) التي سأذكرها و إني أنصح كل من مر أن يقول (( اللهم إنّي اسالك العفو و العافية)) لأنّ العافية لا يعدلها شيء
و من جملة غرائب و عجائب هذه البنت أنها كل ليلة إذا حدثها زوجها و هاتفها ثم انهيا حديثهما الذي لا يخرج عن كونه محاكمة ثم قطع الاتصال و انصرف للنوم ظنا منه أنها ستنام و لكنها و الله لا تنام بل تبقى ترسل الرسائل النصية للجوال و تنتظر منه أن يرد عليها ((حابة تخليه فاطن كما ضال هيا فاطنة)) و لكنه المسكين لكثرة التعب ينام و في الصباح يجد أكثر من 15 رسالة فيرسل رسالة كل صباح كما هيا العادة ((السلام عليكم، صباح الخير فلانة، كيف أصبحت)) فترد عليه برد و الله عجيب (( و عليكم السلام، و صباح خير تاعك منحتاجهاش، ليلة كل قريب مت و أنا مخلوعة عليك، كما رديتش عليا، قلت بلاك صراتلك حاجة، و كما قريب مت، ضك جاي تقولي صباح خير))
و لدفع هذا الأمر و هذه المعضلة قرر أن يغلقه مباشرة بعد أن ينهي حديثه معها فرضت بهذا الحل و لكن نفسها العجيبة أمرتها بأمر و الله ((محيّر)) و هو أن ترسل رسالة كل ليلة منتصف الليل لتعلم الوقت الذي فتح زوجها فيه هاتفه ((لأنه كما هو معلوم أن الشبكة و بعض الجوالات مزودة بهذه الخدمة و هي الرد على الجوال إذا أرسل رسالة بأن المرسل إليه قد استلمها في الوقت المعين)) و هو الله كالفخ الذي ينصبه العدو لعدوه فكيف يفعل ذلك المحب مع من أحب
فاتي مصيبة من وراء فعلتها هذه و ذلك أن زوحها ((المسكين)) بعد أن اغلق جواله اصابه الأرق فلم ينم فأراد ان يعرف الوقت ففتح الجوال في حدود الساعة الثانية صباحا فوصلت رسالتها الغارفة فردت عليها الشبكة بأنه قد وصلته في ذلك الوقت و في صباح ذلك اليوم ما ان اسيقظت إلا و المصيبة قد استيقضت معها و هي أنك قد فتحت الجوال في ذلك الوقت ظنا منك أني قد نمت و أنك تريد أن تتحدث مع إحداهن و لهذا كنت دائما تبقى جوالك مفتوحا طوال اليل و تكبر المشكلة فتصير مصيبة ثم معضلة ثم قاصمة للظهر فلا ينفعها ((يا فلانة اتق ربك فوالله قد فتحته لمعرفة الوقت)) و لا اي امر آخر بل ينفعها أن تقر بجرم لم تقترفه......
و أما إذا فتح المسكين جواله وقت الخامسة أو السادسة صباحا و لم يقل لها صباح الخير إلا بعد الثامنة فالمصيبة أعظم
((من 6 تاع صباح و انت نسيني و دك باه جاي تقولي صباح خير ))
***************************
و المغربة أنها تحبه صدقا و حقا و متعلقة به و هو يحدثها بانها و الله أنها تدفعه دفعا لتركها بهذه التصرفات و لكن .......................................؟؟؟؟؟؟؟؟
نقولك الصح هذا الشاب ماهوش راجل ..........راني كل مانقرى هذا الموضوع ...............يحكمني القلق .........
وهذا ينفض الغبار شوية على روحوا
.....ههههههههههه
شوف والله عندي صديقة لي تتصرف نفس هذه التصرفات مع خطيبها وخاصة أن الدخول بعد عامين
وتقريبا لا تنام من الساعة التاسعة مساء إلى الساعة السابعة صباحا
حطيتها في الأمر الواقع
أنا إنزعجت في مكانه رغم أنني لا أعرفه
قلتلها خليه يخدم علاش راكي ديريلوا هكذا
لكن بعد مشادات كلامية علمت أن خطيبها أو زوجها بالعقدين لا يحسن التكلم معها و تنقصها عاطفة ولا أريد التفصيل أكثر ...............
