المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صورة وتعليق


سندباد علي بابا
2024-05-27, 09:34
الصورة الأولى
https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/2024.03/xxs/65e4dd8b423604391a4ec5dd.jpg

لم تكن تلك الحركة موفقة أبداً..
لأن إيران صديق وحليف
هل كانت لتتحرك لو تعلق الأمر بالرئيس الأمريكي بايدن وفي أقل الأحوال بلينكن
هل كانت لتقوم بما قامت به لو كان الأمر متعلق بالفرنسي
هل كانت لتقوم بما قامت به لو كان الأمر متعلق بتركيا
هل كانت لتقوم بما قامت به لو كان متعلق بقطر
هل هذا يزعج أم يريح المروكي؟
غريب ما حدث .. هل هي مغازلة لطرف ما؟ من يكون إذن؟
رحمة الله على الشهيد الرئيس ابراهيم رئيسي.


الصورة الثانية

https://play-lh.googleusercontent.com/rW3dLRlyJ9ueiN10dCXFl2xwTQ6x8FksLFczq22quxx1uHjYEE qMyoPSuMlQVKsve3w


قناة اخبارية سورية مقرها في تركيا تمارس فعل المعارضة تتخذ من السلاح الناري شعاراً لها كلاشينكوف أو سلاح أمريكي أوتوماتيكي (شكل شعار القناة/ لوغو)
هذا لا يليق بالأقمار الصناعية العربية التي تحتضنها ولا يليق بالأسر وأطفالهم مشاهدة قناة اخبارية سورية معارضة تنطلق من تركيا تتخذ من الكلاشينكوف رمزاً للقناة
أوقفوا المهزلة .. هذه ليست قناة فلسطينية مقاومة (لأنها لو كانت قناة فلسطينية مقاومة تتخذ من السلاح الناري شعاراً لها لتمَّ توقيفها وغلقها من طرف الأمريكي بحجة ترويجها للقتل والإرهاب من خلال الشعار ذاك) هذه قناة تنطلق لقلب نظام الحكم في سوريا.


بقلم: سندباد علي بابا

سندباد علي بابا
2024-05-28, 11:31
الحديث هنا في الصورة الأولى


هي حول الطريقة الفجة التي عومل بها الوفد الإيراني


ألم تكن هناك طريقة ألطف من طريقة "رومبو" التي ظهر بها حراس الأمن أولئك


فالرجل والوفد الذي جاء معه هم في النهاية ضيوف.. والواجب في هذه الحالة إكرام الضيف لا إهانته.


ما حصل ليس بروتوكول ولكن شجار واستعراض قوة لا يليق أبداً مع صديق وحليف قوي وكبير لبلادنا مثل إيران.


في الوقت الذي تطبع فيه دولة كالبحرين مع إيران .. ويسعى المغرب بوساطة عراقية التقرب من إيران والتطبيع معها يعمل البعض عندنا على انهاء صداقة طويلة امتدت لقرون من الزمن


الذي حدث كرمال عيون مين؟؟؟؟

سندباد علي بابا
2024-05-28, 15:52
التوسع الإيراني في إفريقيا يهدد الأصول الفرنسية


باريس تستنفر بسبب اهتمام طهران باليورانيوم النيجري. حول ذلك، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا":


أعلن مصدر دبلوماسي فرنسي لـ "نيزافيسيمايا غازيتا" أن فرنسا تراقب بحذر شديد الوضع المحيط بمحاولة إيران المزعومة الحصول على اليورانيوم في النيجر.


ولا تزال شركة أورانو، أكبر شركة نووية في الجمهورية الخامسة، تحتفظ بنشاط محدود في مناجم في النيجر، على الرغم من أنه بعد الانقلاب العسكري عام 2023، فشلت باريس في إيجاد لغة مشتركة مع نيامي.


وبحسب البوابة الفرنسية Africa Intelligence، التي تغطي القضايا الأمنية، فإن طهران ونيامي تتفاوضان منذ نهاية العام 2023. وتفيد المعلومات بان الجانب الإيراني يسعى للحصول على نحو 300 طن من الكعكة الصفراء، وهي مادة اليورانيوم المركزة التي يمكن استخدامها لصنع الوقود النووي، من مستودع بالقرب من مدينة أرليت. في المقابل، زُعم أن ممثلي النيجر تلقوا وعودًا بتزويدهم بطائرات مسيرة وصواريخ أرض جو. ويقدّر الحجم الإجمالي للعقد المتوقع بـ 56 مليون دولار.


أما بالنسبة لإيران، فإن معايير اتفاقها المقترح مع النيجر لا تترك مجالاً للشك حول نموذج تطوير دبلوماسيتها في إفريقيا. كما تقوم تركيا باتصالات، وفق منطق "أفضليات مقابل السلاح" في هذه الساحة. فمن ناحية، يعكس هذا النشاط طلب إفريقيا المتزايد على شركاء خارجيين بديلين، ولكنه من ناحية أخرى، لا يقدم لها أي شيء جديد ذي معنى، عوضًا عن الأساليب الاستعمارية الجديدة التي تميل قوى الشرق الأوسط، ومنها إيران، إلى اتهام الولايات المتحدة وفرنسا بسلوكها.


المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب


المصدر: آر تي عربية