افنان القران
2010-04-12, 13:31
السلامـــــــــــــــــــــ عليكم
صوت «زين» يتخطّى حدود السمع بأغنيتها المميزة
كثير ما قيل عن الجمال، وكثير ما سمعنا ولانزال
من أفواه الفلاسفة والمشاهير... أغنيات وقصائد
وشعارات، جميعها تتنافس في وصف الجمال
وتصويره بمختلف المعاني والصور.
أمّا «زين»، المؤمنة الأولى بجمال هذا العالم،
فترتقي بمفهوم الجمال إلى ما وراء الكلام،
فالجمال لا تحدّه لغة واحدة ولا حاسة واحدة، بل
يُسمع ويُرى بواسطة القلب كيفما عبّرنا عنه. وتأكيدا لذلك، تُوجّه زين اليوم رسالة جمال
«صامتة» إلى كلّ من لا يستطيع أن يسمع، عنوانها «صوت الجمال يتخطّى حدود السمع
». ومن أجل إنجاز هذا العمل الفنّي المُستوحى من أغنية رائعة بصوت صبي كويتي، تعاونت «زين» مع أهم الفنانين والمنتجين العالميين لتصوير إعلان
تلفزيوني يروي الجمال بلغة الجسد واليدين. فتضمّن الإعلان لوحات راقصة رائعة أدّتها فرقة بولندية معروفة. فمن خلال الأجسام المتمايلة والأنامل الملوّنة، تتشكّل ملامحٌ من الجمال لا
توصف، لتتخطّى حدود السمع وتنفذ إلى كلّ قلبٍ يؤمن بجمال هذا العالم.
وفضلا عن الإخراج الرائع، يتميّز الإعلان بقدرته على تصوير الجمال بأبسط أشكاله، فيرسم لوحات خلابة تغلب فيها الألوان النابضة والفرِحة والحركات المتناسقة، وتذكّر كلّ واحد منا بأن الجمال لا معايير له ولا حدود، بل هو من حولنا وفي أبسط الأمور التي تحيط بنا؛ كم من روائعَ في الحياة ترنو إلينا لكنها عجزت أن تتكلّم.
وبالعودة إلى النكهة الأساسية التي يتمحور حولها الإعلان، فهي أغنية تفيض بالمشاعر والمعاني العميقة، يتلوها الطفل محمد المهلهل آل ياسين، بصوته العذب وبأدائه المعبّر، اللذين سبق أن لفتا انتباه الجمهور في أوّل إعلان صوّره لـ «زين» خلال رمضان.
كلمات الاغنية
أرأيت شمسا أشرق تلك السماء
تغذو الحياة بنورها
تسمو سما
ناديتها أنغامَ صوتٍ هاتفٍ
لكنّها تأبى بأن تتكلّمَ
أرأيت زهرا في الربيع تفتّقت
يسبي القلوب جمالها
يروي الظمأ
عاتبتها أن طال عني غيابُها
فوجدتها تأبى بأن تتكلّمَ
وإذا بزاويةٍ هناك تلوح لي
وطفلةٍ حسناء تلعب بالدمى
خاطبتها لما تمرحين وحيدة
لكنها عجزت بأن تتكلّمَ
أدركت حقا بعد ذلك
أننا عن الحقيقة قد أُصبنا بالعمى
كم من روائعَ في الحياة ترنو لنا
لكنها عجزت بأن تتكلّمَ
الفيديو ~ (http://http://www.youtube.com/watch?v=kBvJaodp-3Q&feature=related)
http://http://www.youtube.com/watch?v=kBvJaodp-3Q&feature=related
صوت «زين» يتخطّى حدود السمع بأغنيتها المميزة
كثير ما قيل عن الجمال، وكثير ما سمعنا ولانزال
من أفواه الفلاسفة والمشاهير... أغنيات وقصائد
وشعارات، جميعها تتنافس في وصف الجمال
وتصويره بمختلف المعاني والصور.
أمّا «زين»، المؤمنة الأولى بجمال هذا العالم،
فترتقي بمفهوم الجمال إلى ما وراء الكلام،
فالجمال لا تحدّه لغة واحدة ولا حاسة واحدة، بل
يُسمع ويُرى بواسطة القلب كيفما عبّرنا عنه. وتأكيدا لذلك، تُوجّه زين اليوم رسالة جمال
«صامتة» إلى كلّ من لا يستطيع أن يسمع، عنوانها «صوت الجمال يتخطّى حدود السمع
». ومن أجل إنجاز هذا العمل الفنّي المُستوحى من أغنية رائعة بصوت صبي كويتي، تعاونت «زين» مع أهم الفنانين والمنتجين العالميين لتصوير إعلان
تلفزيوني يروي الجمال بلغة الجسد واليدين. فتضمّن الإعلان لوحات راقصة رائعة أدّتها فرقة بولندية معروفة. فمن خلال الأجسام المتمايلة والأنامل الملوّنة، تتشكّل ملامحٌ من الجمال لا
توصف، لتتخطّى حدود السمع وتنفذ إلى كلّ قلبٍ يؤمن بجمال هذا العالم.
وفضلا عن الإخراج الرائع، يتميّز الإعلان بقدرته على تصوير الجمال بأبسط أشكاله، فيرسم لوحات خلابة تغلب فيها الألوان النابضة والفرِحة والحركات المتناسقة، وتذكّر كلّ واحد منا بأن الجمال لا معايير له ولا حدود، بل هو من حولنا وفي أبسط الأمور التي تحيط بنا؛ كم من روائعَ في الحياة ترنو إلينا لكنها عجزت أن تتكلّم.
وبالعودة إلى النكهة الأساسية التي يتمحور حولها الإعلان، فهي أغنية تفيض بالمشاعر والمعاني العميقة، يتلوها الطفل محمد المهلهل آل ياسين، بصوته العذب وبأدائه المعبّر، اللذين سبق أن لفتا انتباه الجمهور في أوّل إعلان صوّره لـ «زين» خلال رمضان.
كلمات الاغنية
أرأيت شمسا أشرق تلك السماء
تغذو الحياة بنورها
تسمو سما
ناديتها أنغامَ صوتٍ هاتفٍ
لكنّها تأبى بأن تتكلّمَ
أرأيت زهرا في الربيع تفتّقت
يسبي القلوب جمالها
يروي الظمأ
عاتبتها أن طال عني غيابُها
فوجدتها تأبى بأن تتكلّمَ
وإذا بزاويةٍ هناك تلوح لي
وطفلةٍ حسناء تلعب بالدمى
خاطبتها لما تمرحين وحيدة
لكنها عجزت بأن تتكلّمَ
أدركت حقا بعد ذلك
أننا عن الحقيقة قد أُصبنا بالعمى
كم من روائعَ في الحياة ترنو لنا
لكنها عجزت بأن تتكلّمَ
الفيديو ~ (http://http://www.youtube.com/watch?v=kBvJaodp-3Q&feature=related)
http://http://www.youtube.com/watch?v=kBvJaodp-3Q&feature=related