وتحس أنها أخطئت عندما قبلت الزواج به لأنها تقول هو يحبني وماهيش جاية نخليه لأنني نشك منصيبش وحد كيما هو فا أين المشكل يابنت
الناس .............ماهوش هذا الي كنت نحوس يكون زوجي
ربي يجيب الخير
************************
أنا لوكان نعرفوا نقولوا دير كيما هي
تولي متلهيا شوية بالروحها وتنسى لا ديرلوا المشاكل
هو يلعب وهي تلعب وفرات
**********************************
هو يستغني على الهاتف وخلاص
درك عرفت علاش خوي قالي نجيب فتاة معندهاش بورتابل ...................والله غير عندوا الحق
يا أخي صالح نسأل الله العافية وربي يبعدنا
الله يكون في عون هذا الشاب المسكين
يوسُف سُلطان
2010-04-14, 18:15
السلام عليكم
سأرد على كل من خط من بعد إن شاء الله و مسبقا بكم جميعا شكرنا موصول
ثم بعد:
لغرابة القصة و على حقيقتها صدرتها بقولي ((صدق أو لا تصدق)) و قد قصدت بإظاهرها و قصها أمرين:
1- ربما يقرؤها من مرت عليه أحداث مثل هذه فيخبرنا كيف دفع شرها...
2- تذكير لكل امرأة............
و ها هي بعض الحقائق ((العجيبة)) التي سأذكرها و إني أنصح كل من مر أن يقول (( اللهم إنّي اسالك العفو و العافية)) لأنّ العافية لا يعدلها شيء
و من جملة غرائب و عجائب هذه البنت أنها كل ليلة إذا حدثها زوجها و هاتفها ثم انهيا حديثهما الذي لا يخرج عن كونه محاكمة ثم قطع الاتصال و انصرف للنوم ظنا منه أنها ستنام و لكنها و الله لا تنام بل تبقى ترسل الرسائل النصية للجوال و تنتظر منه أن يرد عليها ((حابة تخليه فاطن كما ضال هيا فاطنة)) و لكنه المسكين لكثرة التعب ينام و في الصباح يجد أكثر من 15 رسالة فيرسل رسالة كل صباح كما هيا العادة ((السلام عليكم، صباح الخير فلانة، كيف أصبحت)) فترد عليه برد و الله عجيب (( و عليكم السلام، و صباح خير تاعك منحتاجهاش، ليلة كل قريب مت و أنا مخلوعة عليك، كما رديتش عليا، قلت بلاك صراتلك حاجة، و كما قريب مت، ضك جاي تقولي صباح خير))
و لدفع هذا الأمر و هذه المعضلة قرر أن يغلقه مباشرة بعد أن ينهي حديثه معها فرضت بهذا الحل و لكن نفسها العجيبة أمرتها بأمر و الله ((محيّر)) و هو أن ترسل رسالة كل ليلة منتصف الليل لتعلم الوقت الذي فتح زوجها فيه هاتفه ((لأنه كما هو معلوم أن الشبكة و بعض الجوالات مزودة بهذه الخدمة و هي الرد على الجوال إذا أرسل رسالة بأن المرسل إليه قد استلمها في الوقت المعين)) و هو الله كالفخ الذي ينصبه العدو لعدوه فكيف يفعل ذلك المحب مع من أحب
فاتي مصيبة من وراء فعلتها هذه و ذلك أن زوحها ((المسكين)) بعد أن اغلق جواله اصابه الأرق فلم ينم فأراد ان يعرف الوقت ففتح الجوال في حدود الساعة الثانية صباحا فوصلت رسالتها الغارفة فردت عليها الشبكة بأنه قد وصلته في ذلك الوقت و في صباح ذلك اليوم ما ان اسيقظت إلا و المصيبة قد استيقضت معها و هي أنك قد فتحت الجوال في ذلك الوقت ظنا منك أني قد نمت و أنك تريد أن تتحدث مع إحداهن و لهذا كنت دائما تبقى جوالك مفتوحا طوال اليل و تكبر المشكلة فتصير مصيبة ثم معضلة ثم قاصمة للظهر فلا ينفعها ((يا فلانة اتق ربك فوالله قد فتحته لمعرفة الوقت)) و لا اي امر آخر بل ينفعها أن تقر بجرم لم تقترفه......
