المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المقاربة بالكفاءات


يوسف زكي
2008-01-07, 21:07
المقاربة بالكفاءات
تتلخص الطريقة الجديدة في التخلي على أسلوب التلقين والحشو إذ أن كل درس يبدأ بأنشطة الهدف منها دفع التلميذ لإستعمال مكتساباته القبلية وتوظيفها لاستنتاج قواعد ونظريات يصادق عليها من طرف الأستاذ ويتم تطبيقها في التمارين.
يبقى دور المعلم فعا لا في التوجيه وترك روح المبادرة للتلميذ ليكون له فضاءا أوسع للتطبيق.
.كما أن لتكنولوجية الإعلام والإتصال دور هام في صقل هذه المعلومات ونجاعتها , وتتجلى في استعمال الحاسوب والآلة الحاسبة البيانية.
إن إدخال محاور جديدة في مضلومتنا التربويةربما سكيون له انعكاسات على التحصيل المعرفي لدى التلميذ وتهيئته للحياة العملية. إذ جمع معلومات وتحليلها كفيل بدراسة ظاهرة ما دراسة دقيقة تكون محل قرارات واستنباطات.
من الناحية التقنية و تفاعلا مع متطلبات العصر تم إدراج الرموز اللاتينية كأداة تسهلة للتعبير الرياضي لوجودها قي معظم المراجع العالمية.
إن التكوين المستمر والاحتكاك وتبادل الآراء كفيلان بتجسيد العملية التربوية.
ملاحظة / بهذا المقال المتواضع الذي سيكون له تابع في الأيام القادمة إن شاء الله
وددت فتح حوار مع زملائي في ميدان التربية والتعليم في جميع الأقطار العربية و تيادل الخبرات

تابع البقية في المرفقات

للأمانة الموضوع منقول

صخر17
2008-01-08, 16:47
بارك الله فيك أخي الكريم

على عمر
2008-03-09, 20:13
ياخى راجع ماتكتب قبل ان تنشر

يوسف زكي
2008-03-09, 20:59
أين المشكل...؟؟؟؟؟

أبو ماهر
2008-05-04, 21:15
merci...............................

abid merrou
2008-06-04, 11:24
جزاكم الله خيرا

abid merrou
2008-06-09, 19:41
المهم بارك الله فيك

abid merrou
2008-07-03, 11:26
اين الجديد

SALIMA13
2008-08-24, 15:49
صعب تطبيق الكفاءات في المدرسة الجزائرية لأنها بعيدة كل البعد عن واقع الطفل الدي نريد أن نضعه فيه

بوسخين
2008-09-08, 23:26
لكم كل الشكر

أكاريم
2008-09-09, 00:54
بوركت أخي و جزاك الله عنا كل خير
و جعله في ميزان حسناتك

محمد رضا البيضي
2008-09-22, 12:52
أخي بارك الله فيك يعني الطريق القديمة ما تخرج بها جمع من الإطارات والكفاءات
المشكلة أن هذه المناهج المستوردة لا تقوم على دراسة واقعية للمدرسة الجزائرية وللتعليم في كافة أطواره
ومسألة تغيير المنهج تكون بالتدرج و التأطير الممنهج و أن تجرب هذه المناهج على عيينات فإن ثبت نجاحها تعمم بعد ذللك لأن الأرتجال و المسارعة لتغيير المنهج التعليمي لإرضاء طرف أو آخر مضر ببلادنا
أسأل الله أن يوفق المسؤولين لما فيه صلاح البلاد والعباد