و أما إذا فتح المسكين جواله وقت الخامسة أو السادسة صباحا و لم يقل لها صباح الخير إلا بعد الثامنة فالمصيبة أعظم
((من 6 تاع صباح و انت نسيني و دك باه جاي تقولي صباح خير ))
***************************
و المغربة أنها تحبه صدقا و حقا و متعلقة به و هو يحدثها بانها و الله أنها تدفعه دفعا لتركها بهذه التصرفات و لكن .......................................؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليك
كيف بالله تحوز هذه الدقة في المعطيات .. وهذا التفصيل من الاحداث ..
آه يا صالح .. آه
ربي يوفق ...
بارك الله فيك أخي صالح’على الطرح القيم ’كل الاحترام والتقديرعلى المجهود.
الله يكون في العون وين راك يا صالح
و من الحب ما قتل و لكن أظن أن نغير كلمة حب إلى جنون
دواء هذه المرأة هو التطنيش لا يوجد عقاب لهذا النوع من النساء سوى "الرميان في الثقيل" يعني كل ما تتصرف بتلك الطريقة لا يكلمها و يدير روحو ما سمعش
أي علاقة إذا لم تكن مبنية على الثقة لن تدوم و ربي يصلح حال هذه الفتاة لأنها تدمر في حياتها مع زوجها بيدها
مشكور أخي صالح على الموضوع و اهلا بعودة مواضيعك الشيقة :19:
حمـ 0418 ــزة
2010-04-14, 22:20
السلام عليك
كيف بالله تحوز هذه الدقة في المعطيات .. وهذا التفصيل من الاحداث ..
آه يا صالح .. آه
ربي يوفق ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا هي حكاية الرقم الثاني يا خويا سلطان
ههههه
سلام
نورالدين17
2010-04-14, 23:08
شوف خويا صالح في الجزء الأول من القصة قلت ماعليهش يصبر عليها ويراودها بالعقل بصح كي قريت الجزء الثاني
لقيت أن هاته الفتاة مريضة نفسيا ومصابة بحالة من الوسوسة لأنه من غير الممكن ان يصل الحد الى هاته الدرجة التي لا تطاق.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.......وهبها قلبه لتتربع فيه ...لكنها قامت و استقامت من تربعها حتى توسط رأسها حلق خطيبها المسكين ..فآلت كأنما شوكة ابتلعها
أخشى أن يدخل شخص و يقول أن تلك المرأة على حق....ولا أستبعد ذلك و إن لم يكتب
نينا الجزائرية
2010-04-15, 01:05
والله يا اخ صالح
الغيرة الزائدة عن الحد اما نتاج عن مرض نفسي تقدر تتعالج عن طبيب نفسي
او فقدانت ن ثقة وهذي لازم راجل يثبتلها بكل طرق ويخاول يكسب ثقتها رغم ان فقدان الثقة يدخل خلاص لا يمكن ان يسترجع الثقة
او انه ناتج عن سوابق عدلية للزوج مع النساء
خلاص هذي ميقدرش ينحي الشك في زوجته يستهل
عذبة الهمس
2010-04-15, 10:24
نصيحة لمن يعتقدن أن ما تفعله عين الصواب
أيا أخت يا درة طهرا يشع من محياك
سبحانه المصور من بالأخلاق كساك
لكن مهلا ...ما الذي يغشاك
شك في سجن الحياة رماك
لا تعاندي أمواج البحر
ليس كل الأيام مدا و جزر
أتخشين مستقبلا مرا
و تزرعين أشجاره بذرة بذرة
أراك تستعجلين الهموم :confused:
و تسرقين من زوجك بهجة الحياة
قيدت أحلامه و زرعت عروقه ألغاما
سـ تتفجر بمجرد لمس
لا بل بنسمة همس
عطر الندى
2010-04-15, 11:49
بارك الله فيك أخي صالح
البارحة زميلاتي في العمل كل من قرأت الموضوع إلا أنهه أجزموا أنك صاحب القصة وذلك لدقة السرد ولهذا جزاك الله خيرا إلا أنني لم استطيع أن أجزم
رغم أنني فضلت الإبتعاد مبدئيا إلا أنني وجدت نفسي مرغمة للدخول للمنتدى
ولهذا رغم أنني لا أعرفه إلا أنني أشفق عليه وعلى حاله ولهذا هذه نصيحتي الأخيرة له لعله يدرك نفسه ومتيقنة أن الرجل ...رجل
ليس في السرائر فقط بل كذلك في الشدائد ........
هذا الشاب أحب هذه الفتاة لشيء معين في شخصيتها أثار في نفسه أحلامه ورغباته وجعله يعتقد تحت تأثير ذلك الشيء الغامض أن تلك المرأة هي ضالته المنشودة .
وربما تولدت عنده قوة غاشمة هي التي خلفت ذلك الحب وهي بحد ذاتها نبعت من خيال الشاب فأحبها وهو معصوب العينين ولأنهم توصلا بالهاتف النقال سقطت تلك الغشاوة من عينيه وأصبح حبه مشرقا وأصبح مبصرا ليس للمحاسن فقط بل للمساوىء ولهذا بدأت مأساته ورغم أنه يرى أخطائها إلا أنه لا يستطيع أن يتركها ومزال في الوقت نفسه منجذبا لها.
ولهذا هذا الشاب لا ينقذه في هذه الفترة إلا أخلاقه وقوة إيمانه لأن الرجل القوي بإيمانه يستطيع وهو واقع تحت جاذبية الحب أن يقاوم تلك الجاذبية ويقاوم الأثار السيئة من طرفها ولهذا عليه أن يواجهها ويثور عليها وإن دعت الضرورة فا ليضحي بيها.
قبل أن يجرفه هو تيار الحب فيتدهور ويرضى المذلة والهوان والعار لأنه إذا بصر بالنقائص وقبلها وأحتملها مهما كانت فا هذا حب أعمى
أخيرا يجب أن يحرص المحب سواء كان رجلا أو إمرأة على متانة خلقه وسمو مبادئه وصفاء فكره وروحه كي يظل مبصر العين قوي الإرادة ويكون في وسعه أن يسحب حبه بعقله إذا ظن أن هذه المرأة ستهلكه وتدمره .
والرجل بوسعه أن يتحرر من سلطان العاطفة وأن ينظر إلى العالم بعين العقل المجردة
وإذا تركها يجب أن يعرف السبيل لتركها بدون أن يجرحها وإلا ستنتقم منه شر الإنتقام
وأفضل : أن يعجل
بالدخول عليها لأن المرأة تحب القرب...... الذي ينعش عواطفها .
أو يجلس معها ويحاورها ويتفق معها وأخر ظن لي هي أن هذه الفتاة تتصرف معه هكذا لتهبه القوة
قل له كن قويا .
وهذه غيرة مذمومة
تقبل ردي بفائق التقدير والإحترام ويبقى مجرد رأي يحتمل الخطأ
عطر الندى
2010-04-16, 15:54
ممكن سؤال الأخ صالح :
شعال في عمرها
وهو شعال في عمره
بارك الله فيك
يوسف تمنراست
2010-05-07, 19:24
السلام عليكم
سأرد على كل من خط من بعد إن شاء الله و مسبقا بكم جميعا شكرنا موصول
وعليكم السلام
رحت مولتش
ان شاء الله المانع خير وتكون بخير
سلام
أبو خالد سيف الدين
2010-05-07, 20:26
ماذا لو كان خطيب هذه الفتاة عضو في منتديات الجلفة و قرأت مواضيعه أو ردوده ؟:confused::confused::confused:
نتمنى الشفاء العاجل لهذه الخطيبة من مرض الغيرة القاتلة و نتمنى للخطيب أن لا يبخل عليها بالنصح و التوعية
إصْعِدِي أَيَّتُهَا الْصَّفَحَات . . . . و عُوْدِي لَنَا بَّاخِيْنا و حَبِيْبِنَا صَالِح
طاهر القلب
2010-05-12, 21:24
السلام عليكم
أين انت يا صالح ...... و الله إشتقنا لقلمكم المميز
لقد اصبح الزواج يشكل معضلة في مجتمعنا و الله يجيب الخير:sdf:
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir